من كم لاعب يتكون فريق كره السله ؟

أكد أمير مرتضى منصور، المشرف العام على فريق الكرة بنادي الزمالك، أن رئيس النادي وضع موعدا محددا لحسم ملفات التجديد لوضع نقطة نظام. وقال أمير، خلال تصريحات تليفزيونية: "عندما وضع رئيس النادي موعدا محددا لحسم ملفات التجديد كان من أجل وضع نقطة نظام، لم يكن يجب أن تكون أخبار الفريق لمدة عام ونصف عن التجديد وتاركين مستوى الفريق والقرارات الفنية". أمير مرتضى: لست قلقا من توقيع أى لاعب لناد آخر ونتعامل مع ملف التجديد بنظام. وأضاف: "القرار كان من أجل فرض النظام من جديد، لن نؤجل الملف مرة أخرى، وكل لاعب يحتاج أن يقرر مصيره ونعلن ذلك للجماهير". وتابع: "أغلقنا تلك الصفحة، وإذا أثبت اللاعب احترامه للنادي ورغبته في أن يستمر وأننا سنستفيد منه سنعود للحديث في ذلك، ولا أشعر بالقلق من احتمالية توقيع أي لاعب في الزمالك لناد آخر". وكشف المشرف العام على الكرة في نادي الزمالك عن موقف ناديه من استقدام حكام أجانب لمباريات الفريق المقبلة بالدوري، مؤكدا أن مثل هذه القرارات ترجع إلى مجلس الإدارة متابعا: "الزمالك أيضا يتعرض لأخطاء تحكيمية ولا يشكو أو يتحدث، نحن أيضاً متضررون من التحكيم ونعاني من أمور أخرى مثل كأس مصر الخاص بالموسم الماضي والذي تأهلنا خلاله للدور قبل النهائي ولا نعلم مصيره".
  1. أمير مرتضى: لست قلقا من توقيع أى لاعب لناد آخر ونتعامل مع ملف التجديد بنظام

أمير مرتضى: لست قلقا من توقيع أى لاعب لناد آخر ونتعامل مع ملف التجديد بنظام

وأشاد بيرم ب"عمليات المقاومة والشباب في قلب القدس، حيث زرعت الرعب في قلوب ونفوس الصهاينة"، مضيفا "انها القدس التي تعيد تذكيرنا بالأمة، وبأن للأمة مجدها، نحن لا نغرق بماضينا، نحن ننظر الى الأمام والى مستقبلنا، مستقبل العزة والسنن الإلهية".

نظم حزب الله وحركة "حماس" في ساحة القدس في منطقة داوود العلي - شارع الشهيد كمال جنبلاط في سبلين، حفلا إنشاديا احياء ليوم القدس العالمي بعنوان "القدس هي المحور"، وتخلله كلمة لوزير العمل مصطفى حسين بيرم، ولممثل حركة "حماس" في لبنان الدكتور أحمد عبد الهادي، في حضور ممثلين عن أحزاب لبنانية وفصائل فلسطينية وعلماء وحشد من أهالي المنطقة. بيرم بداية آيات من القرآن الكريم، تلاها تقديم وترحيب من علي كمال الدين، ثم النشيدان الوطني والفلسطيني، ثم تحدث الوزير بيرم فقال:"ان يوم القدس كان مع الإمام الخميني، الذي استبدل سفارة الكيان الإسرائيلي، التي اخترقت قلب العالم الإسلامي، بأول سفارة وعلم لفلسطين في طهران، ليعيد التأكيد على ان الأساس هي القدس، وان الأمة لن تعود الى قوتها الحقيقية، وقدس اقداسها مدنسة ببضعة ملايين، يذلون مليار و800 مليون مسلم. نحن لسنا في صراع أديان، لكننا في صراع انساني وحضاري، صراع قدس، مأسورة من قبل مجرمين، وشذاذ آفاق، يريدون أن يمنعوا قومة الحضارة الإسلامية، الحضارة التي تقبل الآخر، وتبني الانسان وتصنع السلام، لأن الله يدعو الى دار السلام، لكنهم، يوقدون نارا للحرب بعد نار، وكلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله، بالمجاهدين الثابتين والمخلصين، الذين أسقطوا اهداف حربهم".