ماذا قال الرسول لهند - إسألنا

فقال صاحبنا: ليس الأمر كذلك، وإنما جاءها الفساد من قبل النية، فإن الرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول "إنما الأعمال بالنية" وهو حديث صحيح رواه البخاري مبتدئاً به كتابه، ورواه غيره. وقد أمر الناس جميعاً أمراً يعم الصحابة وغيرهم إلى يوم القيامة باتباع محمد - صلى الله عليه وسلم -، لا فرق في ذلك بين أبي بكر الصديق وبين غيره. والمقلد حين يتوضأ وحين يصلي: يتبع غير الرسول - صلى الله عليه وسلم -: و ينوي تقليد غيره، ممن لم يؤمر باتباعه، وهذا هو السر في بعد الناس عن الرسول - صلى الله عليه وسلم -، ووقوع الوحشة في قلوبهم من اتباعه رأساً؛ وذلك مصداق قوله تعالى ﴿ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [النور: 63] وأي فتنة أعظم من نسيان الرسول - صلى الله عليه وسلم - وتركه واتباع غيره ممن ليس بمعصوم؟ مع أن الإنسان حين يوضع في قبره ويسئل يقال له: "من هذا الرجل الذي بعث فيكم؟ فأما المؤمن فيقول: هو محمد، هو رسول الله، آمنت به واتبعته. ما ورد في السنَّة من أحاديث في غزو " الهند " رواية ودراية - الإسلام سؤال وجواب. وأما الكافر أو المنافق فيقول: هاه، سمعت الناس يقولون شيئاً فقلته" وهذا هو التقليد الأعمى بعينه. فانظر كيف أجاب المتبع لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكيف أجاب المقلد تعرف الفرق بين الاتباع والتقليد.

ما ورد في السنَّة من أحاديث في غزو &Quot; الهند &Quot; رواية ودراية - الإسلام سؤال وجواب

ثم قال: ولا تقتلن أولادكن.. قالت: قد ربيناهم صغاراً حتى قتلتهم أنت وأصحابك ببدر كباراً.. فضحك عمر بن الخطاب حتى استغرق.. ثم قال: ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن.. فقالت: والله إن إتيان البهتان لقبيح، ولبعض التجاوز أمثل.. ثم قال: ولا يعصيننى.. فقالت: فى معروف.. فقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم، لعمر: بايعهن واستغفر لهن الله إن الله غفور رحيم، فبايعهن عمر، وكان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، لا يُصافح النساء ولا يمس إلا امرأة أحلها الله له أو ذات محرم منه». يامسلمون انظرو ماذا قال الرسول عليه الصلاة و السلام عن الشيعة. بغض النظر عن حالة الخوف التى دخلت بها «هند» إلى البيعة، وهو أمر طبيعى من امرأة كانت من بين من أهدر النبى دمهم قبل فتح مكة، فإن الحوار يشهد على أننا بصدد سيدة رابطة الجأش، ثابتة الجنان، تتمتّع بالحكمة المطلوبة فى مثل هذا الموقف العصيب، وبطلاقة اللسان فى إنتاج العبارات التى تحمل ردودها وتعليقاتها. يشهد على ذلك ردّها على النبى حين طلب منها ومن رهط النساء مبايعته على عدم قتل أولادهن، إذ علقت قائلة: «قد ربيناهم صغاراً حتى قتلتهم أنت وأصحابك ببدر كباراً». يحمل هذا التعليق عدة دلالات، أولاها أن جرح «هند» بسبب قتل عائلتها فى بدر ما زال ملتهباً، وثانيتها أنها لم تفقد جبروتها كامرأة تستطيع الرد عما يجيش بصدرها دون خوف أو تردُّد، وثالثتها أن نفس هند لم تبرَأ بعدُ من شوائب الثأر من المسلمين، ربما تكون الأمور قد اختلفت بعد ذلك، لكننا نصف حالها فى ذلك المقام.

يامسلمون انظرو ماذا قال الرسول عليه الصلاة و السلام عن الشيعة

فقلت له: ما تقول في قول الله تعالى ﴿ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النحل: 43] وقوله تعالى ﴿ وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا ﴾ [النساء: 115] أليس في هذا ثبوت التقليد؟. قال: لا. قلت: كيف لا والله يأمر الجاهل أن يسأل أهل الذكر؟ وفي الآية الثانية: أن من يتبع غير سبيل المؤمنين يوله الله ما تلوى ويصله جهنم، والمقلد متبع سبيل المؤمنين في الجملة. قلت: إذاً اشرح لي الآيتين وبيّن لي ما عندك فيهما. ماذا قال رسول الله عن نشر العلم - أجيب. قال: أما قول الله تعالى ﴿ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ فمعناه أن على الجاهل شيئاً من العلم أن يسأل عنه أهل العلم. أي عليه أن يتعلم ليعلم، وهذا الذي نريده. ولا ريب أن السؤال عن العلم حتى يعلم يناقض التقليد، ولذلك قال النبي - صلى الله عليه وسلم - "ألا سألوا إذ لم يعلموا؟ إنما دواء العي (الجهل) السؤال". فالآية الأولى تحث الجاهل على التعلم، ليخرج من ظلمة التقليد إلى نور العلم. والثانية تفيد أن سبيل المؤمنين هو اتباع الرسول - صلى الله عليه وسلم - وعدم مشاقته، والمقلد مخالف سبيل المؤمنين، مشاق للرسول، ألا ترى أن المقلد يعمل عملا في الصلاة مثلا - كإرسال يديه دون وضعهما على صدره؛ فتنكر عليه ذلك فيقول مذهبي مالكي، أو أنا على مذهب مالك، فتذكر له حديثاً نبويا صحيحاً يرويه مالك نفسه في موطئه وغيره من أئمة الحديث، فلا يلتفت إليك، ولا يأخذ إلا بقول علمائه المقلدين.

ماذا قال رسول الله عن نشر العلم - أجيب

غزوة الهند هي نبوءة مذكورة في بعض أقوال النبي محمد الإسلامية التي تنبأت بمعركة في الهند بين المؤمنين والكفار، مما يؤدي إلى انتصار المؤمنين. [1] في مجموعات الحديث، ورد أن النبي قال: "عِصَابَتَانِ مِنْ أُمَّتِي أَحْرَزَهُمَا اللَّهُ مِنَ النَّارِ عِصَابَةٌ تَغْزُو الْهِنْدَ وَعِصَابَةٌ تَكُونُ مَعَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ". - سنن النسائي، كتاب الجهاد، 3175 [2] "غَزْوَةَ الْهِنْدِ فَإِنْ أَدْرَكْتُهَا أُنْفِقْ فِيهَا نَفْسِي وَمَالِي وَإِنْ قُتِلْتُ كُنْتُ أَفْضَلَ الشُّهَدَاءِ وَإِنْ رَجَعْتُ فَأَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ الْمُحَرَّرُ (تحررت من النار) ". - سنن النسائي، كتاب الجهاد، 3173 و3174 [3] يعتقد بعض العلماء أن النبوءة قد تحققت بالفعل عندما غزا المسلمون الهند في عهد معاوية بن أبي سفيان ، وتبعهم محمود بن سُبُكْتِكِيْن بينما يعتقد آخرون أن غزو الهند لم يحدث بعد، لكنه سيحدث عند نزول عيسى حسب الحديث النبوي. [4] مصادر [ عدل]

المساومة: فقد كان نبي الله يساوم في البيع حتّى لا يغبن، بمعنى أنّه ينظر إلى السلعة ويقدّر ثمنها، ثمّ يعرض على التاجر الذي يبيعها العوض الذي يراه مناسباً لها، ففي الحديث: (عن سوَيْدِ بنِ قيسٍ قال: جَلبتُ أَنا ومَخرفةُ العبديُّ ، بَزًّا من هَجرَ فأتينا بِهِ مَكَّةَ فجاءَنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يمشي فساومَنا بِسراويلَ ، فبِعناهُ ، وثمَّ رجلٌ يزنُ بالأَجرِ ، فقالَ لَهُ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ: زِن وأرجِحْ) [صحيح]. الترجيح في الميزان: فقد كان من سنة النبي عليه الصلاة والسلام الدعوة إلى ترجيح الميزان لصالح المشتري حينما قال لأحدهم يوماً (زِن وأرجِحْ) [حسن صحيح]. وتحدث التقرير عن وجود 160 شخصا في حالة "اختفاء قسري". وذكرت المنظمة أن القمع بدأ ضد الإسلاميين فقط ثم توسع سريعا ليشمل كل المشهد السياسي المصري. الخارجية المصرية أدانت تقرير أمنستي ووصفته بـ"الكاذب". العنف يدق إسفينا جديدا في نعش التعايش السلمي بمصر يوم الأربعاء استيقظ المصريون على أنباء وقوع أكثر من 70 قتيلا وعشرات الجرحى، معظمهم جنود، في هجمات متزامنة على حواجز ومواقع أمنية في منطقتي الشيخ زويد ورفح بشمال سيناء.