أعراض الزائدة الدودية وكيفية علاجها نهائيا - المحترف العربي

منذ 4 سنوات منذ 3 سنوات التهاب الزائدة الدودية هو التهاب مؤلم للغاية يصيب الزائدة الدودية، وهو عضو يشبه إصبع الأمعاء الغليظة يوجد في البطن السفلي الأيمن. لا تزال أدائها ووظائفها غير مفهوم تمامًا، لكن بعض النظريات تقول إنه يلعب دورًا ثانويًا في جهاز المناعة. لكن ذلك لا يبدو صحيحًا، فإزالة الزائدة الدودية لا يبدو أن يؤثر في أي شكل من الأشكال على صحة الشخص. وتشمل الأعراض المميزة لالتهاب الزائدة الدودية ما يلي: • ألم بطني • فقدان الشهية • الغثيان • التقيؤ • الإمساك أو الإسهال • عدم القدرة على طرد الغاز • الحمى • تورم في البطن يمكن للطبيب تشخيص معظم حالات التهاب الزائدة الدودية من خلال دراسة التاريخ الطبي الدقيق، وأحيانًا باستخدام اختبارات الدم لتأكيد التشخيص. علاج غير جراحي للزائدة الدودية | الشرق الأوسط. في الماضي، تم إجراء العلاج الجراحي على الفور تقريبًا، في الوقت الذي يتم فيه استخدام العلاج المحافظ (المضادات الحيوية) كلما أمكن ذلك دون تعريض المريض إلى مخاطر المضاعفات. يمكن أن يؤدي انسداد التجويف (الداخل) في الزائدة الدودية إلى التهاب الزائدة الدودية، وهو تفاعل التهابي قوي. حيث يتراجع المخاط الناتج إلى التجويف مسببًا تكاثر البكتيريا الموجودة عادة داخل الزائدة الدودية، ونتيجة لذلك تتضخم وتصبح مصابة.

اعراض الزائدة الدودية وأسبابها وعلاجها ونصائح بعد التخلص منها

وخفضت المضادات الحيوية أيضا معدل المضاعفات إلى ٦،٥٪ ، مقارنة بمعدل ٢٤٥ بعد الجراحة، ومعظمها نتيجة للعدوى. وعلى الرغم من أن الدراسة لم تقارن التكاليف، فإن المرضى الذين لا يخضعون لعملية جراحية ينفقون أقل على العلاج، بما في ذلك علاج المضاعفات الجراحية. وكان من النتائج المهمة أيضا أن المرضى في مجموعة المضادات الحيوية الذين احتاجوا في نهاية المطاف لعملية جراحية لم يتعرضوا لمضاعفات تتعلق بتأخير الجراحة.

1Youm - Your Medical Platform | هل يمكن علاج التهاب الزائدة الدودية دون جراحة؟

إذا كنت تعاني من ألم في أسفل البطن الأيمن ، حمى تصل إلى 39 درجة مئوية ، لا توجد شهية ، غثيان وقيء ، تورم في المعدة ، غير قادر على المرور بالغاز ، صعوبة وألم أثناء التبول ، تشنجات في المعدة ، إمساك أو إسهال ، اذهب على الفور قسم الطوارئ في أقرب مستشفى لأنه قد يكون لديك التهاب الزائدة الدودية.

أعراض الزائدة الدودية وكيفية علاجها نهائيا - المحترف العربي

وأشار الباحثون إلى أنهم بصدد إجراء المزيد من التجارب على حالات أخرى مستقبليا، بمعنى أن هذه الدراسة شملت الحالات التي من المتوقع أن تستجيب للمضادات الحيوية فقط (وهي الحالات التي لا تعاني من مضاعفات وظهرت الأعراض فيها في أقل من 48 ساعة، ولا يوجد ارتفاع كبير في كريات الدم البيضاء). وفي المستقبل سوف يجري التجارب على حالات أكثر تعقيدا، وأنه من الممكن في حالة نجاح التجربة تعميم العلاج بالمضادات الحيوية بحيث يصبح العلاج الأولي لالتهاب الزائدة الدودية. أعراض الزائدة الدودية وكيفية علاجها نهائيا - المحترف العربي. وتأتي أهمية هذه الدراسة في تشجيع أولياء الأمور على الموافقة لتجربة الحل الدوائي أولا، وإذا لم تكن هناك استجابة للدواء، يمكن اللجوء إلى العملية الجراحية. * استشاري طب الأطفال

ثورة طبية: التهاب الزائدة الدودية يمكن علاجه دون استئصال

ارتفاع في درجات الحرارة قد تصل للحمى: فيمكن أن تتراوح درجة حرارة المصاب بالزائدة الدودية ما بين الـ37. 2 إلى 38 درجة مئوية ، ونذكر هنا بأن بلوغ درجة الحرارة 38. 3 درجة مئوية مع نبضات قلب سريعة ففي الغالب يدل على انفجار الزائدة الدودية الملتهبة. اضطرابات الجهاز الهضمي: وتتمثل في معاناة المصاب من التقيؤ ، والغثيان ، وفقدان الشهية ، وقد يعاني المصاب بها من إسهال شديد ، أو إمساك ، أو صعوبة عند إخراج الغازات. للمزيد يمكنك قراءة: اعراض التسمم أسباب الزائدة الدودية: إن الأسباب وراء التهاب الزائدة غير معروف في العديد من الأوقات ، وهناك الكثير من الأسباب التي قد تؤدي مجتمعة لحدوث ذلك النوع من الالتهاب ، ويعتقد بأن انسداد الزائدة سواءً كان انسداد تام أو انسداد جزئي هو السبب وراء حدوث هذا الالتهاب. ومما لا شك فيه أن الانسداد التام بحاجة لاتخاذ إجراءات سريعة ، ويلجأ من أجل حل تلك المشكلة عبر إجراء جراحة عاجلة ، ويذكر بأن انسدادها قد يرجع للكثير من الحالات كوجود الديدان ، أو نمو الأورام ، أو تراكم المادة البرازية بها ، أو التعرض لإصابة أو ضربة ما ، أو تضخم الجريبات اللمفاوية. ونشير هنا إلى أن وجود انسداد بالزائدة الدودية قد يؤدي لتكاثر البكتيريا داخلها ، ويؤدي هذا الأمر لتشكل القيح ، عدا عن أن الضغط المتزايد من الممكن أن يحدث شعور بالألم ، أو الضغط على الأوعية الدموية الموجودة بهذا العضو ، وفي سياق حديثنا نشير إلى أن انخفاض تدفق الدم للزائدة قد يؤدي لحدوث الغرغرينا.

علاج غير جراحي للزائدة الدودية | الشرق الأوسط

تسبب الزائدة بحدوث الخراج وتكونه. حمل المرأة بالثلث الأخير. معاناة المريض من أورام بالجهاز الهضمي. خضوع المريض للكثير من عمليات البطن الجراحية قبل هذا الوقت. مقارنة مع فتح البطن فالجراحة من خلال المنظار تتيح للمريض التعافي سريعاً ، والمعاناة من آلام وندوب قليلة وخفيفة في شدتها ، وننصح بإجرائها لكبار السن ولمن يعاني من السمنة ، وعلى الرغم من هذا الأمر فإجراء استئصالها من خلال جراحة المنظار غير مناسب لكل الناس ، إن إن هناك الكثير من الحالات التي تستوجب إخضاع المريض لجراحة مفتوحة بغرض استئصال المرارة ، ومن تلك الحالات تمزق الزائدة الدودية وانتشار العدوى لمنطقة ما خلف الزائدة. أو بالحالات التي تتشكل بها الخراجات ، إذ أن هذا الإجراء يُمكن من تنظيف التجويف البطني للمريض ، ونشير هنا لإمكانية تصريف الخراج قبل إجراء جراحة الزائدة الدودية ، ويمكن هذا عبر وضح أنبوب يصل عبر الجلد للخراج ، ويتم اللجوء لهذا الأمر عند انفجار الزائدة الدودية وتكون خراج بالمنطقة وما حولها ، وفي الحقيقة تجرى جراحة استئصال الزائدة بتلك الحالة بعد أسابيع عدة من السيطرة على الالتهاب. للمزيد يمكنك قراءة: فوائد عصير الجزر نصائح بعد إزالة الزائدة الدودية: بعد إزالة الزائدة من خلال عملية جراحية ، أو باستعمال المنظار ، ومن أجل تجنب حدوث مضاعفات مرضية عليك أن تتقيد بالآتي: التزم الراحة التامة في البيت.

في كلّ عام، يخضع حوالي 300000 أمريكيٍّ لعملٍ جراحيّ لاستئصال الزائدة الدودية، لكن، تشير دراسةٌ جديدة إلى أنَّ العديد من هؤلاء الأشخاص قد لا يحتاجون إلى العلاج الجراحيّ. بدلًا من ذلك، يمكن علاج حالتهم بأمانٍ باستخدام المضادات الحيوية، كما يقول الباحثون. بحثت الدراسة في بيانات أكثر من 250 بالغًا في فنلندا عانَوا من التهاب الزائدة الدودية، وعُولجوا بالمضادات الحيوية. قُورنت هذه المجموعة مع 270 آخرين من البالغين خضعوا للعلاج الجراحيّ لالتهاب الزائدة الدودية، تمّت متابعة جميع المشاركين لمدة خمس سنوات. في نهاية الدراسة، وُجد أنَّ ثلثي الأشخاص الذين تلقَّوا مضاداتٍ حيويةً (64%) كان علاجهم ناجحًا، ما يعنى أنّهم لم يتعرضوا لهجومٍ آخر من التهاب الزائدة الدودية. أما نسبة 36٪ الأخرى فكانت في نهاية الأمر بحاجةٍ إلى جراحةٍ لاستئصال الزائدة الدودية، ولكن لم يعانوا من نتائج ضارّة بسبب التأخير، وفقًا للدراسة التي نُشرت في 25 أيلول في دورية JAMA. وإنّ أولئك الذين تلقَّوا المضادات الحيوية كان لديهم معدّل مضاعفاتٍ أقلّ بكثيرٍ من أولئك الذين خضعوا لجراحة، أما الأشخاص في مجموعة المضادات الحيوية، فقد عادوا إلى عملهم قبل 11 يومًا وسطيًّا مقارنةً مع مجموعة الجراحة.