التغذية الراجعة(مفهومها،أهميتها،أنواعها)

أنواع التغذية الراجعة يعد موضوع التغذية الراجعة من أهم الموضوعات في مجال الدراسة والبحث، إذ أن التعرف على أنواع التغذية الراجعة ، ومعرفة كيفية استخدام كل نوع منها ،يتيح المجال أمام العاملين في مجال التعليم والتدريب للاستفادة من الأنواع التي تلائم الألعاب الرياضية المختلفة كل حسب اختصاصه. ولقد تباينت المصادر المختلفة في تحديد أنواع التغذية الراجعة ،ويرجع التباين في تحديد المصادر لأنواع التغذية الراجعة إلى اعتماد العلماء على أسس ومبادئ مختلفة ،قسّموا على أساسها أنواع التغذية الراجعة. وترى نهى الحسيناوي نقلاَ عن "يوسف الشيخ وسمث وجورجوس " على أن التغذية الراجعة تصنف إلى نوعين رئيسين هما:- 1 -التغذية الراجعة الداخلية وهي المعلومات التي تأتي من مصادر حسية داخلية إذ تشترك فيها عدة منضو مات عصبية تؤثر في السيطرة على الحركة مثل التوازن وكذلك توحد لنا المعلومات التي تأتي عن طريق حاسة اللمس والضغط والامتداد والتقلص العضلي وبذا حركة الجسم نفسها تعطي تغذية راجعة عن طريق حافز، أي أنها تأتي من داخل الجسم لتخبر القائم بالحركة عن نوع الأداء الذي قام به. ما معنى تغذية راجعة - موقع فكرة. 2 - التغذية الراجعة الخارجية وهي نقيض التغذية الراجعة الداخلية حيث تتعلق التغذية الراجعة الخارجية بالمعلومات التي ترتبط بالمهمة المراد تنفيذها ، ويتم التزويد بالمعلومات من خلال مصدر خارجي كالمدرب أو المعلم أو المرآة أو الجهاز الفيديو وتتم بشكل لفظي أو بشكل غير لفظي وقد قدم "فاضل الأزيرجاوي " عن هولنك 1991 م Holding تصنيفاَ لأنواع التغذية الراجعة كالآتي:- 1- مصدر التغذية الراجعة ( الداخلي – الخارجية).

  1. تعريف التغذية الراجعة في
  2. تعريف التغذية الراجعة للموظفين
  3. تعريف التغذية الراجعة الإيجابية

تعريف التغذية الراجعة في

لكل طريقة تعليمية خواص بحسب رأي علماء النفس … هل للتغذية الراجعة خواصها كذلك؟ نعم, فقد ذكر علماء النفس ان هنالك ثلاث خواص يجب أن تتوافر في التغذية الراجعة وهي: · الخاصية التعزيزية أي أن المتعلم بعد أن يعرف أن استجابته كانت صحيحة فإن ذلك يدفعه للمزيد من الاستجابات الصحيحة. · الخاصية الدافعية وهل المحور الهام للتغذية الراجعة والتي تقوم على إيجاد الرغبة وتقويتها في نفس المتعلم وذلك بغية دفعه باستمرار لزيادة شوقه ومحبته للتعلم. · الخاصية التوجيهية وهي التي تهتم بتوجيه مسار التعلم وبيان الأخطاء وذلك حتى يتلافاها المتعلم ولايقع فيها من جديد وبذلك يتخلص من نقاط الضعف لديه. س: ما تأثير التغذية الراجعة في مسار التعليم؟ التغذية الراجعة تساهم في تحسين مسار التعليم من خلال ثلاث نقاط: 1. من خلال الخاصية التعزيزية فهي تساهم في زيادة قوة التعلم. 2. تعريف التغذية الراجعة الإيجابية. من خلال الخاصية التوجيهية فهي تسمح لنا بتصحيح المعلومات وتعديلها. 3. تعزز من المشاعر عند المتعلم مثل السرور أو الألم. تصنيفات التغذية الراجعة: أولا: حسب زمن تقديمها: فورية إذا كانت بعد أداء المتعلم عمله مباشرة بغية تصحيح معلوماته فوراً, بينما تكون مؤجلة في حال كانت متأخرة أي بعد زمن من أداء العمل المطلوب من المتعلم.

تعريف التغذية الراجعة للموظفين

الاتصال هو عملية إنتاجٍ ونقلٍ للمعلومات وتبادلٍ للأفكار والآراء والمشاعر من إنسانٍ إلى آخر؛ بهدف التأثير فيه وبأفكاره وإحداث استجابة. نقل الرسائل بين شخصين أو أكثر وتفسيرها. عملية تواصل تحدث بين طرفين للوصول إلى أمورٍ مشتركةٍ في الفهم والأفكار حول موضوعٍ معين. هو أساس نقل الخبرات الإنسانية من جيلٍ إلى آخر؛ حيث يتم من خلاله التبادل بين الأفراد في الأفكار والآراء والمشاعر والأحاسيس، والاتصال لا يعني تبادل الكلمات أو الألفاظ فقط بين الأشخاص، بل يتعدى ذلك ليشمل تبادل الصور والرسومات والأشكال. [٣] شروط الاتصال يُعتبر الاتصال عمليةً تفاعلية يتم فيها نقل الأفكار والمعلومات، وحتى تُعتبر هذه العملية ناجحة يجب توافر شروط معينة في الاتصال وهي: [٤] الوضوح ؛ أي أن يكون محتوى الاتصال واضحاً. تعريف التغذية الراجعة في. البساطة ؛ وذلك بأن يتم الاتصال بشكلٍ بسيط يخلو من التعقيد؛ حيث تصل المعلومات المراد توضيحها بشكلٍ ميسّر. سلامة الوسيلة ؛ أي أن تكون الوسيلة المستخدمة في الاتصال سليمة تُحقّق الهدف المطلوب، وتكون موافقة لمستوى المستقبِل؛ كي لا تُفسّر تفسيراً خاطئاً، أو خلاف ما هو مقصود. عدم التعارض ؛ وذلك عند تعدد وسائل الاتصال؛ حيث يجب أن يكون هناك توافقٌ بين الوسائل المختلفة ليُؤدّي الاتصال الغرض المطلوب.

تعريف التغذية الراجعة الإيجابية

من خلال هذا الحوار التقت «الرياض» بالدكتور سعد بن سعيد الرفاعي الأديب السعودي عضو نادي المدينة المنورة الأدبي.

التغذية الراجعة يؤكد عدد من التربويين على أهمية إعلام المتعلمين بالنتائج التي يحققونها في الاختبارات وفي جميع التعيينات والواجبات التي يتم تكليفهم بعملها داخل المدرسة وخارجها سواء كانت هذه النتائج صحيحة أو خطأ إيجابية أم سلبية وهذا هو المقصود بالتغذية الراجعة. فالتغذية الراجعة هي عبارة عن إتاحة الفرصة للمتعلم ليعرف ما إذا كان جوابه عن السؤال المطروح أو المشكلة المطلوب منه معالجتها صحيحاً أو خاطئاً ، بل يتعدى بعض الباحثين ليؤكد أن التغذية الراجعة لا تقتصر على إعلام المتعلم بنتيجة تعلمه ، بل على المعلم أن يبين للمتعلم مدى الصحة في جوابه ومدى الخطأ إلى أي حد كان جوابه صحيحاً أو خاطئاً ؛ وبمعنى آخر إلى أي مستوى كان جوابه دقيقاً وصحيحاً ولماذا كان كذلك ، وأن يعلمه أياً من الأهداف السلوكية التي نجح في تعلمها وأياً منها ما يزال يتعثر في تعلمها ، ثم أين كان موقعه من تحقيق الهدف الكلي النهائي المرغوب فيه. والتغذية الراجعة غالبا ًما ترافق الممارسة والتدريب ، وقد تأتي بعد تطبيق الاختبارات اليومية أو الشهرية ، وقد تأتي بعد تطبيق الاختبارات النهائية.