ابن ابي شيبة

4- وقال معمر عنه:" أما عبد الرزاق فخليق أن تضرب إليه أكباد الإبل". 1- كثرة كلمات الأئمة في الثناء على ابن أبي شيبة نقل الذهبي الكثير منها في السير 2- قال الرامهرمزي في المحدث الفاصل (ص614): "وتفرد بالكوفة أبو بكر بن أبي شيبة بتكثير الأبواب وجودة الترتيب وحسن التأليف" 3- قال ابن شاكر الكتبي (ت 764هـ) مثنياً على ابن سيد الناس: " وكان عنده كتب كبار، وأمهات جيدة، منها "مصنف ابن أبي شيبة" ومسنده.. ". فعد اقتناء ابن سيد الناس نسخة من مصنف ابن أبي شيبة من مناقبه! ، وأثنى على النسخة بأنها جيدة. 4- وما أورده ابن السبكي (ت 771) في" طبقات الشافعية الكبرى" في ترجمة القفال الشاشي، لما أراد أن يرد عليه في إحدى المسائل، قال: "... ولما رأيت فحص القفال عن أقاويل السلف في هذه المسألة، فكشفت أوعب الكتب لأقاويلهم، وهو "مصنف ابن أبي شيبة"؛ فوجدته قال:... ". فانظر كيف صرح بأنه أوعب الكتب الجامعة لأقاويل السلف! واكتفى بالنظر فيه دون غيره. أفلا يدل على تعظيمهم وإجلالهم له؟!. 5- وقال ابن كثير (ت 774) " صاحب المصنف" الذي لم يصنف أحد مثله قطّ، لا قبله ولا بعده". 6- وأما السخاوي( ت 902) فإنه أوصى طالب الحديث بجملة وصايا، ومنها: أن يعتني بالكتب المبوبة ويسمعها؛ لأن الحاجة تدعو إليها، وذكر من هذه الكتب: "مصنف ابن أبي شيبة".

مصنف ابن ابي شيبة

التجاوز إلى المحتوى إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000) يعتبر كتاب مصنف ابن أبي شيبة- ت. كمال الحوت من الكتب القيمة لدى للباحثين والأساتذة في فروع علم الحديث الشريف؛ حيث يندرج كتاب مصنف ابن أبي شيبة- ت. كمال الحوت ضمن نطاق علوم الحديث الشريف والفروع قريبة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي. ومعلومات الكتاب هي كالتالي: الفرع الأكاديمي: علوم الحديث الشريف صيغة الامتداد: PDF المؤلف المالك للحقوق: عبد الله بن محمد بن أبي شيبة العبسي حجم الملف: 36. 2 ميجابايت 0 votes تقييم الكتاب حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة عين الجامعة محفوظة للمؤلفين والناشرين لا يتم نشر الكتب دون موافقة المؤلفين ومؤسسات النشر والمجلات والدوريات العلمية إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا الملف الشخصي للمؤلف عبد الله بن محمد بن أبي شيبة العبسي إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000)

مسند ابن ابي شيبة

العجلي - معرفة الثقات - الجزء: ( 233) - ( 1574) محمد بن بشر العبدي كوفى ثقة يكنى أبا عبد الله. الذهبي - تذكرة الحفاظ - الجزء: ( 1) - رقم الصفحة: ( 322) 302 - 71 / 6 ع - محمد بن بشر الحافظ الثقة أبو عبد الله العبدي الكوفي. - قال أبو عبيد الآجري: سألت ابا داود عن سماع محمد بن بشر من ابن ابي عروبة فقال: هو احفظ من كان بالكوفة. - وقال يحيى ابن معين: ثقة. الذهبي - تذكرة سير أعلام النبلاء - الجزء: ( 9) - رقم الصفحة: ( 265) 74 - محمد بن بشر * ( ع) ابن الفرافصة ، بن المختار ، بن رديح ، الحافظ الامام الثبت ، أبو عبدالله العبدي الكوفي. - وثقه يحيى بن معين وغيره. - قال أبو عبيد الآجري: سألت أبا داود عن سماع محمد بن بشر من ابن أبي عروبة ، فقال: هو أحفظ من كان بالكوفة. الذهبي - من له رواية في كتب الستة - الجزء: ( 2) - رقم الصفحة: ( 159) - ( 4742) محمد بن بشر العبدي أبو عبد الله الكوفي الثبت سمع هشام بن عروة وخلقا وعنه عبد وابن الفرات قال أبو داود هو أحفظ من كان بالكوفة مات 203 ع. إبن حجر - تهذيب التهذيب - الجزء: ( 9) - رقم الصفحة: ( 64) 90 - ع ( الستة) محمد بن بشر بن الفرافصة بن المختار الحافظ العبدي أبو عبد الله الكوفي.

ابن أبي شيبة موسوعة الحديث

كان من أقران الأئمة المشهورين: أحمد بن حنبل و يحيى بن معين و علي بن المديني سناً وعلماً، وقد حدث عنه: الشيخان، و أبو داود ، و ابن ماجه ، وروى النسائي عن أصحابه، ولا شيء له في جامع الترمذي ، وروى عنه أيضا: محمد بن سعد الكاتب ، و محمد بن يحيى ، و أحمد ابن حنبل ، و أبو زرعة ، و أبو بكر بن أبي عاصم ، و أبو حاتم الرازي ، وغيرهم. مناقبه وثناء الأئمة عليه كان إماما حافظا متقنا، صنف كتبا عديدة، أشهرها: المسند والأحكام والتفسير، وكان نعت الإمام الذهبي له في السير بقوله: "الإمام العَلَم، سيد الحفاظ وصاحب الكتب الكبار". وأما الإمام ابن حبان فقد قال عنه: "كان متقناً حافظاً ديّناً، ممن كتب وجمع وصنّف وذاكر"، ويقول عنه الإمام أبو عبيد: "ربانيو الحديث أربعة: فأعلمهم بالحلال والحرام أحمد بن حنبل، وأحسنهم سياقة للحديث وأداء علي بن المديني ، وأحسنهم وضعا لكتاب أبو بكر بن أبي شيبة ، وأعلمهم بصحيح الحديث وسقيمه يحيى بن معين ". وقفات مع سيرته أهم ما يمكن أن نقف عليه في حياة الإمام الحـافظ أبي بكر ابن أبي شيبة الكـوفـي - رحمه الله -: إمامته في السنة والدعوة: كان له باع طويل في الرد على الخوارج والمرجئة، وقد ذكر الإمام اللالكائي بعض ردوده على المبتدعة، كما جعله ضمن أئمة أهل السنة الذين رُسِموا بالإمامة في السنة والدعوة والهداية إلى طريق الاستقامة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم.

(133) حدثنا وكيع عن سوار بن ميمون قال حدثني شيخ لنا من عبد القيس يقال له بشير بن غوث قال: سمعت عليا يقول: إذا كانت سنة خمس وأربعين ومائة منع البحر جانبه، وإذا كانت سنة خمسين ومائة منع البر جانبه، وإذا كانت سنة ستين ومائة ظهر الخسف والمسخ والرجفة. (134) حدثنا سفيان عن أبي سنان عن سعيد بن جبير قال: لقيني راهب في الفتنة فقال: يا سعيد بن جبير! تبين من يعبد الله أو يعبد الطاغوت. (135) حدثنا يحيى بن آدم قال حدثنا جرير بن حازم قال حدثنا غيلان بن جرير عن أبي قيس بن رباح القيسي قال: سمعت أبا هريرة يحدث عن رسول الله (ص) أنه قال: (من ترك الطاعة وفارق الجماعة فمات فميتة جاهلية ، ومن خرج تحت راية عمية يغضب لعصبته أو ينصر عصبته أو يدعو إلى عصبته فقتل فقتلة جاهلية ، ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها لا يتحاشى من مؤمنها ولا يفي لذي عهد فليس مني ولست منه). (136) حدثنا يزيد بن هارون قال أخبرنا ابن أبي ذئب عن سعيد بن سمعان قال: سمعت أبا هريرة يخبر أبا قتادة عن النبي (ص) قال: (يبايع لرجل بين الركن والمقام، ولن يستحل البيت إلا أهله، فإذا استحلوه فلا تسأل عن هلكة العرب ثم تأتي الحبشة فيخربون خرابا لا يعمر بعده ابدا وهم الذين يستخرجون كنزه).

وكان بحرا من بحور العلم ، وبه يضرب المثل في قوة الحفظ. حدث عنه: الشيخان ، وأبو داود ، وابن ماجه ، وروى النسائي عن أصحابه ، ولا شيء له في " جامع أبي عيسى ". وروى عنه أيضا: محمد بن سعد الكاتب ، ومحمد بن يحيى ، وأحمد بن حنبل ، وأبو زرعة ، وأبو بكر بن أبي عاصم ، وبقي بن مخلد. ومحمد بن وضاح ، محدثا الأندلس ، والحسن بن سفيان ، وأبو يعلى الموصلي ، وجعفر الفريابي ، وأحمد بن الحسن الصوفي ، وحامد بن شعيب ، وصالح جزرة ، والهيثم بن خلف الدوري ، وعبيد بن غنام ، ومحمد بن عبدوس السراج ، والباغندي ، ويوسف بن يعقوب النيسابوري ، وعبدان ، وأبو القاسم البغوي ، وأمم سواهم. قال يحيى بن عبد الحميد الحماني: أولاد ابن أبي شيبة من أهل العلم ، كانوا يزاحموننا عند كل محدث. وقال أحمد بن حنبل: أبو بكر صدوق هو أحب إلي من أخيه عثمان. وقال أحمد بن عبد الله العجلي: كان أبو بكر ثقة ، حافظا للحديث. وقال عمرو بن علي الفلاس: ما رأيت أحدا أحفظ من أبي بكر بن أبي شيبة ، قدم علينا مع علي ابن المديني ، فسرد للشيباني أربعمائة حديث حفظا ، وقام. [ ص: 124] وقال الإمام أبو عبيد: انتهى الحديث إلى أربعة: فأبو بكر بن أبي شيبة أسردهم له ، وأحمد بن حنبل أفقههم فيه ، ويحيى بن معين أجمعهم له ، وعلي ابن المديني أعلمهم به.