صعوبة الحَركة - اضطراباتُ العظام والمَفاصِل والعضلات - دليل Msd الإرشادي إصدار المُستخدِم

يتم استهداف الاورام السرطانيه، العلاج الاشعاعي يمكن أن يؤدي الي نقص الورم في الحجم مع تدميره. هنالك شكل من اشكال العلاج الاشعاعي غالبا ما يستخدم في حالات سرطان العظام وهو العلاج بالنظائر المشعه التي تستهدف أقسام من العظم وبخاصة الورم الخبيث. في حالة كسور العظام، العلاج الجراحي عامة هو الأكثر فعاليه. المسكنات يمكن استخدامها جنبا الي جنب مع العملية الجراحيه للمساعده في تخفيف الام العظم التالف. الأبحاث [ عدل] نماذج الفئران والحيوانات الأخرى يتم استخدامهم بشكل كبير لتحديد كثافة الخلايا العصبية في انسجة العظام، وآليات الحفاظ علي تلك الآلام. هذه المعلومات ذات صله لتحديد المكونات البيولوجية والفسيولوجيه للالم في العظم. بواسطة إنشاء خريطيه تفصيليه للاعصاب المارة خلال مقاطع مختلفه للعظم، من الممكت تحديد موقع العظم ممن لديه خطر عالي للتعرض لآلام العظام. يتمركز العلاج علي المكونات البيولوجية مثل مستقبلات القنب، يتم استحدامهم لاختبار التأثير. عن طريق التأثير في نموذج الفأر، تم اظهار ان تنشيط مستقبلا CB-1 يساعد في تقليل ردود الفعل المرتبطه بالألم الحاد مشيرة الي تخفيف الم العظام. لذلك، الهدف الجديد للعلاج المحتمل هو تفعيل مستقبلات CB-1.

الم في العظام بالانجليزي

يُصيبُ بعضها أجزاءً مُحدَّدةً من العمود الفقري بشكلٍ أكثرَ تواترًا؛فمثلًا، من الشائع أن يُصيب التهاب الفقار المُقسِّط الجزء السفلي (المنطقة القَطنيَّة) من العمود الفقري، في حين أن التهاب المَفاصِل الرُّوماتويدي يُصيبُ بنسبةٍ أكبر الجزء العلوي (الرَّقبي) من العمود الفقري في الرقبة. الاضطرابات الأكثر شُيُوعًا البعيدة عن المَفاصِل والتي تُسببُ الألم في محيط المَفاصِل هي ينجم التهابُ الجراب والتهاب الوتر عن إصابةٍ غالبًا، والذي تقتصر إصابته على مفصلٍ واحدٍ عادةً. إلَّا أنَّ بعض الاضطرابات تُسبِّبُ التهاب الجراب أو التهاب الوتر في عدد من المَفاصِل. يحاول الأطباءُ عندَ بداية تقييمهم لألم المفاصل تحديد ما إذا كان الألم ناجمًا عن اضطرابٍ في المَفاصِل أو عن مرضٍ خطيرٍ منتشرٍ في الجسم (مجموعي). قد تحتاج الاضطراباتُ الخطيرة المُنتشرة في الجسم إلى معالجة فوريَّة نوعيَّة. يمكن للمعلومات التالية أن تساعد الأشخاصَ على تحديد مدى الحاجة إلى مراجعة الطَّبيب وتوقُّع ما سيحدث في أثناء التَّقييم. تنطوي الأعراضُ التي يجب أن تؤدِّي إلى التَّقييم السَّريع عندَ الذين يعانون من ألمٍ في أكثر من مفصل على ما يلي: تورُّم واحمرار وشعور بالدِّفء في المَفصِل طفح جلدي أو بقع أو تبقيع أرجواني حديث قرحات في الفم أو الأنف أو على الأعضاء التناسليَّة ألم في الصدر أو ضيق في النَّفَس أو سعال جديد أو شديد ألم بطني حُمَّى أو تعرُّق أو قشعريرة أو نقص في الوزن احمرار أو ألم في العين يجب على الذين ظهرت عندهم علامات تحذيريَّة مراجعة الطبيب مباشرةً.

ويحتاج المُصابون بعدوى السَّيَلان في المَفصِل إلى المضادَّات الحَيويَّة. ينجم الألم الحادُّ في مفاصل مُتعدِّدة غالبًا عن التهابٍ أو عن الإصابة، بالنِّقرس، أو عن بداية أو نوبة اضطراب مزمن في المَفاصِل. يحدث الألم المزمن في العديد من المَفاصِل عادةً بسبب خشونة المَفاصِل أو اضطراب التهابي (مثل التهاب المَفاصِل الرُّوماتويدي) أو عن التهاب المَفاصِل اليَفعي مجهول السَّبب عندَ الأطفال. وعند تجمُّع كميَّة كبيرة من السائل داخل المَفصِل، يجب سحب عيِّنةٍ من السائل وفحصها عادةً. يساعد النَّشاطُ البدني الدَّائم على المحافظة على مجال الحركة عند المصابين بالتهاب المَفاصِل المزمن.