روايات مصرية للجيب Pdf

مساهمة رقم 4 رد: سلاسل روايات مصرية للجيب كاملة.... بصيغة pdf من طرف gamesking السبت يوليو 17, 2010 10:46 pm مبدع وتستحق كثير الشكر اختصرت علينا الوقت وجهد البحث مساهمة رقم 5 باسوورد فك الضغط من طرف يوسف أبو عمر المجدد الثلاثاء مارس 13, 2012 10:42 pm أخي الفاضل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أرجو تزويدي بباسوورد فك الضغط عن ملفات روايات مصرية للجيب خاصة فانتازيا وسفاري وجزاك الله خيرا على هذا المجهود الرائع لا حرمنا الله منك مساهمة رقم 6 سلاسل روايات مصرية للجيب كاملة.... بصيغة pdf من طرف AHLAM السبت سبتمبر 06, 2014 10:31 pm اخي الفاضل الرابط لا يعمل ارجوا إعطائي رابط يعمل

روايات مصرية للجيب Pdf

البداية كانت بإعلانٍ عن مسابقة لاختيار كُتَّاب. أراد حمدي مصطفى كُتَّابًا جُددًا من أجل تجربة جديدة، ولم يلجأ إلى أسماء موجودة من قبل ونجاحها مضمون. وقع الاختيار في البداية على شريف شوقي الذي كتب سلسلة « المكتب رقم 19 »، ثم الدكتور « نبيل فاروق » الذي بدأ السلسلتين الأشهر لاحقًا، « رجل المستحيل » و « ملف المستقبل » ، وهكذا أمكن الإعلان عن ميلاد مشروع القرن الثقافي كما أطلقوا عليه: « روايات مصرية للجيب ». نحن في نهاية عام 1984 وبداية عام 1985، ولم يكن هناك إنترنت أو صفحات رسمية للكُتَّاب والسلاسل، لم تكن هناك إعلانات مبتكرة على التليفزيون، لم تكن هناك مكتبات أنيقة كالموجودة حاليًا، وكانت الدعاية تحدث في الصحف عادةً، والكتب نفسها توجد لدى باعة الجرائد، و ربما يتذكر البعض مظهر الأعداد الجديدة معلقةً على حبل بشكل واضح لدى الباعة للإعلان عن صدورها. كان لدى صاحب المشروع أفكار أخرى كثيرة للتغلب على نقص إمكانيات التسويق. عرف الرجل الجمهور الذي يتوجه إليه جيدًا، الشباب، الذي عادةً ما يكون متمردًا ويبحث عن الاختلاف، ولهذا حاول أن يساير هذا الاختلاف بكل الطرق، ويمشي معه حتى النهاية. تعاقد حمدي مصطفى مع الرسام المصري الراحل إسماعيل دياب لرسم أغلفة الروايات، وهكذا ظهرت تلك الأغلفة الملونة الجذابة، وبدأت الشخصيات تتحول من مجرد حروف على ورق إلى ملامح، يعرفها متابعو السلاسل ويحفظونها جيدًا.

روايات مصريه للجيب رجل المستحيل

أنشأ مصطفى مؤسسته للنشر والتوزيع في عام 1960، وظلَّت لفترة طويلة تهتم بنشر كتب تقدم المناهج المدرسية بشكل أوضح وأمثلة أكثر، وعلى رأسها سلسلة « سلاح التلميذ ». كان حمدي مصطفى يعرف جيدًا كيف يخاطب جمهوره. في عام 1984، قرر الاتجاه إلى منطقة أخرى هي الأدب. لم تكن صناعة النشر رائجة في المنطقة، وكان معدل القراءة في الدول العربية ربع صفحة للفرد سنويًّا، وهو معدل شديد الضآلة مقارنةً بالدول الأخرى، لهذا فدخول هذه الصناعة فيه رهان كبير على أمر غير مضمون المكسب، وكان هذا هو رهان حمدي مصطفى الأول. قد يعجبك أيضًا: لغة العصر في مأزق: هل تنتهي هيمنة الإنجليزية على العلوم؟ كانت هناك هُوَّة آنذاك في الأدب الموجه إلى الشباب، ولسبب ما رأى الراحل حمدي مصطفى أن هذه المنطقة تحديدًا هي ما عليه أن يغامر فيه، فإما أن ينجح ويقدم نموذجًا مختلفًا في الأدب العربي على غرار التجارب المشابهة في الأدب الغربي، مثل روايات « أجاثا كريستي » البوليسية وغيرها، أو يفشل المشروع وتكتفي المؤسسة بإصدار الكتب الدراسية. لكن القراءة المتأنية للشكل الذي ظهرت به روايات وسلاسل المؤسسة تشي بأن الرجل كان يعرف جيدًا كيف يخاطب جمهوره. روايات مصرية للجيب: النجاح قبل عصر التسويق أعداد سلسلة «سماش» - الصورة: خالد الصفتي كان لدى حمدي مصطفى أفكار كثيرة للتغلب على نقص إمكانيات التسويق، والبداية كانت من الشباب.

تحميل روايات مصريه للجيب مجانا

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث صفحات تصنيف «روايات مصرية للجيب» 4 الصفحات دول فى التصنيف ده، من اجمالى 4. ا الحرب فى بر مصر ر رجل المستحيل م ما وراء الطبيعة (سلسله) ملف المستقبل اتجابت من " صنيف:روايات_مصرية_للجيب&oldid=549803 " تصانيف: روايات مصرية كوميكس

تحميل روايات مصرية للجيب برابط واحد

توقفت الكثير من السلاسل الرئيسية في المشروع، واختفت كلمة « للجيب » من العنوان لتصبح « روايات مصرية » فقط، مع السعي لمواكبة التطور الحالي في تصميم الأغلفة وشكل الكتب، ولهذا بدأت الروايات تظهر في قَطْع أكبر من المعتاد سابقًا، وكأنها تؤرخ لنهاية جيل وبداية آخر. لم تُحدث السلاسل الجديدة الزخم نفسه الذي أحدثته الأولى، وربما يعود هذا إلى اختلاف الأجيال، فالجيل السابق لم تكن لديه بدائل غير سلاسل المؤسسة العربية الحديثة، أما حاليًا فهناك الكثير من الروايات التي تهتم بالشباب، بالإضافة إلى نُمُوِّ حركة الترجمة. يؤثر النشر الإلكتروني وعمليات القرصنة كذلك على الكتاب المطبوع. ورغم إنشاء موقع إلكتروني للروايات، نُشرت عليه بعض الأعداد القديمة من السلاسل بالفعل، إلا أن الموقع توقف لاحقًا لأسباب غير معلنة. قد يهمك أيضًا: نُبوءَة «نهاية الكتاب المطبوع» تفضح خوفنا من التغيير على الرغم من عدم وجود أرقام مؤكدة لمعدلات التوزيع، إلا أنه يمكن القول بالتأكيد إن « روايات مصرية للجيب » باعت ملايين النسخ، وإلى الآن يظل الإقبال كثيفًا على مطبوعات حمدي مصطفى، فعند مرورك بجانب مقر «المؤسسة العربية الحديثة» في معرض القاهرة الدولي للكتاب، ستشعر أن هناك مظاهرة بالداخل.

" أتطالبني حقـًا بنصيبك ؟!.. "