واجبك تجاه نعم الله عليك - حلول الجديد

واجبك تجاه نعم الله عليك أ - نسبة جميع النعم إلى الله تعالى ب - استخدامها في مرضاته ج - نسبتها إلى النفس الإجابة الصحيحه هي واجبك تجاه نعم الله عليك

  1. 372 من حديث: (نعم الرجل عبد اللَّه لو كان يصلي من الليل..)
  2. نعم الله عليك .. قل الحمدلله
  3. واجبك تجاه نعم الله عليك - موقع المختصر

372 من حديث: (نعم الرجل عبد اللَّه لو كان يصلي من الليل..)

+9 نور الإسلام صحبة شبل الإسلام فارس الكتائب هنوده همة عالية vertikal رفيق المحبة << ابو محمد >& 13 مشترك.. نعم الله عليك.. < بسم الله الر حمن الر حيم >.. قال تعالى:{يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها واكثرهم الكافرون}. زر مستشفى( المجانين)لترى نعمة الله عليك بالعقل. زر عيادة المرضى لترى نعمة الله عليك بالصحة. زر المقبرة لترى نعمة الله عليك بالحياة. زر السجن لتشاهد نعمة الله عليك بالحرية. انظر إلى الكافر لتبصر نعمة الله عليك بالاسلام. انظر إلى المقعد المشلول لترى نعمة الله عليك بالبصر. شاهد الأعمى لترى نعمة الله عليك بالبصر. التفت للأصم لترى نعمة الله عليك بالسمع. تأمل في الأبكم لترى نعمة الله عليك بالننطق. طالع الأبرص والأبهق لتعلم نعمة الله عليك بالجلد الحسن. هذا وصلى الله على نبيه محمد وعلى اله وصحبة أجمعين.. أرجو الرد.. اخوكم أبو محمد.. رد:.. من طرف رفيق المحبة 04. 04. 07 6:22. لا احد يشعر بالنعمة الا اذا افتقدها.. الحمد الله على نعمه.. موضوع جميل وقابل لطرح بوركت ابو محمد وجعله الله في موازين اعمالك اخوك في الله رفيق المحبة. _________________ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ ــــــ ــــــــــــــ _________________ رد:.. من طرف همة عالية 04.

نعم الله عليك .. قل الحمدلله

فاعلم أخي المسلم أن مِنْ أسعد الخلق في هذه الحياة من وُفِّقَ لامتثال أمر الله تعالى فأدى الواجبات واجتنب المحرمات. قال تعالى { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ (7) جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ (} سورة البيِّنة. هؤلاء هم أسعد الخلق لأن الله رضي عنهم كما انهم راضون عنه. ورِضَى الله تعالى صفة من صفاته ليست كرضى الخلق. وأما رضى العبيد عن ربهم فذلك أنهم آمنوا واستسلموا لقضائه وسلَّموا الامر له فلم يعترضوا على الله في أمر من الامور التي تصيبهم. طوبى للصابرين المسلمين إن هؤلاء الذين استسلموا لقضاء الله إن أصابتهم فاقة لا يعترضون على الله وإن أصابتهم مصيبة في أبدانهم لا يعترضون على الله وإن أصابتهم في أهليهم لا يتسخطون على الله ولا يسبون الخالقَ العظيمَ هم مؤمنون حقا، وهذا معنى رضى العباد عن ربهم وهم على مراتب فبعض الصالحين بلغ بهم الحال الى أنهم يفرحون بالبلايا كما يفرح غيرهم بالعطاء والرخاء. وبعد أن مدحهم الله بأنهم خير البرية أي خير ما خلق من بشر يخبرنا بما وعد هؤلاء العباد المؤمنين المتقين مما هو وعد مُنجز لهم بأن لهم في الحياة الثانية جنات تجري من تحتها الانهار وأنهم خالدون فيها أي لا يموتون فحياتهم مستمرة الى غير نهاية، جعلهم باقين بقاء لا يتخلله فاقة ولا بؤس ولا مرض ثم أكد بيان حالهم بقوله تعالى { ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ (} سورة البيِّنة.

واجبك تجاه نعم الله عليك - موقع المختصر

النعيم في الجنة قسمان واعلم أخي المسلم أن النعيم في الجنة قسمان: قسم يناله كل من دخل الجنة وهو أنهم ينعمون فلا يبأسون أبداً ويَحْيَون فلا يموتون أبداً ويكونون أصحاء فلا يمرضون أبداً ويكونون شباباً فلا يهرمون أبداً، ومن ذلك الانهار الاربعة: النهر الذي من حليب لا يفسد، والنهر الذي من ماء لا يتعفن، والنهر الذي من خمر لا يُخْبِلُ العقل ولا يُحدث صُداعاً، والنهر الذي هو من العسل المصفَّى. ولقسم الثاني يناله أهل الدرجات العلى وهو النعيم الذي لم يُطلع اللهُ عليه أحداً وهذا مأخوذ من قول الله تعالى في الحديث القدسي " أعددتُ لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر " رواه البخاري. اخي المسلم، اشكر الله على نِعمِه الكثيرة الظاهرة والباطنة شكرا حقيقا بتأدية الفرائض واجتناب المحرمات عسى أن تكون من أصحاب هذا النعيم الخاص. واعلم أن الصبر على طاعة الله أهون من الصبر على عذاب الله. اللهم إنا نسألك حسن الختام والفوز بالجنة والنجاة من عذاب النار وأن نلقاك وأنت راض عنا.

وإذا تأمَّل العبد نِعَم الله عليه أوصلَه ذلك إلى أن يتعبَّد بأسماء الله البَرِّ والمحسِن والكريم ونحوِها من الأسماء الدالَّة على لُطف الله وكرَمِه وبرِّه بعبده، فيتعبَّد اللهَ بما تقتضيه تلك الأسماء؛ من الحياء والحبِّ لله والاتصاف بموجب هذه الأسماء الكريمة. التأمُّل في بعض نِعَم الله على النفس: ولو نظرتَ إلى نفسك فتأمَّلتَ النِّعَم التي حباك الله بها في داخلَةِ نفسك لرأيتَ عجبًا، ولأوصلك ذلك إلى تعظيم الخالق جلَّ وعلا: • فالتأمُّل فيما في نفسك من نظامٍ دقيقٍ وعمل فريد؛ فهذه أعضاؤك تعمل ليل نهار دون كلَلٍ أو مَلَل، ودون زيادة أو نقصان، ولو تغيَّر شيء منها قيد أنمُلَة لأثَّر ذلك عليك - إنَّ ذلك ليدلُّ على الإحْكام والإتقان في الصُّنع، ولَهُو من أعظم البراهين على الحكمة الربَّانية والعلمِ التامِّ المحيط. • والتأمُّل في تلك الفَضلة التي تخرج منك وأنت أحوَج ما تكون إلى إخراجها ولا يمكنك ولو استنجدتَ بالثَّقَلين إخراجُها لو استعصى خروجها أو إبقاؤها لو اندفعَتْ لخروجها، إنَّ التأمُّل في ذلك ليوصل العبدَ إلى الإيقان بضعفه وذلِّه لخالقه وإلى الإيقان بقوَّة الله واستغنائه عن غيره. [1] رواه الترمذي (3789)، وضعفه الألباني في ضعيف الترمذي (792).