اسرع طريقة للانتحار

الانتحار بالروليت، انتحار الروس الأول عظمة الروس لا تقل كثيرًا عن عظمة اليابانيين، فهم كذلك قد تمكنوا من اختراع طريقة غريبة للانتحار، لكنها أكثر جنونًا من أي طريقةٍ أخرى، فهي تعتمد بالمقام الأول على الحظ، وطبعًا الحظ لن يكون حليفًا لك دائمًا، فمن يُقدم على هذه الطريقة ربما لا يتوقع الموت بنسبة مئة بالمئة، ولكنه يُريده ويتمناه بنفس هذه النسبة، واسألوا الجنود الروس عن تلك الطريقة فقد كانوا أول من ابتدعها وأول من أسرف في استخدامها كذلك، وبالرغم من أنها قد قتلت منهم الكثيرين إلا أنها قد أسهمت أيضًا في قتل حالة الخوف والملل التي كانوا يُعانون منها خلال الحرب العالمية الثانية. الروليت ببساطة تعني أن يتم وضع رصاصة واحدة في مسدس، ثم يُجرب الشخص التصويب على نفسه، فإن خرجت الرصاصة واخترقت رأس ذلك الرجل لتقتله فهذا يعني أنه حقًا يستحق الموت، أما إذا جاء الحظ معه وتأخرت الرصاصة في الانطلاق فهذا يعني أن الحياة تمنحه فرصة أخرى، وبالمناسبة، فرصة النجاة من هذه اللعبة تكاد تكون شبه متساوية بالصفر، أما فرصة الموت فهي مُرتفعة نظرًا لدرجة الخطورة المرتفعة أيضًا. قطع الرأس، طريقة فردية غريبة أيضًا من أغرب طرق الانتحار تلك الطريقة التي قام بها جيرالد ميلين في عام 2007، فهو مجرد شخص تزوج عن حب وأراد إكمال ما تبقى من حياته في أحضانها، لكنها على العكس لم تكن تُبادله نفس ذلك القدر من الحب، ولذلك طلبت الطلاق منه في عام 2007، وبالرغم من تهديده لها بقتل نفسه حالة تركه إلا أنها لم تستمع حقًا له ومضت في طريقها، فما كان من جيرالد المجنون إلا أن نفذ تهديده أمام جمعٍ من الناس في قلب النهار، وذلك من خلال حبل طويل، وطبعًا أنتم تعتقدون أنه قد قام بشنق نفسه، لكنه لو فعل ذلك لما كانت طريقة انتحاره ضمن أغرب طرق الانتحار على الإطلاق.

طرق الانتحار - ويكيبيديا

تاريخ النشر الاحد 03 نوفمبر 2019 | 20:33 انتشرت في الآونة الأخيرة حالات الانتحار باستخدام الحبة السوداء "حبة الغلة" وأطلق علية الموت الرخيص لسهولته في اتخاذ القرار بإنهاء الحياة، ويتجة لها دائما أصحاب النفوس المريضة والعقليات المغيبة عن الوعي وقليلي الإيمان والسلام الداخلي مع النفس. وأصبحت هذة الظاهرة تتردد على مسامع المواطنين، بشكل دائم بعد أن كان منتشرا الانتحار بالشنق أو القفز في مياه النيل، وأكثر مستخدميها من البنات والسيدات. ونستعرض أبرز الحالات التي استخدمت حبة الغلة في "الانتحار": طالبة تقدم على الانتحار بتناول "حبة الغلة" في البحيرة.... حاولت طالبة بالصف الثاني الإعدادي بإيتاي البارود التابعة لمحافظة البحيرة، الانتحار بتناول قرص حفظ حبوب الغلال القاتلة، حيث سقطت مغشيا عليها أثناء الطابور الصباحي بالمدرسة، ليتم نقلها لمركز السموم بمستشفى إيتاي البارود لإنقاذها. تلقت أجهزة الأمن، إخطارا من مركز شرطة إيتاي البارود، بتلقي بلاغا من مدير مدرسة كفر مساعد الإعدادية، بإصابة الطالبة "شهد. ر. طرق الانتحار الغريبة: قصص أشخاص مُبدعين حتى في طريقة موتهم • تسعة مجهول. ف"، 15 عاما، بالصف الثاني الإعدادي، بحالة قيء وإغماء أثناء الطابور بفناء المدرسة، إثر تناولها حبة الغلة القاتلة، وتم نقل الطالبة لمركز السموم، وإبلاغ أهلها بالواقعة، وجارِ تقديم الاسعافات الطبية لها، وحرر محضر بالواقعة.

طرق الانتحار الغريبة: قصص أشخاص مُبدعين حتى في طريقة موتهم &Bull; تسعة مجهول

في طريق الملك هذا، وفي أي وقت ليلا أو نهارا، ستجد أربعة طوابير من فوضويي قيادة السيارات، يرغبون في «الدوران إلى الخلف! »، ثم لا تجد أثرا لرجل المرور عند هذا الـ»uterine»، أي أثر يستحق التقدير، والكارثة ليست أن رجل المرور هذا غير موجود، بل هو موجود داخل سيارته، ومشغول بـ»واتساب» و»تويتر» وغيرهما، وقد رأيت ذلك بأم «وأبو وخال! » عيني! ولأنك في «جدة غير! »، فلن تعجب من رصد مشاهد مرورية، عجيبة غريبة، غير «مبلوعة! » مطلقا. فمثلا، ستجد سيارة مرور تعتلي رصيفا والعسكري داخلها مشغول بشاشة جواله، ثم ستجد سيارة مرور ودراجة مرورية نارية تقطع الإشارات، وتقتحم الدوارات والتقاطعات، من غير «إحم ولا دستور! »، ولو تجرأت وسألت أحدهم، فسيقول بكل برود: «وش دخلك! »، أمّا إن تكرم وتعطف معك، فسيقول عندي أوامر من الضابط المسؤول بالوقوف هنا!. الحقيقة، أن أمر إدارة المرور محيّر، فمن جهة هي تعلن وتتبنى فضائح وكوارث الحوادث التي يذهب ضحيتها الآلاف، ثم لا نجد لهم حسّا في الميدان ولا ركزا، والحقيقة الأخرى أنه لا داعي لوجودهم طالما هم بهذه المشاغل الكثيرة في جوالاتهم! نعم، لا داعي، لأن أي مكان تجد فيه زحمة مقلقة، ثق أن هناك رجل مرور ينظم الفوضى وهو في سيارته المكيفة، أو عدم فهمٍ لدوره المنوط به، وكلاهما حال لا يسر.

» السرية الموضوعة في بعض الطرقات والشوارع، وكأن الهدف الغرامة لا توليد الوعي!. في شوارع العالم «المتقدم، والمتخلف! »، يستحيل على رجل المرور أن يسجل عليك مخالفة إلا إن كانت مقنعة للمحكمة!. ولا مشكلة في الجباية لو أنها نفعت، ولكن كل السائقين يتحاشون «الكاميرات! »، لكنهم لا يتحاشون المخالفة، فمثلا في الطرق التي تعتبر سريعة، وتم إلغاء الإشارات المرورية فيها، يوجد «الدوران إلى الخلف! »، وهذا الدوران «U-turn» يجعلك تدور على نفسك ألف مرة، حتى تفهم لماذا كل هذا الوقت الطويل للمنضبط بالنظام؟! سأضرب لكم مثلا واحدا من جدة، وإلا فالأمثلة أكثر من أن تحصى في كل مدينة بالمملكة، والمثال يقول: «طريق الملك عبدالعزيز في جدة يعتبر طريقا رئيسا سريعا! »، لكن مرور جدة أراد أن يجعل هذا الطريق، طريقا للنكد، والتعطيل، و»العكننة! »، والفوضى الموجودة في هذا الطريق السريع «الأنيق! » الواسع، هي أكبر وأصدق دليل، ليس على فشل إدارة مرور جدة فحسب، بل على فشل الإدارة العامة للمرور في اختيار وتكليف كفاءات تعرف أن عملها في الميدان! ، وليس «مرمطة! » المراجعين في المكاتب المكيفة، واستعراض الرُّتب التي لا قيمة لها مطلقا في ظل فوضى الشوارع!.