مذكرات سعاد حسني Pdf

علاء مرعي يكتب: السر وراء اختفاء مذكرات سعاد حسني "جزء٢" كل شيء في حياه سعاد حسني لابد أن يقودك الي الدهشة.
  1. أسرار مذكرات سعاد حسني | Laha Magazine
  2. «تزوجت زكي فطين عبد الوهاب لـ 6 أشهر».. رجال في حياة سعاد حسني
  3. صحيفة روز اليوسف | مذكرات سعاد حسني تكشف مؤامرة صفوت الشريف لقتل عمر خورشيد
  4. مذكرات سعاد حسني - ووردز

أسرار مذكرات سعاد حسني | Laha Magazine

رغم أن رحيلها مر عليه سنوات طويلة، إلا أنها حياتها ومسارها الفني، وطريقة وفاتها، لازالت مادة دسمة تغري القنوات التلفزيونية العربية، كل هاته الأمور التي ذكرناها تدور في فلك نجمة واحدة وهي "سندريلا الشاشة". ففي خرجة إعلامية حديثة، أكد طبيب الفنانة الراحلة سعاد حسني الدكتور عصام عبد الصمد، أن آخر مكالمة هاتفية تمت بينه وبين السندريلا كانت قبل يوم من وفاتها، بسبب إصابته بمرض، انتقل بسببه بطائرة خاصة من القاهرة إلى لندن ودخل على إثره المستشفى وتم احتجازه. صحيفة روز اليوسف | مذكرات سعاد حسني تكشف مؤامرة صفوت الشريف لقتل عمر خورشيد. وأضاف عبد الصمد، خلال لقائه على فضائية "LTC" المصرية، مؤخرا، قائلا: "سعاد حسني قالت لي خلال المكالمة الهاتفية، لو أنا مت قبل منك ابقى افتكرني، وانشر كتابا عن ذكرياتي مع العائلة". وتابع عبد الصمد، أنه قام بمداعبتها قائلا: "ولو أنا اللي مت قبلك ابقي تعالي زوري قبري علشان أنا هادفن في جنينة البيت، لأني بخاف من المقابر". للمزيد: بالفيديو.. عادل كرم يقلد أحلام في برنامج هيدا حكي

«تزوجت زكي فطين عبد الوهاب لـ 6 أشهر».. رجال في حياة سعاد حسني

أما الغريب فحتي المعلومات الكاملة عن صفوت الشريف ودوره الشاذ في عملية السيطرة علي السندريللا حذفت من ملخص الـ25 صفحة الذي سجله "حامل التسجيلات" وجاء الحذف في جزء منها مقصودا بشهادة تقرير الخبير الفني لسكوتلانديارد مما يدعوهم حاليا للتفكير في اتهام "حامل التسجيلات" بطمس معالم جريمة وقعت علي الأراضي البريطانية

صحيفة روز اليوسف | مذكرات سعاد حسني تكشف مؤامرة صفوت الشريف لقتل عمر خورشيد

حسب كتاب "سعاد حسني.. القاهرة لندن.. السنوات الأخيرة" للكاتب الصحفي والشاعر محمود مطر. وفي آخر أربع سنوات من الزواج وتحديدا في الفترة من يوليو 1997 إلى 21 يونيو 2001 تاريخ رحيل سعاد كانت الاتصالات التليفونية المتواصلة هي همزة الوصل بين سعاد وماهر.

مذكرات سعاد حسني - ووردز

تعتبر الفنانة سعاد حسني،… زر الذهاب إلى الأعلى

المذكرات في ملخصها تثبت أن سعاد حسني كانت قد تزوجت بالكلمة (زوجتك نفسي) من الفنان "عبد الحليم حافظ" سرا بعد علاقة غرامية عاصفة انتهت بدراما سقوطها في قبضة صفوت الشريف. كتبت سعاد تقول: "لم يكن هناك أحد من المحيط للخليج لا يريد جسد سعاد الذي باعوه بالرخيص" وتحكي أنها طلبت من صفوت التوقف لأنها ستتزوج من عبد الحليم حافظ فثار عليها وهددها وأقنعها بأن مستقبلها مع السلطة. مذكرات سعاد حسني بخط يدها pdf. بعدها حكت سعاد أن صفوت دعا عبدالحليم وجعله يشاهد فيلمها الأول فانهار عبدالحليم وفي طريق عودته لمنزله نزف بشدة وأغلق علي نفسه عدة أيام اعتقد من حوله أنه يعاني من أزمة فنية لكنه كان حزينا حيث طلب منه صفوت الإبتعاد عن سعاد لمصلحة مصر. ذكرت أيضا أن حليم لم يحك ما حدث إلي "صلاح جاهين" الذي حزن وصاحبت تلك الفترة النكسة مما زاد من أزمة جاهين النفسية، مؤكدة أنه كتب قصيدة خطيرة ضد صفوت الشريف أراد بها أن يخبر عبد الناصر لكن النكسة وقعت ولم تخرج القصيدة للنور. في المذكرات حكت سعاد أنها طلبت من "عبدالحكيم عامر" أن ينقذها لكنه أخبر "برلنتي عبد الحميد" التي كانت تكره سعاد فمنعته من التدخل لدي الرئيس عبد الناصر ومات عامر في 14 سبتمبر 1967 دون أن يطلع ناصر علي ما يفعله "صلاح نصر" الذي كان رئيسا للمخابرات في الفترة من 1956 حتي 1967.

قضية شائكة أوقعت ضباط قسم الجرائم الغامضة في سكوتلاند يارد في غرام "السندريللا" فلقبوها بـ"الملاك الحاضر" أجروا 3915 ساعة تحقيق بدأت في فبراير 2011 وانتهت الأسبوع الماضي وثقت تفاصيل صادمة ومذهلة عن المذكرات الأصلية للفنانة الراحلة "سعاد حسني" التي سجلت ملخصها علي 12 شريطا بصوتها وحررتها بعدها في 350 صفحة كانت مبوبة في 13 فصلا أنهت كتابتها قبل مصرعها بأسبوع وسرقها قتلتها مساء الخميس 21 يونيو 2001 من مسرح الجريمة عقب إلقائها من شرفة الشقة (6 إيه) ببناية ستيوارت تاور بحي ميدأفيل بوسط لندن ننفرد في "روز اليوسف" بنشر أهم ما كان فيها. في 15 فبراير الماضي صدر قرار بريطاني قضائي بإعادة التحقيق في قضية مصرع المواطنة المصرية "سعاد محمد كمال حسني البابا" عقب طلب تقدم به محامٍ بريطاني من أصل فلسطيني يدعي "أمجد سلفيني" بناء علي توكيل رسمي من أسرة المجني عليها موثق بالسفارة المصرية بلندن حضر لمقر قسم "الجرائم الغامضة" بجهاز سكوتلانديارد البريطاني وقدم ورقة تفسير جنائي حصل عليها من المحامي المصري "عاصم قنديل" أقنعت قسم التحقيقات الغامضة بضرورة فتح التحقيق من جديد نظرا لوجود بينات وشواهد بارزة تثبت أن موكلته قتلت ولم تنتحر، كما جاء في حكم محكمة "كورنر كورت" النهائي من يوم 31 يوليو 2003.