مكتبة الانجلو المصرية

تاريخ النشر: 1/31/2022 04:45:00 م الحالة لا توجد تعليقات بسم الله الرحمن الرحيم ● كتاب: في اللهجات العربيّة (ط الأنجلو) ● المؤلف: د. إبراهيم أنيس ▫️ الناشر: مكتبة الأنجلو المصرية ▫️ تاريخ النشر: 1992م ▫️ رقم الطبعة: 8 ▫️ عدد المجلدات: 1 ▫️ عدد الصفحات: 349 ▫️ الحجم بالميجا: 6. 58 ▫️ الكتاب بصيغة pdf 📘 لتحميل الكتاب ▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل ● رابط إضافى ▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل ▫️_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_▫️ 📖 للتصفح والقراءة أونلاين ▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين يلتزم موقع مكتبة لسان العرب بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد، وفق نظام حماية حقوق المؤلف. مكتبة الأنجلو المصرية - ويكيبيديا. ونأمل ممن لديه ملاحظة على أي مادة تخالف نظام حقوق الملكية الفكرية أن يراسلنا عن طريق صفحتنا على الفيس بوك رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله):
  1. مرحبا بكم في صفحة مدونات واخبار مكتبة الأنجلو المصرية
  2. مكتبة الأنجلو المصرية - ويكيبيديا

مرحبا بكم في صفحة مدونات واخبار مكتبة الأنجلو المصرية

وحينما يمضون فـي برنامج الدراسة… April 10, 2021 March 24, 2022 الفصــــل الأول - القاهــــــــــــرة 1930 وزارة إسماعيل صدقي باشا 1930: في سنة 1930 أقال الملك "فؤاد" وزارة "النحاس باشا"،… April 10, 2021 April 10, 2021

مكتبة الأنجلو المصرية - ويكيبيديا

العملة: USD النقاط - كندا

ومؤسس المكتبة صبحي جريس، الذي كان مغرماً بالكتب، واعتبرها جزءاً رئيسياً من حياته، حتى أنه كان يقضي معظم أوقاته بين رفوف المكتبة، التي ضمت كتباً من جميع التخصصات، واشتهر «صبحي» بالذاكرة القوية، إذ كان يحفظ أسماء الكتب التي تضمها مكتبته، والتي وصلت أعدادها للآلاف، وبشهادة كثير من الكتّاب والمقربين له فإنه كان عاشقاً ومتيماً بالكتب لدرجة تتخطى الوصف. وإلى جانب معرفته الواسعة بالكتب والعلوم، كان جريس مُعلماً رغم أنه لم يكن مدرساً يُعطي دروساً ممنهجة، فكان مدرسة متنقلة مفتوحة لجميع الكتاب والقراء، لاسيما الطلاب منهم، حيث ساهم جريس في ترك علامات على فكر ووعي كثير من الأجيال المتعاقبة حتى وافته المنية في العام 1999. مرحبا بكم في صفحة مدونات واخبار مكتبة الأنجلو المصرية. ومع هذا استمرت مسيرة «الأنجلو مصرية» مع ابنه أمير، والذي شهد عشق أبيه للكتب، فكان على خطاه بأسلوبه المميز، وفتح مجالات جديدة للمكتبة سمحت للجيل الثالث من العائلة المضي قدماً في نفس الطريق. كذلك ضمت المكتبة الكثير من المثقفين والأكاديميين الكبار، فكانت في وقت من الأوقات مجلساً لنجيب محفوظ وطه حسين وعباس العقاد، وغيرهم من الكتاب، حيث يقضون بها يومياً ساعات من النهار يتصفحون الكتب ويتناقشون حول كل جديد، فكانت محفلاً ثقافياً مصغراً.