هل من دعاء الاستفتاح الله اكبر كبيرا - إسألنا

الرئيسة عن الشيخ الفتاوى الدروس المحاضرات الخطب المقالات البرامج نور على الدرب فتاوى على الهواء الحج المبرور مجالس الحج فتاوى رمضان من أحكام القرآن الكريم دروس من السنة تعليقات على الرسائل الإجابات المختصرة فتح المجيد مؤلفات الشيخ فوائد للنشر تصاميم مرئيات طلب فتوى اتصل بنا السؤال أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة ، وهذا سائل يقول: هل يقال دعاء الاستفتاح: الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا ، إلى آخره ، هل يقال في الصلوات المفروضة أم في النوافل فقط ؟ ©20207 جميع الحقوق محفوظة مؤسسة الدعوة الخيرية تطوير وتنفيذ شركة عطاء

  1. دعاء الاستفتاح الله اكبر كبيرا مكرره

دعاء الاستفتاح الله اكبر كبيرا مكرره

فاغفر لي ما قدمت، وما أخرت، وما أسررت، وما أعلنت] [أنت المقدم، وأنت المؤخر لا إله إلا أنت] [أنت إلهي لا إله إلا أنت]). كان النبي صلى الله عليه وسلم يقوله إذا قام من الليل يتهجد. البخاري مع الفتح، ٣/ ٣، و١١/ ١١٦، و١٣/ ٣٧١، ٤٢٣، ٤٦٥،، برقم ١١٢٠، ورقم ٦٣١٧، ورقم ٧٣٨٥، ورقم ٧٤٤٢، ورقم ٧٤٩٩، ومسلم مختصراً بنحوه، ١/ ٥٣٢، برقم ٧٦٩..

الدليل السادس: (ح-١٢٩٠) ما رواه أحمد، قال: حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عاصم العنزي، عن ابن جبير بن مطعم، عن أبيه. وقال يزيد بن هارون: عن نافع بن جبير بن مطعم، عن أبيه، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين دخل في صلاة، فقال: الله أكبر كبيرًا، الله أكبر كبيرًا، الله أكبر كبيرًا، الحمد لله بكرة وأصيلًا -ثلاثًا- سبحان الله بكرة وأصيلًا -ثلاثًا- اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم، من همزه ونفخه ونفثه. قال عمرو: وهمزه: الموتة، ونفخه: الكبر، ونفثه: الشعر (١). [ضعيف] (٢). (١). دعاء الاستفتاح الله اكبر كبيرا مكرره. المسند (٤/ ٨٥). (٢). في إسناده شيخ عمرو بن مرة، اختلف في اسمه: سماه شعبة عاصمًا العنزي. وسماه حصين بن عبد الرحمن في إحدى روايتيه عباد بن عاصم. وفي رواية أخرى سماه عمار بن عاصم. وقال مسعر: عن رجل من عنزة. قال الدارقطني في العلل (١٣/ ٤٢٧) «بعد ذكره الاختلاف على عمرو بن مرة: والصواب من ذلك قول من قال: عن عاصم العنزي، عن نافع بن جبير، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم». والرجل فيه جهالة، سواء رجحت رواية شعبة، وأن اسمه عاصم العنزي، أو رجحت رواية حصين، من رواية ابن إدريس عنه، وأن اسمه عباد بن عاصم، أو رجحت الرواية الأخرى عن حصين، وأن اسمه عمار بن عاصم، فهو رجل واحد اختلفوا في اسمه، وهذا الاختلاف دليل على جهالته.