تعقيب صلاة الفجر

عدد التحميلات: 246 المدة: 00:02:06 تاريخ النشر 2022-04-27 00:26:46 تعقيب صلاة الفجر اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمُ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَ عَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ وَ الْغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ وَ السَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ‏. اللَّهُمَّ لاَ تَدَعْ لِي ذَنْباً إِلاَّ غَفَرْتَهُ وَ لاَ هَمّاً إِلاَّ فَرَّجْتَهُ وَ لاَ سُقْماً إِلاَّ شَفَيْتَهُ‏، وَ لاَ عَيْباً إِلاَّ سَتَرْتَهُ وَ لاَ رِزْقاً إِلاَّ بَسَطْتَهُ وَ لاَ خَوْفاً إِلاَّ آمَنْتَهُ‏، وَ لاَ سُوءاًإِلاَّ صَرَفْتَهُ وَ لاَ حَاجَةً هِيَ لَكَ رِضًا وَ لِيَ فِيهَا صَلاَحٌ إِلاَّ قَضَيْتَهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ‏.

  1. المنبر الفاطمي - الأدعـيـة والـمنــاجــيــات - تــعـقـيــبــات الــــصــلــــوات - ‫تعقيب صلاة الفجر - أباذر الحلواجي‬
  2. تعقيب صلاة الفجر - عنوان الموقع
  3. أدعية أهل البيت عليهم السلام في تعقيب الصلوات

المنبر الفاطمي - الأدعـيـة والـمنــاجــيــات - تــعـقـيــبــات الــــصــلــــوات - ‫تعقيب صلاة الفجر - أباذر الحلواجي‬

عن الصادق عليه السلام قال: من قال في دبر كل صلاة الفجر: (رب صل على محمد وعلى أهل بيته) وقى الله وجهه من نفخات النار. بحار الأنوار، العلّامة المجلسي: ج83، ص131. أدعية أهل البيت عليهم السلام في تعقيب الصلوات. عن عبد الله بن سنان قال: شكوت إلى أبي عبد الله (عليه السلام) فقال: ألا أعلمك شيئا إذا قلته قضى الله دينك، وأنعشك وأنعش حالك، فقلت: ما أحوجني إلى ذلك فعلمه هذا الدعاء: قل في دبر صلاة الفجر: (توكلت على الحي القيوم الذي لا يموت، والحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا، اللهم إني أعوذ بك من البؤس والفقر ومن غلبة الدين والسقم، وأسئلك أن تعينني على أداء حقك إليك وإلى الناس). ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تعقيب صلاة الفجر - عنوان الموقع

اللّـّهُمَّ صلِّ على محمَّدٍ وَآلهِ وَارْزُقني خيرَ يَومي هذا، وَخيرَ ما فيهِ، وَخيرَ ما قـَبلهُ، وَخيرَ ما بَعدَهُ، وَأعوذ ُ بكَ مِن شرِّهِ، وَشرِّ ما فيهِ، وَشرِّ ما قبلهُ، وَشرِّ ما بعدَهُ. اللّـّهُمَّ صلِّ على محمَّدٍ وَآلهِ وَافتـَح لي بابَ كلِّ خيرٍ فتـَحتـَهُ على أحدٍ مِن أهلِ الخيرِ، وَلا تـُغلِقهُ عنّي أبداً، وَاغلِقْ عنّي بابَ كلِّ شرٍّ فـَتـَحتـَهُ على أحدٍ مِن أهلِ الشـَّرِّ وَلا تـَفتـَحهُ عليَّ أبداً. المنبر الفاطمي - الأدعـيـة والـمنــاجــيــات - تــعـقـيــبــات الــــصــلــــوات - ‫تعقيب صلاة الفجر - أباذر الحلواجي‬. اللّـّهُمَّ صلِّ على محمَّدٍ وَآلهِ وَاجعلني مَع محمَّدٍ وَآلِ محمَّدٍ في كلِّ مَوطنٍ وَمَشهدٍ، وَمقامٍ وَمَحلٍّ وَمُرتـَحِلٍ، وَفي كلِّ شدَّةٍ وَرَخاءٍ، وَعافيةٍ وَبَلاءٍ. اللّـّهُمَّ صلِّ على محمَّدٍ وَآلهِ وَاغفِر لي مَغفِرةً عَزماً جَزماً، لا تـُغادِرُ لي ذنباً وَلا خطيَئةً وَلا إثماً. اللّـّهُمَّ إني أستغفِرُكَ مِنْ كلِّ ذنبٍ تـُبتُ إليكَ مِنهُ ثمَّ عُدتُ فيهِ، وَأستغفِرُكَ لما أعطيتُ مِن نـَفسي ثمَّ لم أفِ لكَ بهِ، وَأستغفِرُكَ لما أردتُ بهِ وَجهَكَ فخالـَطَهُ ما ليسَ لكَ، فصلِّ على محمَّدٍ وَآلِهِ وَاغفِر لي يا رَبِّ وَلوالِدَيَّ وَما وَلدا وَما وَلدتُ وَما توالـَدوا مِن المُؤمنينَ وَالمُؤمناتِ، الأحياءِ مِنهم وَالأمواتِ، وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ.

أدعية أهل البيت عليهم السلام في تعقيب الصلوات

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وصلِّ الله على محمَّدٍ وَعلى أهل بيتهِ الطـّاهرينَ الأخيارِ الأتقياءِ الأبرارِ، الـَّذينَ أذهَبَ اللهُ عنهُمُ الرِّجسَ وَطهَّرَهُمْ تطهيرَاً، وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ، وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ، وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ ، ما شاءَ اللهُ كانَ، حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ، وَأعوذ ُ باللهِ السَّميعِ العليمِ مِنَ الشـَّيطانِ الرَّجيمِ و مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (1) ، وأعوذ ُ بكَ رَبِّ أن يَحضُرونِ، وَلا حولَ وَلا قـُوَّة َ إلاّ باللهِ العليِّ العظيمِ. الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ كثيراً، كما هو أهلهُ وَمُستـَحقـُّهُ، وَكما يَنبَغي لِكرمِ وَجههِ وَعِزِّ جَلالِهِ، على إدبار اللـَّيلِ وَإقبالِ النـَّهارِ، الحَمدُ للهِ الذي ذهَبَ باللـَّيلِ مُظلماً بقـُدَرَتِهِ، وَجاء بالنـَّهار مُبصراً برحمتِهِ خلقاً جديداً، وَنَحنُ في عافيتِهِ وَسَلامَتِهِ، وَسُترَتِهِ وَكفايَتِهِ وَجَميلِ صُنعِهِ. مرحباً بخلقِ اللهِ الجديدِ، وَاليَومِ العتيدِ، وَالمَلكِ الشهيدِ، مرحباً بكما مِن مَلكينِ كريمينِ، وَحيّاكما اللهُ مِن كاتبينِ حافظينِ، أُشهِدُكما فاشهدا لي وَاكتـُبا شَهادَتي هذِهِ مَعَكـُما حتـّى ألقى بها رَبِّي، أنّي أشهَدُ أنَّ لا إلهَ إلاّ اللهُ وَحدَهُ لا شريكَ لهُ ، وَأشهَدُ أنَّ محمَّدَاً صلَّ اللهُ عليهِ وآلهِ عبدُهُ وَرَسولهُ، أرسَلهُ بِالْهُدَى (2) وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ، وَأنَّ الدّينَ كما شـَرَعَ، وَالإسلامَ كما وَصَفَ، وَالقولَ كما حَدَّثَ، وَأنَّ اللهُ هو الحَقُّ المُبينُ (3).

تاريخ النشر: الإثنين 1 جمادى الأولى 1432 هـ - 4-4-2011 م التقييم: رقم الفتوى: 153491 10822 0 239 السؤال متابعة سؤال رقم: 2298888، شيخي الفاضل أصبح لدي عدم وضوح في مسألة قضاء سنة الصبح. تضمنت الفتوى رقم: 73875 والتي أحلتموني عليها ردا على سؤالي أعلاه ما نصه" وإذا استيقظت قبل طلوع الشمس بما يسع أربع ركعات فأكثر فابدئي بسنة الفجر ثم الفريضة، وإن لم يتسع الوقت إلا لركعتين فقط فاقتصري على فريضة الصبح، وبإمكانك قضاء السنة بعد ارتفاع الشمس قدر رمح حينما يباح النفل، وإذا كان الاستيقاظ بعد طلوع الشمس فتكون البداية بسنة الفجر قبل الفريضة". حيث فهمت من هذه الفتوى أنه يجب قضاء سنة الصبح، وذلك خلافا لما فهمته من الفتوى رقم 4305 والتي تضمنت انه لا يجب قضاؤها وإنما يستحب ونص ذلك: " وأما سنة الفجر، فلا يجب قضاؤها، وإنما يستحب لما في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: عرسنا مع النبي صلى الله عليه وسلم فلم نستيقظ حتى طلعت الشمس، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " ليأخذ كل رجل برأس راحلته فإن هذا منزل حضرنا فيه الشيطان ". قال: ففعلنا ، ثم دعا بالماء فتوضأ ، ثم صلى سجدتين ثم أقيمت الصلاة فصلى الغداة" وكما ورد في الفتوى رقم: 30816 ما نصه" فاعلم أن سنة الفجر لا تعوض عنها صلاة الصبح، ومع ذلك فهي ليست من الصلوات المفروضة التي في تركها معصية الخالق، فهي نافلة يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها.