من نظرة الرجال نعرف خوافيه

نظرة اليأس والحزن الرجل بطبيعته دائمًا ما يحب أن يظهر بمظهر القوي والشجاع الذي لا يتأثر بأي مشكلة أو ظرف صعب يمر به ، ولذلك فإن نظرة اليأس والحزن في عيون الرجل تدل على أنه يُعاني من حالة حزن شديدة وحالة نفسية صعبة جدًا لدرجة أنه لا يستطيع إخفاء هذا الشعور عن من حوله ويظهر ذلك في عينيه. شيلة من نظرة الرجال - YouTube. نظرة الغضب الكثير من الرجال يتسمون بالعصبية الزائدة ، ولذلك فإن التعرض إلى أي مواقف مُضايقة تؤدي إلى الدخول في حالة عصبية شديدة تظهر جليّة في نظرات العيون لمن حوله وتظهر أيضًا في ردود فعله. نظرة الاستخفاف كما أن بعض الرجال قد يعبرون عن السخرية من الاخرين أيضًا من خلال نظرات التقليل والاستخفاف وقد يُصاحب ذلك بعض عبارات السخرية وقد يكون ذلك مقتصرًا على مجرد نظرات الاستخفاف فقط. النظرة الشهوانية المقصود بهذه النظرة هي التي تكون عند رؤية شيء يحبه الرجل بشدة ويريد أن يمزقه من شدة نظره إليه ومن الأمثلة على ذلك رؤية طعام يُحبه وما إلى ذلك. النظرة العابرة النظرة العابرة سواء للمرأة أو لأي شخص أو شيء لا تكون ذات مدلول أو مغزى كبير وإنما هي تكون نظرة لحظية يتطلع من خلالها الرجل إلى التعرف على ما حوله وخصوصًا عندما يتواجد في مكان جديد.
  1. شيلة من نظرة الرجال - YouTube

شيلة من نظرة الرجال - Youtube

كما أن المرأة يكون بإمكانها الانتباه لإطعام طفلها الصغير ومساعدة الآخر في دراسته والتحدث مع صديقتها على الهاتف في حين أن الرجل يمكن أن ينسى هو في أي شهر حالياً. ويرى الرجال أن عواطف المرأة ومشاعرها هي فعلاً "قوة" النساء ما دامت المرأة قادرة على التحكم بهذه العواطف دون أن تدعها تسيطر على حياتها. مشاعر المرأة "عميقة" لا تكون مشاعر الرجل وأحاسيسه فعلاً عميقة كما المرأة إلا أن ذلك لا يعني أبداً أن الرجال بلا أحاسيس. وتعتبر هذه الحالة هي التي يمكن أن تسبب المشاكل بين الرجل والمرأة كون النساء عامة ينسون هذه السمة في الرجل وأن أحاسيسه تختلف عنهن. وتميل معظم النساء إلى حب تصديق الروايات "الخيالية" والنظر إلى الرجل على أنه الأمير القوي. من نظره الرجال تعرف خوافيه. وصحيح أن الرجل يحب أن يكون قوياً وشهماً في نظر الفتاة التي يحب إلا أنه في النهاية ليس "الأمير" الآتي لإنقاذ حياتها. النساء يردن "الفارس" القوي يرى الرجل أن المرأة تبحث دائماً عن "الفارس" القوي الذي يمكن أن يجعل حياتها بسيطة وسهلة ويزيل من أمامها المواجهات الصعبة في هذه الحياة. وتميل معظم النساء إلى رؤية الحياة بأنها قصة رومانسية بطلها الأساسي هو الفارس القوي الذي يستحقها.

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;background-color:burlywood;"][CELL="filter:;"] [ALIGN=center] * جرت العادة أن يكون الرجل هو الباحث والمتودد والمطارد لشريكة حياته حينما يلقاها وأن تتمنع المرأة ثم تقوم بالاختيار وما أن تقع عينا الإنسان رجلا كان أم امرأة على الشخص المناسب وما أن يشم أنف المرأة رائحة الرجل الذى تتمناه حتى يدفع المخ بدفقه من الناقل الكيميائى الدوبامين فيشعر الإنسان بالسعادة والنشوة والرضا كذلك يعطى المخ أوامره بما يؤدى الرغبة فى امتلاك ذلك الشخص هذا ما وصفه الدكتور نبيل كامل خبير التنمية البشرية ورئيس مجلس إدارة دار الحكمة. ويضيف كامل إلى أن هذه المرحلة المبكرة يظهر التصوير الاشعاعى نشاطا أكبر فى مخ المرأة المحبة عن مخ الرجل فى المراكز الخاصة بالانتباه والحدس والذاكرة أما الرجل فيظهر نشاط أكبر فى قشرته المخية البصرية مما يعنى أنه أكثر عرضه للوقوع فى الحب من أول نظره وفى هذه الحالة فإن الدوائر العصبية الخاصة بالحرص والتفكير المنطقى يتم إغلاقها حتى أن المحبين خاصة النساء كثيرا ما يعلنون أن عيوب محبوبهم لا تؤرقهم ولا تشغل بالهم وهذا ما يعنيه المثل القائل "مراية الحب عامية" كذلك يتم تهدئة المراكز المخية المسئولة عن الخوف والقلق.