اين يقع وادي برهوت - الأفاق نت

اين يقع بئر برهوت، هنالك الكثير من الأشياء و الأماكن المجهولة، و التي لا يملك العلماء أي تفسير لهذه الأشياء أو ما هية هذه الأماكن المجهولة، حيث أن بعض هذه الأشياء تثير الخوف و الرعب لدى البعض من البشر، و من هذه الأماكن المجهولة و المرعبة مثلث برمودا حيث هو مكان يختفي فيه كل من يدخله بحراً أو جواً كائن حي أو جماد، و أيضاً هنالك مكان أخر يثير الرعب في نفوس البشر وهو بئر برهوت أو ما يطلق عليه أسم بئر الجن أو البئر السوداء، و هو عبارة عن حفرة عظيمة حيث يبلغ اتساعها 100 م2، في حين يبلغ عمقها ما يقارب 250م، و فإنها تتصف بالظلام الشديد و ينبعث منها رائحة كريهة و دخان. لقد تم ذكر بئر برهوت في الأحاديث النبوية الشريفة حيث قال رسول الله " صلى الله عليه وسلم " فلقد وصف ماء بئر برهوت بأنه شر مائ على وجه الأرض، فهذا يدل على قدمه، فهنالك الكثير من الناس تفسر ذلك بأن بئر برهوت تم بناءه من قبل الجن. السؤال التعليمي المطروح اين يقع بئر برهوت؟ الإجابة هي في منطقة جيفوت وهو إحدى مناطق محافظة المهرة في حضرموت.

اين يوجد بئر برهوت - موقع النخبة

قال ياقوت الحموي في معجم البلدان:" (بُرهوْت) بضم الهاء، وسكون الواو، وتاء فوقها نقطتان: وادٍ باليمن يوضع فيه أرواح الكفار، وقيل برهوت بئر بحضرموت، وقيل: هو اسم للبلد الذي فيه هذه البئر" ورواه ابن دريد (بُرْهوت) بضم الباء وسكون الراء: هو وادٍ معروف. من اقوال الإمام علي عن بئر برهوت قوله أن: «أبغض البقاع إلى الله تعالى وادي برهوت بحضرموت، فيه بئر ماؤها أسود منتن، يأوي إليه أرواح الكفار». أما بئر برهوت عند الشيعة. فهم يتناقلون قول علي رضي الله عنه: «شر بئر في الأرض: بئر بلهوت في برهوت، تجتمع فيه أرواح الكفار». كذلك ذكرها الإمام الشافعي في مذهبه، حيث قال:" الماء المكروه ثمانية أنواع: المشمس، وشديد الحرارة. وشديد البرودة، وماء ديار ثمود إلا بئر الناقة. كذلك وماء ديار قوم لوط. وماء بئر برهوت. كذلك وماء أرض بابل. وماء بئر ذروان. " ذكر الأصمعي عن رجل حضرمي أنه قال فيها: " إنا نجد من ناحية برهوت رائحة منتنة فظيعة جدًا. فيأتينا الخبر أن عظيمًا من عظماء الكفّار قد مات. ويحكى أن رجلًا بات ليلة بهذا الوادي؛ قال: فكنت أسمع طول الليل «يا دومة يا دومة» فذكرت ذلك لبعض أهل العلم فقال: إن الملك الموكل بأرواح الكفار اسمه دومة. "

تم إنزاله إلى عمق 100 متر من رأس البئر ، وسرعان ما صرخ الرجل باستمرار ، مروعًا العمال ، وكادت دائرة البئر مغلقة أمامه. وأرادوا معرفة ما حدث من خلال الكاميرا ، والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنهم وجدوا أن الكاميرا تصور الظلام فقط ، على الرغم من أن الرؤية والتصوير في البئر في ذلك الوقت كانا واضحين للغاية.