التاريخ: 2010-05-10 الوقت: 12:00 AM (الموقع الرسمي للاميرة بسمة) خبرني - يصادف الثلاثاء 11/5/2010 عيد ميلاد سمو الاميرة بسمة بنت طلال المعظمة. ولدت صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت طلال في عمان 11 أيار 1951 لجلالة الملك طلال بن عبدالله وجلالة الملكة زين الشرف. والاميرة بسمة هي شقيقة الوحيدة لجلالة المغفور له الملك حسين وأصحاب السمو الملكي الأمير محمد والأمير الحسن. وهي متزوجة من وليد الكردي ، ولديها ابنتان وولدان: فرح و غازي وسعد وزين الشرف. واكملت الأميرة بسمة تعليمها الابتدائي في مدرسة الاهلية للبنات في عمان ، ثم التحقت بمدرسة Benenden في انكلترا. وتخصصت في اللغات في جامعة أكسفورد. وتتحدث بالإضافة إلى اللغة العربية اللغة الانكليزية بطلاقة بالاضافة للفرنسية كما ودرست الاسبانية. في أيار 2001 ، حصلت الأميرة بسمة على جائزة من جامعة أكسفورد بأطروحتها عن التنمية في الأردن. منذ ما يقرب من ثلاثين عاما وقد عملت صاحبة السمو الملكي وطنيا وإقليميا ودوليا لتعزيز مجموعة واسعة من القضايا العالمية ، وعلى الأخص في مجالات التنمية البشرية ، والمساواة بين الجنسين ، ورفاه الطفل ونمائه. وللأميرة بسمة دور نشط في مجال الدعوة من خلال المنتديات المختلفة ، مثل الأمم المتحدة ، والمساهمة في استراتيجيات عالمية على الصحة ، والتعليم ، والسكان ، والبيئة ، والنهوض بالمرأة.
رعت سمو الأميرة بسمة بنت طلال الخميس، الحفل الذي أقامته الأكاديمية الأردنية للتوحد، بمناسبة اليوم العالمي للتوحد، الذي يصادف الـ 2 من نيسان/أبريل من كل عام. وأكدت سموها خلال الحفل، الذي حضره السفير السعودي في عمان نايف بن بندر السديري، أهمية تسليط الضوء على هذه الفئة ممن يعانون من اضطراب طيف التوحد. ودعت سموها إلى تكثيف الجهود المبذولة لتحسين نوعية حياتهم؛ بما يمكنهم من الاندماج والمشاركة في المجتمع، وممارسة حياتهم، ورفع قدراتهم وتعزيز مهاراتهم. وأشادت سموها بجهود الأكاديمية، التي أصبحت صرحا فريدا على مستوى الأردن والدول العربية والعالم؛ لما تقوم به من جهود متميزة في تأهيل الأطفال ممن يعانون من التوحد، واتباع أكثر الأساليب التعليمية والتدريبية المتطورة، إضافة إلى برامج العلاج السلوكي، والتأهيل المهني، وعلاج النطق واللغة، والعلاج الوظيفي والطبيعي. كما أشادت بقصص النجاح التي حققها طلبة الأكاديمية، من خلال التحاقهم بالجامعات الأردنية، وبرنامج الدمج الأكاديمي في المدارس النظامية. رئيس هيئة مديري الأكاديمية، جمال الدلاهمة، قال إن اضطراب طيف التوحد، أصبح من أكثر الاضطرابات انتشارا بين الأطفال في كل دول العالم، وهناك ازدياد في عدد الأشخاص المصابين به؛ ما دفع الكثير من الدول لتهيئة كل الظروف المناسبة للاهتمام بشكل متزايد بهذه الفئة لمساعدتهم ومساعدة أسرهم.
الوكيل الإخباري - رعت سمو الأميرة بسمة بنت طلال الخميس، الحفل الذي أقامته الأكاديمية الأردنية للتوحد، بمناسبة اليوم العالمي للتوحد، الذي يصادف 2 نيسان/أبريل من كل عام. اضافة اعلان وأكدت سموها خلال الحفل، الذي حضره السفير السعودي في عمان نايف بن بندر السديري، أهمية تسليط الضوء على هذه الفئة ممن يعانون من اضطراب طيف التوحد. ودعت سموها إلى تكثيف الجهود المبذولة لتحسين نوعية حياتهم؛ بما يمكنهم من الاندماج والمشاركة في المجتمع، وممارسة حياتهم، ورفع قدراتهم وتعزيز مهاراتهم. وأشادت سموها بجهود الأكاديمية، التي أصبحت صرحا فريدا على مستوى الأردن والدول العربية والعالم؛ لما تقوم به من جهود متميزة في تأهيل الأطفال ممن يعانون من التوحد، وإتباع أكثر الأساليب التعليمية والتدريبية المتطورة، إضافة إلى برامج العلاج السلوكي، والتأهيل المهني، وعلاج النطق واللغة، والعلاج الوظيفي والطبيعي. كما أشادت بقصص النجاح التي حققها طلبة الأكاديمية، من خلال التحاقهم بالجامعات الأردنية، وبرنامج الدمج الأكاديمي في المدارس النظامية. رئيس هيئة مديري الأكاديمية، جمال الدلاهمة، قال إن اضطراب طيف التوحد، أصبح من أكثر الاضطرابات انتشارا بين الأطفال في كل دول العالم، وهناك ازدياد في عدد الأشخاص المصابين به؛ ما دفع الكثير من الدول لتهيئة كل الظروف المناسبة للاهتمام بشكل متزايد بهذه الفئة لمساعدتهم ومساعدة أسرهم.
رئيسة اللجنة الوطنية لشؤون المرأة [1].