كيف اعرف تخصصي المناسب

كيف تختار تخصصك كيف أختار تخصصي؟؟ نظراً لكثرة الاستفسارات في قبل طلبة الجامعات عن كيفية اختيار التخصص وقرب التسجيل في الجامعات للعام الدراسي الجديد، فيسرنا أن ننقل لكم هذا الموضوع ليسهل على الطلبة الجدد اختيار تخصصهم دون أي مؤثرات خارجية و اختياره بعلم ودراية كاملة عن كيفية اختيار التخصص الجامعي. تعرف على ميولك أ – تعرف على ميولك: وهذا يعني أن تتعرف على ما تحب وما تكره من المعارف والعلوم والأعمال التي تزاولها. ومن ذلك. مثل: 1- هل تميل إلى الخدمات الاجتماعية والتعامل مع الآخرين أم تميل إلى التعامل مع المعدات والآلات. 2- هل أنت تميل إلى المجالات الميدانية.. أم تميل إلى المجالات المكتبية. 3- هل تميل إلى المجالات الأدبية والشعرية بحيث تستمتع وتبدع في القراءة والكتابة.. أم أنك تميل إلى المجالات العلمية والطبيعية. ب- تعرف على هواياتك … ج- تعرف على الأنشطة التي تحبها وتمارسها في مدرستك.. د- الميل للمناقشة والحوار والإقناع. كيف اعرف تخصصي - إسألنا. هـ- الميل للجلوس مع الناس والاجتماع بهم والحديث معهم أطول فترة ممكنة. – هل انظر الى الميول دون النظر الى المستقبل ؟ – ام انظر الى المستقبل دون ان انظر الى ميولي. ؟ – ام احاول ان انظر الى الاثنين وان لم اجد ما يوافق المستقبل والميول معاً ، فأختار المستقبل الجيد فقط ؟؟ إن هم اختيار التخصص هم عام عند كل متخرج من مراحل التعليم العام ، وللأسف لا نجد في مناهجنا الدراسية موضوعا يتحدث عن الميول أو الرغبات أو كيفية اختيار التخصص الوظيفي أو المهني … أهم الخطوات التي تعينك بإذن الله على اختيار تخصصك.

  1. كيف اعرف تخصصي - إسألنا
  2. كيف اعرف التخصص المناسب لي؟ اختر تخصصك الجامعي المناسب لشخصيتك - مدونة الدافور

كيف اعرف تخصصي - إسألنا

السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم. أولاً أحبُّ أن أشيدَ بموقعكم المبارك والغَني عن التعريف، أريدُ أنْ أدخلَ في صُلب الموضوع مباشرة، وأرجو من أخي المجيب أن يتمعَّنَ في الرسالة قبل الإجابة، وأنْ يردَّ عليَّ في أقرب وقتٍ ممكن، كنتُ طالبًا في المرحلة الثانويَّة، وكنتُ من المجتهدين ولله الحمد، وكانتْ تواجهني بعضُ المشكلات خلال الدراسة، وهي كما يلي: 1- الخوف الشديد والقلق الشديد؛ من حيث تحصيل المواد. كيف اعرف التخصص المناسب لي؟ اختر تخصصك الجامعي المناسب لشخصيتك - مدونة الدافور. 2- القلق الشديد جدًّا جدًّا، وكذلك الخوف الشديد عند الامتحانات، وهذان الأمران جعلا الدراسة مُرَّةً نوعًا ما؛ حيث إنَّها أتعبتْنِي، وشغلتْنِي، وأرهقتْنِي نفسيًّا، حاولتُ أن أجدَ حلاًّ؛ لكني لم أستطعْ. فأرجوكم أنْ تعطونِي حلاًّ شافيًا لهذه المعضلة. ثانيًا: أخي الحبيب، كما تعلمُ أنَّ طلاب المرحلة الثانويَّة في آخر أيامهم الدراسيَّة يكثرُ بينهم التحدُّث عن التخصُّصات الجامعيَّة، فكانتْ تلك الأيام صعبة جدًّا عليَّ، فكانت الأسئلة تُطْرَحُ عليَّ: ما هو تخصُّصك الذي تريده؟ وتكون إجابتي على هذا السؤال الصعب: على حسب المعدَّل - إنْ شاء الله. ولكنِّي لم أستطعْ الإجابة، ليس هذا فقط؛ بل عندما يسألني شخصٌ عن المادة التي أبدعُ فيها وأحبُّها، هنا تكون الصاعقة؛ فلا أعرفُ حلاًّ لها؛ لأنِّي والله مشتَّتٌ، أعني: لا أعلم ماذا أحبُّ، وماذا أكره، ولا أعلم كيف أعرف ماذا أحبُّ، وماذا أكره؛ مما سبَّبَ لي تَعبًا نفسيًّا لا يعلمه إلا الله وحدَه؛ فأرجوكم ساعدوني.

كيف اعرف التخصص المناسب لي؟ اختر تخصصك الجامعي المناسب لشخصيتك - مدونة الدافور

والتي يمكن استخدامها كبديل للجودة وبالتالي التخلص من الحاجة إلى التقييم الذاتي. وبالتالي، تم اقتراح العديد من المقاييس على مستوى المجلة، ومعظمها يعتمد على الاقتباس: المقاييس التي يتم الاعتماد عليها عند تصنيف المجلات العلمية: أولاً عامل التأثير وCiteScore: يعكس متوسط عدد الاقتباسات من المقالات المنشورة في مجلات العلوم والعلوم الاجتماعية. ثانياً SCImago Journal Rank: مقياس للتأثير العلمي للمجلات العلمية الذي يفسر كل من عدد الاقتباسات التي تتلقاها مجلة وأهمية أو من حيث مكانة المجلات التي تأتي منها هذه الاقتباسات. ثالثاًh index: يُستخدم عادةً كمقياس للإنتاجية العلمية والتأثير العلمي لعالم فردي. كيف اعرف تخصصي المناسب. و لكن يمكن استخدامه أيضاً لتصنيف المجلات. رابعاً مؤشر h5: يعتمد هذا المقياس، الذي تم حسابه وإصداره بواسطة الباحث العلمي من جوجل. وهكذا على مؤشر h لجميع المقالات المنشورة في مجلة معينة في السنوات الخمس الماضية. خامساً استبيان الخبراء: تستند النتيجة التي تعكس الجودة الشاملة أو مساهمة المجلة إلى نتائج استطلاع الباحثين الميدانيين النشطين و الممارسين و الطلاب. (أي المساهمين أو القراء الفعليين في المجلات)، الذين يصنفون كل مجلة بناءً على معايير محددة.

ولمعرفة المزيد حول هذا العلمِ، فإني أُحيلكِ إلى موقع: " مركز التميُّز البحثي في التقنية الحيويَّة "، بجامعة الملك سعود من خلال الرابط التالي: / والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، وهو العليمُ الخبير