التعرّض لمستوياتٍ مُرتفعة من الإشعاع. الإصابة بمُتلازمات وراثيّة مُعينة؛ مثل: الأورام الصّماويّة المُتعدّدة (بالإنجليزية: Multiple endocrine neoplasia)، أو سرطان الغدة الدرقيّة النّخاعي العائلي (بالإنجليزية: Familial medullary thyroid cancer). تشخيص سرطان الغدة الدرقية يعتمد تشخيص سرطان الغُدة الدرقيّة على طبيعة الأعراض التي يُعاني منها المُصاب إضافةً إلى إخضاعه لمجموعةٍ من الفحوصات، ومنها ما يأتي: [٣] اختبار وظائف الغدة الدرقية: (بالإنجليزيّة: Thyroid function test)، يتمثل هذا الفحص بقياس مستويات هرمونات مُعينة بهدف استبعاد الإصابة بالحالات المرضيّة الأخرى المُرتبطة بالغُدة الدرقيّة؛ بما في ذلك فرط نشاط الغدة الدرقية وقصورها. ما هي أعراض الغدة الدرقية الخاملة؟ - محتوى بلس. خزعة بإبرة رفيعة: (بالإنجليزية: Fine-needle aspiration)، يتمثل هذا الإجراء بإدخال إبرة صغيرة في الانتفاخ الظاهر في الرقبة؛ لأخذ عينة صغيرة من الخلايا، ومن ثمّ فحص العينة تحت المجهر. الفحوصات التصويرية: التي تتضمن التصوير بالموجات فوق الصوتيّة، أو التصوير المقطعي المحوسب، أو التصوير بالرنين المغناطيسي. المراجع ↑ "Signs and Symptoms of Thyroid Cancer",, Retrieved 31-5-2019.
سرطان الغدة الدرقية الجريبي: (بالإنجليزية: Follicular thyroid cancer)، يُمثّل السرطان الجريبي حوالي 10% من حالات سرطان الغدة الدرقية، ويُعدّ أكثر شيوعاً في البلدان التي لا يحصل مواطنوها على كمية كافية من اليود في النظام الغذائي. وعلى عكس النوع الأول فإنّ هذه السرطانات لا تنتشر إلى العقد الليمفاوية ، لكنّها يُمكن أن تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم مثل الرئتين والعظام. أعراض السرطان الغدة الدرقية - اكيو. سرطانة خلايا هورْثِله: (بالإنجليزية: Hurthle cell carcinoma)، يُعرف هذا النوع أيضاً بوَرم الخلايا الحَمِضَة (بالإنجليزية: Oxyphil cell carcinoma)، ويُمثّل ما يُقارب 3٪ من حالات سرطان الغدة الدرقية، ويُوصف هذا النوع من سرطان الغدة الدرقيّة بأنّه صعب العلاج والتشخيص. سرطان الغدة الدرقية النخاعي: (بالإنجليزية: Medullary thyroid carcinoma)، يُمثّل سرطان الغدة الدرقية النخاعي حوالي 4٪ من سرطانات الغدة الدرقية، ويتطور هذا النّوع من السرطان من خلايا C، بخلاف الأنواع التي أسلفنا ذكرها، كما يُمكن لهذا النّوع من السرطانات أن ينتشر إلى الغدد الليمفاوية، والرئتين ، والكبد قبل اكتشاف الورم. ويجدر بيان أنّ الأنواع الفرعية التي يتضمّنها سرطان الغدة الدرقية النخاعي هي كما يأتي: سرطان الغدة الدرقية النخاعي الفراديّ: يُؤثّر هذا النّوع على فصّ واحد فقط من فصوص الغدة الدرقية، ويمثّل ما يُقارب 80% من حالات سرطان الغدة الدرقية النخاعيّ، ولا يُعدّ هذا النوع من السرطان وراثياً وغالباً ما يُؤثّر على الأشخاص الكبار في السن.
خمول الغدة الدرقية الثانوي ويحدث نتيجة خلل في الغدة النخامية وما تحت المهاد، فيقل إفراز هرمون TSH وهرمون TRH وهما المسئولان عن تنظيم عمل الغدة الدرقية. هل خمول الغدة الدرقية مرض خطير؟ لا يعتبر خمول الغدة الدرقية مرض خطير إذا تم الالتزام بالعلاج الذي يصفه الطبيب، ولكنه قد يصبح خطيرا ومهددا للحياة إذا لم يتم علاجه، حيث تشتد الأعراض وتصبح أسوأ مسببة ما يلي: تطور الأعراض النفسية إلى مشاكل عقلية حقيقية. عدم القدرة على التنفس. اعراض ورم الغدة الدرقية. عدم قدرة الجسم على الحفاظ على حرارته الطبيعية. تطور مشاكل في القلب. الإصابة بمرض جوشر (تضخم الغدة الدرقية). ويمكن أن تتطور الحالة مع عدم العلاج إلى مشكلة غيبوبة الوذمة المخاطية. تحليل خمول الغدة الدرقية من المهم مع ظهور اعراض خمول الغدة الدرقية السابق ذكرها أن تقوم باستشارة الطبيب الذي سيقوم بطلب تحليل وظائف الغدة الدرقية للقيام بالتشخيص المبكر، وهو تحليل دم يتم به قياس نسبة هرمون (ثيروكسين T4) والهرمون المحفز للغدة الدرقية (TSH)، ويتم تشخيص قصور الغدة إذا كانت نسبة هرمون T4 أقل من المعدل الطبيعي، ونسبة هرمون TSH أعلى من المعدل الطبيعي. أما إذا كان معدل هرمون T4 طبيعي، ومعدل هرمون TSH أعلى من الطبيعي، فقد تكون معرضا لخطر خمول الغدة الدرقية في المستقبل.
محتويات ١ أعراض سرطان الغدة الدرقية ٢ أسباب سرطان الغدة الدرقية وعوامل الخطر ٣ تشخيص سرطان الغدة الدرقية ٤ المراجع '); أعراض سرطان الغدة الدرقية يُصاحب سرطان الغدة الدرقية (بالإنجليزية: Thyroid cancer) مجموعة من العلامات والأعراض، ومنها ما يأتي: [١] ظهور كتلة في الرقبة، تنمو بشكلٍ سريع في بعض الأحيان. انتفاخ الرقبة. ألم في الجزء الأمامي من الرقبة، وأحياناً قد يؤثر الألم في الأذنين. بحّة الصوت أو التغيّرات الصوتيّة المُستمرة. مشاكل في البلع. مشاكل في التّنفس. السّعال المُستمر غير المُرتبط بنزلات البرد. أسباب سرطان الغدة الدرقية وعوامل الخطر في الحقيقة، لا يُعرف السبّب الدقيق للإصابة بسرطان الغدة الدرقية، إذ تحدُث هذه الحالة نتيجة خضوع خلايا الغُدة الدرقيّة لتغيّراتٍ جينيّة مُعينة؛ ممّا يسمح للخلايا بالنّمو والتكاثر بسُرعة، ويُصاحب ذلك فقدان هذه الخلايا قدرتها على الموت على عكس الخلايا الطبيعية، ويترتب على ذلك تراكم خلايا الغدة الدرقيّة غير الطبيعية، وقد تغزو هذه الخلايا الأنسجة القريبة ويُمكن أن تنتشر في جميع أنحاء الجسم، وبشكلٍ عامّ هُناك العديد من عوامل الخطر التي تزيد من احتماليّة الإصابة بهذه الحالة، ومنها ما يأتي: [٢] الجنس؛ إذ تعد النساء أكثر عرضة للإصابة.