شعوب قديمة سكنت سوريا ولبنان

ما هي شعوب قديمة سكنت سوريا
  1. شعوب قديمة سكنت سوريا دراما
  2. شعوب قديمة سكنت سوريا الان
  3. شعوب قديمة سكنت سوريا وكوريا
  4. شعوب قديمة سكنت سوريا اليوم

شعوب قديمة سكنت سوريا دراما

ما هي شعوب قديمة سكنت سوري

شعوب قديمة سكنت سوريا الان

الهكسوس: سكنوا سورية في 1750 ق. وقاموا بحملة وأخلوا مصر. إضافةً إلى هذه الشعوب هناك غيرهم من الموجات البشرية من العربة وأوروبا وآسيا الصغرى وغيرها. جميع هذه الشعوب عاشت في سوري وتمازجت هذه السلالات لتشكل مجموع الشعب السوري. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إن الحياة كلها... وقفة عز فقط

شعوب قديمة سكنت سوريا وكوريا

في عام 612 ق. سقطت مدينة نينوى بيد الأمير الكلداني " نبو بلاصر" ، بعد أن حاصرها ، ودك حصونها فأحرق آخر ملوكها " سن شر أشكن " نفسه في قصره،وهكذا انتهى النفوذ السياسي والعسكري للآشوريين، وبدأت صفحة جديدة من التاريخ القديم حمل فيها الكلدانيون مشعل الحضارة. أشهر ملوك الكلدانيين " نبوخذ نصر " حكم 43 سنة ، قضاها في تعمير بابل، ولعل أعظم أعماله العمرانية ، وأوسعها شهرة ، الجنائن المعلقة التي عرفت في التاريخ بكونها إحدى عجائب الدنيا السبع، وهي قصر عجيب بناه نبوخذ نصر لزوجته " أمانيس " بنت " استيا كس ". ولأنها من سكنة الجبال ، فقد أراد نبوخذ نصر أن يوفر لها مناخاً شبيهاً بمناخ المناطق الجبلية ، فبنى قصرها هذا من عدة طوابق، وكل طابق فيه مكسو بالحدائق والأشجار، سحب المياه لسقيها بطرق غاية في البراعة والإبداع. ومن الإبداعات العمرانية التي زخرت بها مدينة بابل (باب عشتار) ، المحفوظة الآن في متحف برلين. وقد زينت بآجر مزجج وملون بألوان زاهية، تبرز على جدرانها تماثيل جدارية تمثل الأسد والثور والحيوان الخرافي المسمى " مشخشو " وهو رمز الإله مردوك، يبلغ ارتفاع باب عشتار مع أبراجها خمسين متراً، وعرضها ثمانية أمتار، وهي تؤدي الى شارع الموكب الذي يبلغ طوله أكثر من مائة متر ، تحيط به ، عن جانبيه الأبراج.

شعوب قديمة سكنت سوريا اليوم

أشهر ملوكهم " كور يكلزو " 1438-1412 ق. وقد عاصر امنوفيس الثاني فرعون مصر، شيد هذا الملك عاصمه جديدة له سماها باسمــه " دور كوريكلزو" ، وتعرف أطلالها اليوم باسم " عقرقوف " ، وهي على نحو25 كيلو مترا الى الشمال الغربي من مدينة بغداد، وأبرز ما فيها زقورتها الشــاهقـة ، القائمة حتى يومنا هذا ، لعبادة الإله الأعظم " أنليل ". لم يضف الكاشيون شيئاً متميزاً، وانما اقتبسوا من الحضارات التي كانت سائدة فيه. وقد كانت لهم صلات واسعة مع أقطار الشرق القديم في عصر أخناتون ، فقد وجدت أخبارهم في ألواح تل العمارنة في العراق. الآشوريون: شعوب قوية مهنتها الحرب، سكنوا الجبال شمال بلاد ما بين النهرين. كان جيشهم منظّم، وحكموا سورية كلها أيام سنحاريب. استوطنوا القسم الشمالي من العراق منذ الألف الثالث قبل الميلاد. وكان أمراؤهم يتحينون الفرص للاستقلال بمدنهم عن حكم الدول المسيطرة في جنوب العراق. برزوا كقوة منافسة على مسرح الأحداث في الشرق القديم في بدايات الألف الأول ق. م ، حين استطاع ملكهم " أداد نيراري الثاني " أن يخضع الأقاليـــم المجاورة ، ويتحالف مع بابل ، وبه بدأت الفتوحات الآشورية التي أسست صرح أعظم إمبراطورية في التاريخ القديم ، ضمن أقطار الشرق القديم.

حمورابي: حكم هذا الملك العظيم في بابل بين عامي 1792 - 1750 ق. م وعندما تسلم الحكم كانت في البلاد قوى مختلفة ، ودويلات متفرقة تتنازع السلطة ، فاستطاع أن يوحدها ، وأن يبني بها صرح إمبراطورية مترامية الأطراف ، ضمت جميع أنحاء سورية الطبيعية ومناطق أخرى. لئن كان حمورابي شخصية عسكرية عالية القدرة ، فان الجانب الإداري والتنظيمي لديه لم يكن يقل عنه في الجانب العسكري. إن مسلته الشهيرة المنحوتة من حجر الديوريت الأسود والمحفوظة الآن في متحف اللوفر بباريس ، تعتبر واحدة من أقدم وأشمل القوانين في وادي الرافدين والعالم. تحتوي مسلة حمورابي على 282 مادة تعالج مختلف شؤون الحياة. فيها يجد القارئ تنظيماً واعياً لكل مجالات الحياة، وتحديداً وعلى جانب كبير من الدقة لواجبات الفرد وحقوقه في المجتمع ، كل حسب وظيفته ومسئوليته. وتولى الحكم بعد وفاة حمورابي خمسة ملوك.. أخرهم "سمسو ديتانا" حيث هاجم الحثيون البلاد في زمنه بعد أن ضعفت حتى احتلوها ، وخربوا العاصمة ونهبوا كنوزها ، ثم قفلوا راجعين الى جبال طوروس.. وكان ذلك في عام 1594 ق. م. الكاشيون: 1680-1157 ق. م الكاشيون أقوام جبلية، ورد عنهم في ثبت الملوك البابلي. زحفوا إلى بلاد بابل من الجبال الشمالية الشرقية، واحتلوا مدينة بابل بعد أن تراجع عنها الحثيون ، فأسسوا فيها سلالة كشيه التي ورثت جميع ممتلكات الدولة البابلية القديمة، ولقب ملوكهم أنفسهم بلقب " ملك أكد وبابل ".