مدح الزوج شعر

شعر مدح للزوج, خواطر عشق الزوج, كلمات حب لزوجي هين هذا وعد مني عاللي جرى منك.. هين قلتها بعد القسى بعد الجفى.. بعت كل ماعطيتك من وفا هين.. كيف اسامح حبك اللي خان وعصى.. كيف اسامح عمرك اللي عشته اقسى.. كيف اعيش وقلبي دفين.. هم عانقني سنين.. كيف اعاندك؟؟ بس ابي اوعدك بأقسى وعد.. بأني احبـــــك للأبـــــد!!! بديت تقسى وانت للأسف ماتدري.. بديت تنسى.. هل انا غلطان ماأدري.. بديت تجافيني ايام.. شعر مدح للزوج , خواطر عشق الزوج , كلمات حب لزوجي. وبديت حتى تنسى الزمان.. ومع هذا اظل احبــــــــك ليش ماأدري!!! أغليـك ولكـن شعـوري فيـك يتعبنـي.. ضاعـت علـى سكـة الحيـرة عناوينـي!! ما عـاد طيفـك علـى الغربـة يصاحبنـي.. حـب ومضـى و انتهـى وأرجـوك تعفينـي!! لا ترسـم أحـلام لا تهـدم و لا تبنـي. لـك وجـه أبيـض وأنـا اللـي راح يكفينـي ماهزت الدنيا من الراس شعره لكن غيابك هز كامل كياني ولاأحد خذا قبلك من الحب قطره…بس انت وحدك أخذت صافي حناني يكفي من عيونك ولو بس نظره…. أ عيش معك الحب تالي زماني…. تأكد لايمكن أنســـــــــاك لو تنسى البشر كل غـــالـــــــــــــــــــ ي…. لوتطلب عيوني حبيبي فديتك. حتى العمر لوتطلبه اليوم يفداك؟صافي المحبه ياحياتي عطيتك. وبكل إحساسي انا صرت اهواك؟لاتحسب اني في غيابي نسيتك.
  1. شعر مدح للزوج , خواطر عشق الزوج , كلمات حب لزوجي
  2. قصتان : بقلم / محمد عبدالقادر التوني | صدى: (ذاكرة القصة المصرية )
  3. جريدة الرياض | الشعر والمديح في المناسبات الشعبية

شعر مدح للزوج , خواطر عشق الزوج , كلمات حب لزوجي

خزاميات منذ القدم وشعر المديح حاضر بين أوساط المجتمع، إذ إنه يعتبر شيئاً أساسياً في مناسباتهم الاجتماعية المختلفة. وقديماً كان الشعراء يتبارون في هذا النوع من الشعر، الكل يريد أن يكون هو الأفضل في مديحه وتقديمه القصيدة التي يكون موضوعها مدح شخصٍ نعين كأن يكون صديقاً أو قريباً أو مسؤلاً. جريدة الرياض | الشعر والمديح في المناسبات الشعبية. مع انتشار الشعر واتساع مساحاته بدأ شعر المديح يزداد وبدأ الشعراء ينصرفون كلياً لهذا النوع من الشعر خصوصاً في مختلف المناسبات الشعبية سواء مناسبات الزواج أو الأعياد وغيرها الكثير من المناسبات المجتمعية التي باتت تشكل حراكاً شعبياً كبيراً في المجتمع. شعر المديح أخذ منحى كبيراً عندما جعله بعض الشعراء لغايه أو لطلب شيئ من الممدوح وهذا ماظهر على الساحة الشعبية وكثيراً من الشعراء نجدهم في تلك المناسبات الشعبية يبالغون ويسرفون في قصائد المديح لشخصٍ معني بالمدح بغية المال أو المكافأة، وهنا نجد ازدياد شعراء المديح الذين يتحينون فرص الحضور لتلك المناسبات التي يكون حضورها كبيراً.

قصتان : بقلم / محمد عبدالقادر التوني | صدى: (ذاكرة القصة المصرية )

الكسب المادي التي تحظى به تلك القنوات هو الهدف الأساسي لها وبالتالي نجد الآن السباق المتواصل بين تلك القنوات على تلك المناسبات والاحتفاليات بل نجد أيضاً العملية التسويقية التي تقوم بها لتغطية تلك الاحتفاليات. أخيراً: مثل المطر والروض والعشب في نجد مثل النجوم السامرة ليل منثور مثل الشفق صوتك يلامس بي الوجد مثل الدفا في همسك القلب مسرور

جريدة الرياض | الشعر والمديح في المناسبات الشعبية

وفجأة ؛ عزفت عن كل جميل وتخلت عن كل الأشياء عندما مات والدها ؛ وتشبثت بثوبها الأسود الذي بدا أكثر حظاً من كل ثيابها في الالتصاق بجسدها لفترة طويلة ؛ وتنظر ردود الأفعال عليها من ثقب في غطاء وجهها، الزوج المسكين الذي يحسده كل من رآها من الناس؛ وقع أسيراً في قبضتها ويضبط أنفاسه وفق إرادتها وبرغم ذلك لم تمنعه الغربة في بلاد بعيدة من العودة إلى بلدته ليشاركها أحزانها، وبعد انقضاء أياما العزاء وعودتها إلى بيتها؛ انتظر الزوج أن تفعل معه ما تفعله كل نساء الدنيا مع أزواجهن؛ لكنها رفضت بشدة وعنفته! لأنها ترى أن الخطب عظيم وموت الوالد برهان؛ فنظرت إليه بكل تجبر وبهدوء أمرته بالسفر مشترطة عليه ألا يعود قبل عام من الآن؛ فاستجاب المسكين دون تردد ولملم أذيال الخيبة وعاد منكسرا إلي غربته ؛ وقبل مرور العام بشهر وهو سعيد باقتراب الأجل ؛ جاء الخبر بموت عزيز آخر!.

ثم بصق عليه وألقى به بعيداً! عرك أنفه بشدة وجلس ثم أشعل سيجارته وأخذ منها نفساً عميقاً ونفخه في وجه الزوجة الذي يطل عليه من المرآة التي تقف أمامها! فابتسمت والخجل يكسو وجهها ظناً منها أنه يداعبها ، لكنها أصيبت بدهشة كبيرة وتسلل إليها شيء من خوف عندما فاجأها بسؤاله: وماذا بعد؟! قصتان : بقلم / محمد عبدالقادر التوني | صدى: (ذاكرة القصة المصرية ). ؛ أهذه هي اللحظة التي أنتظرها ؟! إنها لا تختلف كثيراً عن قصيدة أعيتني ولادتها! وأعياني تتبع نشرها ؛ فلما نشرت ؛ فقدتُ الإحساس حتى في المطالعة!. 2 ـ جسد آخر أجمل ما في الأمر أنها أنثى ؛ وأجمل ما في أنوثتها قوامها وذوقها في اختيار ملابسها، الجميع يتوددون إليها ويحاولون الاقتراب منها والتحدث معها أو الاستماع إليها بل والتلصص عليها أحياناً لرؤية وجهها عندما ترفع غطاءه دون تحسب؛ ومدخلهم المباح من وجهة نظرهم هو انضباطها وقوة شخصيتها وكثيراً ما مدحوها أمام الأخريات والآخرين من زملاء العمل الذين يتسمون بضعف الشخصية! وكانت هي الأخرى بين الحين والحين تخلع القفاز من يدها ويكون كل كلامها إشارات بكفها وأصابعها التي تنم عن خصوبة عالية بلا شك؛ فتكون كزهرة يحوم حولها النحل ولا يجرؤ أن يثبت فوقها! أصبحت أكثر شدة في التعامل مع الأطفال الذين تقوم على تعليمهم حتى أنهم كانوا يخافونها ويخشونها ويلتزمون الصمت في حضرتها!