اليوم العالمي لصحة

تشجيع من حولك تحدث عن أهمية نظافة الفم و ساهم في نشر الوعي لمن حولك عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي طوال اليوم العالمي لصحة الفم والاسنان 2022 م. زيارة طبيب الأسنان لإجراء فحص طبي يشجع الإتحاد العالمي لطب الأسنان أيضاً أن يكون اليوم العالمي لصحة الفم والاسنان 2022 م يوماً مثالياً للذهاب لفحص الأسنان حيث تكون أسعار الأطباء مخفضة. لماذا اليوم العالمي لصحة الفم والاسنان 2022 م مهم؟ يعتبر اليوم العالمي لصحة الفم والاسنان 2022 م مهماً لأنهُ يحث على أهداف و رسائل صحية أهمها الآتي: نظافة الفم مهمة. نشر الوعي بين الناس بإستمرار. الأسنان جميلة و مهمة. تجنب حدوث تسوس الأسنان أو فقدها. الأسنان تساعد على تناول الطعام و التحدث والإبتسام و الثقة بالنفس. اقرأ أيضاً: أهم اعراض مرض هشاشه العظام و طرق علاجه

اليوم العالمي لصحه الفم والاسنان

ووفقًا لأكاديمية طب الأسنان العام ، غالباً ما تظهر العديد من الأمراض الجهازية في الفم أولاً، بما في ذلك أمراض القلب والسكري والأمراض التي تؤثر على المناعة، ويُعتبر اللعاب أداة تشخيصية مفيدة يمكن أن تنبه الأطباء إلى وجود السموم والهرمونات وبعض الأجسام المضادة الدالة. وبحسب ما أفادنا الدكتور مايكل ديفيدسون، مدير التعليم السريري والمهني لدى شركة "آلاين تكنولوجي" في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا بمناسبة اليوم العالمي لصحة الفم الذي يصادف 20 مارس من كل عام، يُسلط العلم الضوء بشكل متزايد على الصلة بين صحة الفم، وتحديداً على الميكروبيوم الفموي وتأثيره على صحة الجسم العامة، حيث أظهرت الدراسات الحديثة تأثير الميكروبيوم على كافة الجوانب الصحية، من الجهاز الهضمي إلى الجهاز المناعي وضغط الدم ومستويات الإلتهاب في أجسامنا، مما يؤكد على الرابط القوي بين صحة الفم وصحة الجسم عامة. فما هو إذن الميكروبيوم الفموي، ولماذا هو مهم جدا؟ الميكروبيوم الفموي هو البكتيريا وجيناتها الموجودة داخل الفم، وهي موجودة بأعداد كبيرة تصل للمليارات في أجزاء مختلفة من أجسامنا، بما في ذلك الأمعاء والجلد، وتبدأ بالظهور عند الولادة.

اليوم العالمي لصحة المرأة

تبرز أهمية اليوم العالمي لصحة الاسنان في أنه وجد لتعزيز مفهوم صحة الأسنان بين أوساط أطباء الأسنان والناس بشكل عام، فعلى الرغم من أن صحة الأسنان من الأشياء التي كثيرًا ما يهملها الناس، إلا أن الفم يعد أحد ملاخل الجسم المفتوحة، وبالتالي فإنه من الأمور التي ينبغي علينا التوعية بأهمية دوره في تقوية صحة الجسم عمومًا أو إضعافها حسب مقدار الاهتمام الذي ستوليه إياه. وفي هذا المقال سوف نتطرق للحديث عن اليوم العالمي لصحة الاسنان وطرق الحفاظ عليها. اليوم العالمي لصحة الاسنان 2021 ينظم الاتحاد العالمي لصحة الأسنان احتفالًا سنويًا بمناسبة اليوم العالمي لصحة الفم والأسنان، حيث يقام الاحتفال في الرابع عشر من شهر مارس من كل عام؛ حيث إن الهدف من استحداث هذه المناسبة هو رفع مستوى الوعي بمدى أهمية المحافظة على صحة الفم والأسنان ودورها في الإبقاء على الصحة العامة في حالة مستقرة، خلال حملة توعية دولية قام بإنشائها وإطلاقها الاتحاد العالمي، والترويج لها محليًا من قبل جمعيات طب الأسنان الوطنية في ما يفوق 140 دولة حول العالم تقريبًا. [1] معلومات عن صحة الاسنان تعرِّف منظمة الصحة العالمية صحة الفم بأنها "السلامة من الآلام المزمنة التي تصيب الفم والوجه ومن السرطان الذي يصيب الفم والحلق ومن العدوى والتقرحات التي تصيب الفم ومن الأمراض التي تصيب دواعم الأسنان ( اللثّة) ومن تسوّس الأسنان وفقدانها وغير ذلك من الأمراض والاضطرابات التي تحدّ من قدرة الفرد على العضّ والمضغ والابتسام ومن عافيته النفسية الاجتماعية. "

اليوم العالمي لصحة الاسنان

الايام العالمية ٢٠٢٢ التي تحتفي بها شعوب العالم جميعها كلّ عام، حيث اعتمدت الجمعية العامّة للأمم المتحدة العديد من الأيام الدوليّة؛ واعتبرتها مناسبات عالميّة تستحق الوقوف عليها، وتسليط الضوء على أحداث المناسبة وأهدافها، فما هي الأيام العالمية لعام 2022؟ وما هي مواعيد كلّ مناسبة من هذه المناسبات العالميّة؟ إليكم التفاصيل أكثر عبر جدول المناسبات العالمية لعام 2022. الايام العالمية ٢٠٢٢ الأيام العالميّة هي أيام دوليّة تُخصصها منظمة الأمم المتحدة للاحتفال بشيء ما في يوم معيّن؛ وذلك بهدف تحقيق الأهداف الساميّة من اعتماد هذه الأيام، ولعل أبرزها جذب انتباه النّاس إلى هذه المناسبة، وتتوّزع الأيام العالميّة على كافّة شهور السنة، بحيث يُخصص لكلّ شهر مناسباته وأيامه وأحداثه العالميّة، وفيما يلي نُطلعكم على الأيام العالميّة التي تحتفي بها شعوب الأرض، وتُخصص لها أيامًا للوقوف عليها كالتالي: [1] الأيام العالمية لشهر كانون الثاني/يناير هذه هي الأيام العالمية التي تحتفي بها العالم في شهر يناير: المراجع ^, قائمة الأيام والأسابيع الدولية, 31/01/2022

اليوم العالمي لصحة الفم والاسنان

[١] وصايا منظمة الصحّة العالميّة يشمل عمل المنظمة، التركيز على موضوع الوقاية من الأمراض المزمنة التي ترتبط بالتقدّم في العمر من أجل مكافحتها وتقديم رعاية طويلة الأجل، وأيضاً يشمل عملها الوقاية من الأمراض التي تنتقل من خلال الأغذية امتداداً من المصنعين، البائعين ثم المستهلك، فقامت بوضع خمس وصايا من أجل ضمان أمان الغذاء وتشمل: [٢] الوصية الأولى: تحرص على نظافتك الشخصية. الوصية الثانية: تميّز بين الطعام المطهو والطعام النيء. الوصية الثالثة: أن تقوم بطهي الطعام بشكل جيد. الوصية الرابعة: تحتفظ بالطعام ضمن درجة حرارة مأمونة. الوصية الخامسة: تستخدم المياه والموارد المحفوظة والمأمونة. أنشطة تقام في يوم الصحّة العالمي من الأنشطة التي تقام في يوم الصحة العالمي: [٣] العمل على عقد المؤتمرات والمعارض الصحيّة والترفيهية. الحرص على إعداد مواد تعليمية بحيث تحتوي على رسائل صحية. ابتكار عروض فنيّة للأبطال والخبراء في مجالات مختلفة. دعوة المسؤولين الحكوميين، والمشاهير، والرياضين إلى الحضور للمشاركة في الأحداث. الإعلان عن الخدمات العامة التي سيتم تقديمها من خلال النشرات الإخبارية وكذلك المجلات. الحرص على عمل ندوات وورشات عمل من خلال جمعيات معيّنة تهتم بهذه الأمور.

وبالرغم من وجود هذا الوعي تجاه أهمية العناية بصحة الفم، مازال الوعي مفقود تجاه الصلة بين صحة الفم والصحة العامة، وعلى وجه الخصوص، الدور الذي يلعبه الميكروبيوم الفموي في هذا المجال. ففي دراسة استقصائية أعدتها شركة "يوجوف" ( YouGov) في المنطقة منذ أكثر من عام، لصالح شركة "آلاين"، بهدف فهم التحديات المتعلقة بصحة الفم بشكل أفضل، والتعرف على مدى استيعاب الناس للصلة بين صحة الفم والصحة العامة، تبين أن غالبية الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع (85٪) يترددون في الدفع من أموالهم الخاصة للحصول على رعاية الأسنان المناسبة (لكنهم يقبلونها من غير تردد إذا تمت تغطيتها من قبل تأمينهم الصحي). ومن جهة أخرى، اعترف المشاركون بالإستطلاع باعتقادهم أن صحة الفم السيئة يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على التفاعلات الشخصية اليومية مع الناس. أما في القطاع الصحي، نشهد تحولاً متزايداً نحو نهج أكثر شمولية لجسم الإنسان وطريقة أكثر وظيفية لعلاج المخاوف الصحية والأمراض، حيث نلاحظ إدراكاً أكبر من قبل الأطباء بفوائد الوصول إلى أساس المشكلة قبل انتشارها، بدلاً من مجرد معالجة الأعراض. ويُعتبر ذلك مؤشراً إيجابياً بما أن الأطباء أصبحوا أكثر وعياً بقدرة الجسم الطبيعية على التعامل مع الوعكات الصحية، مما يساعدنا على العيش بسلاسة.