رسم ريشة ومحبرة بشكل جميل جدا وسريع ❤️❤️❤️❤️ - YouTube
فى مطلع الالف الرابع قبل الميلاد اجبر السومريون الكتابه على المرور من خلال منعطف خطير حيث اخترعوا قلم الكتابه وهو عبارة عن عود من الخشب يكتب به على الطين اللزج،ثم تجفف هذه الكتابه بعد وضعها فى الشمس وقد اطلق العلماء على هذا النوع من الخط الخط المسمارى ثم استخدموا الاقلام المدببة المصنوعة من اغصان الاشجار الصغيرة والكتابة بها على الطين الطري وكان ذلك فى عام 3500 ق م. فى وقت غير بعيد عن تلك الفتره اقتبس المصريون القدماء ادوات مشابهه لذلك فصنعوا الاقلام من القصب ثم ريش الطيور ثم اخترعوا الريشة المعدنيه فى العصور الوسطى. يقول علماء الاثار ان الفضل للكانعانيون الذين وضعوا بدايات تشكيل الحروف ومن هنا بدأت حقبة جديدة من الكتابة اثمرت على تطور الكتابة والحروف والسعى وراء تطور القلم ؟ ولما كان العرب شديدى الاعتزاز بلغتهم وبخطهم العربى والذى اعتبروه مرآتهم على جمال لغتهم وهيبتها وكرامتها ولعلنا نذكر جميعا مقولة الرسام العالمى بيكاسو الذى يقول " كلما حاولت ان اصل الى ابعد نقطة فى الرسم وجدت الخط العربى يسبقنى الف مرة " فلقد استخدمو ا اقلاما مختلفة من البوص ومن الاخشاب بعد قطها بزوايا مختلفة حسب نوع الخط وان كانت هناك بعض الاقلام تستخدم حتى يومنا هذا كالقلم البسط المصنوع من الغاب والذى يستخدم فى تعليم الخط العربي.
لم يكن عشق الأمير محمد علي توفيق للفنون الإسلامية مجرد شيء عابر، حيث طغى ذلك علي كل شيء لديه، وكانت النتيجة أن ترك الأمير الراحل قصرا يعد من أروع ما يكون خاصة زخارفه وسراياته. قامت كاميرا صدي البلد بجولة في المعرض الأثري المؤقت الذي انطلق في قصر المنيل أمس وبستمر لمدة شهر كامل بعنوان "ريشة في دواية" في إطار احتفال وزارة الآثار باليوم العالمي لمحو الأمية والمعلمين والعام الدراسي الجديد، وافتتحه د. ريشة، ومحبرة، وكفن .... وعالم ثالث. ولاء الدين بدوي مدير عام المتحف. المعرض يضم مجموعة مختارة من أدوات الكتابة المميزة والمختلفة التي استخدمها الأمراء من الأسرة العلوية وبعضها كانت تخص أمير القصر محمد علي توفيق، وتعد جميعها قطعا فنية رائعة لا تقدر بمال، خاصة بما عليها من زخارف غاية في الروعة والجمال. ومن القطع مؤشر من الفضة شكل حلزوني، ومقص للورق من النحاس نصله من الصلب عليه زخارف مذهبة وعلي اليد تقرأ " عمل لطفي"، ومقص للورق من الصلب والنصل مجوف عليه زخارف مذهبة واليد علي شكل قلب. ودواية عليها مناظر طبيعية علي ارضية زرقاء وباقي البدن باللون الأحمر عليها شعار عبارة عن نجمة داخل هلال، ولها يد من الفضة، ومحبرة حجر أزرق وابيض علي شكل مكعب لها غطاء فضة، ومقشط باللون البني يتخلله لون بيج له حلية من اعلي.
اليا دعاني هاجس لحرف للذات عنيت في ريشة تمايل هدبها وارويتها من محبره جم الأبيات على بياض الصمت دكت رحبها والي يلقط من طياح الكلَيمات مثل العجوز الي تلقّط حطبها لا طاح عودٍ من ظهور الأصيلات غارت عليه الله يخيب تعبها اما تذوب رأس الإبره بجزلات والا الصويبة صيدت الي عطبها فواز بن فايز الحربي
( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) 11/02/2009, 04:57 AM #8 أخي الحبيب لم اترك وطني إلا بسبب الجهل والتخلف وما ورثناه من عادات أكل الدهر عليها وشرب. كان شعوري وقتما غادرت القاهرة لاول مرة كأنما ينتزع مني قلبي وهو ينبض بين ضلوعي. لكني اكتشفت إنني ولدت من جديد، أو على الاصح كنت كمن رأي الشمس بعد سنوات عاشها في قبو مظلم فأغلق عيناه من شده الضوء. وبعدها قررت ان اعوض ما فاتني وأنفض عني غبار التخلف وشققت طريقي للمكتبات العامة اتزود من العلم والمعرفة التي كنت اتشوق لها في الماضي. إنجي أفلاطون.. ريشة ومحبرة كتبا لها تاريخا - YouTube. هل تعلم يا صديقي العزيز بأننا نعرف في اوروبا مايحدث عندكم قبل ان يصل إلى اسماعكم؟ 11/02/2009, 05:03 AM #9 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مالك بن على أشكرك من كل قلبي فقد جأت إضافتك دامغة... أصبت. سأجعل هذه الصفحة معكم وبكم لأجمع أدواتي وأطلب من الأخوة المزيد من الإضافة. بارك الله فيك أخي مالك بن علي و نور قلبك التعديل الأخير تم بواسطة مدحت ابراهيم عبد الخالق; 11/02/2009 الساعة 06:10 AM 11/02/2009, 05:05 AM #10 16 السلام عليكم ورحمة الله: بما أنّ كلمتي ( مفكّر) و(مثقف) أصبحتا من الألقاب التي تمنح بقرارات من رئيس تلك الدولة ،أو قائد ذاك الجمع ، أرى أنّ إضافة ( لسان متلوّن) و(جيوب كبيرة) صارا من الأدوات التي لا غنى عنها!!