قصه ليلى والذئب قصيره

ثم أخبر الفتاة الصغيرة أنه سوف يذهب ليقول للجدة وينتظرها في منزلها حتى تأتي. لكن ليلى لم تتمكن من الوصول للمنزل حتى رأت صياد ووصفت له الطريق فأوصلها إلى جدتها. لكن مع دخول ليلى للمنزل وجدت الذئب وحاول أن يفترسها، وحينها صرخت وسمع الصياد صراخها. فعاد بسرعة من جديد إلى منزل الجدة وأمسك بالذئب وأنقذها منه، فشكرته الفتاة الصغيرة على ذلك وأعادها لأمها من جديد بأمان. يستطيع الطلاب والطالبات كتابة تلخيص قصة ليلى والذئب بالفرنسية مكتوبة بأنفسهم، شرط معرفة قصة ليلى والذئب بشكل جيد وأحداثها بالكامل. بجانب إجادة اللغة الفرنسية وأن يكون الطلاب لديهم دقة كبيرة في وصف المعاني الجميلة والعبر والمواعظ الموجودة في القصة. وعن ملخص قصة ليلى والذئب بالفرنسية فهو كما يلي: Il y avait une petite belle fille qui s'appelle Laila; Le Petit Chaperon rouge. Laila est surnommée Chaperon Rouge car il portait toujours un bonnet de velours rouge que sa grand-mère lui avait offert. قصة ليلى والذئب الحقيقية | المرسال. Un jour, sa mère lui a demandé d'emmener des biscuits et des médicaments à sa grand-mère. La grand-mère vivait à l'autre côté de la foret.

قصة ليلى والذئب الحقيقية | المرسال

ولكن ليلى الشريرة لاحظت ان انف جدتها واذناها كبيرتان على غير العادة وعيناها كعيني جدي الذئب, فاكتشفت تنكر جدي, وفتحت ليلى الباب وخرجت... منذ ذلك الحين وإلى الآن وهي تشيع في الغابة وبين الناس ان جدي الطيب هو شرير وقد اكل جدتها وحاول ان يأكلهاايضا

قصة ليلى و الذئب مصورة | حسناء

تعتبر قصة ليلى والذئب من اجمل قصص التراث الخرافية المميزة، وهي من تأليف الكاتب الفرنسي شارل بيرو، نالت هذه القصة شهرة واسعة جداً في جميع انحاء العالم وهي تحكي عن فتاة تدعي ليلي التقت مع ذئب شرير ومن هنا تدور احداث قصة ليلى والذئب بشكل ممتع ومشوق كما نستعرضها معكم في موقع قصص واقعية من قسم: قصص أطفال.. اتمني لكم قضاء وقت ممتع ومسلي. قصة ليلى والذئب الحقيقية - موسوعة. قصة ذات الرداء الاحمر كان ياما كان في قديم الزمان كان هناك فتاة تدعي ليلي، كانت تعيش مع أمها في المدينة المجاورة لمنزل جدته ا العجوز، التي كانت تسكن في كوخ خشبي صغير وسط الغاب الواسعة، وكانت الجدة الطيبة بارعة في الخياطة فقامت باهداء ثوب احمر جميل لحفيدها ليلي، وفي احد الايام طلبت والدة ليلي منها أن تذهب لزيارة جدتها في الغابة لتهدي لها بعض الكعك والحليب، فارتدت ليلي ثوبها الاحمر الجميل وأخذت الكعك والحليب في سلة صغيرة وخرجت بعد أن أوصتها والدتها أن تحذر من الغرباء ولا تكلم أى أحد في طريقها. سارت ليلي وهي تغني سعيدة حتي وصلت إلي الغابة، وهناك سمع الذئب الشرير صوت غنائها وشم رائحة الكعك واللذيذ واللبن فاقترب من ليلي وقال لها: يا له من ثوب جميل، ما اسمك يا ذات الرداء الأحمر ؟ فقالت له: اسمي ليلي، قال الذئب: اسم جميل للغاية، الي اين انتي ذاهبة وحدك في الغابة ؟ فقالت ليلي ان ذاهبة إلي منزل جدتي لاعطي لها هذه السلة، فقال لها: يا لك من فتاة لطيفة، ما رأيك ان تاخذي لها في طريقك بعض الازهار الجميلة الموجودة في الغابة ؟ فقالت ليلي بعد تفكير: انها فكرة رائعة، سابحث عن بعض الازهار الجميلة.

قصة ليلى والذئب الحقيقية - موسوعة

أخذ الذئب معطف الجدة وارتداه ونام على سريرها متنكراً ومنتظراً لقدوم الفتاة الصغيرة ليلى،ثم وصلت ليلى إلى منزل جدتها حاملةً بعض الأزهار الجميلة، ونظرت حولها تبحث عن الذئب فلم تجده فأكملت في طريقها ولم تهتم لذلك، ثم قامت بطرق باب المنزل برفق. الصفحة الخامسة والأخيرة ما أن طرقت ليلى باب المنزل حتى رد عليها الذئب محاولاً تقليد صوت جدتها: من الطارق؟ ، قالت ليلى في فرح: أنا ليلي لقد جئت لأزوك يا جدتي وأطمئن عليكِ فقام الذئب بفتح الباب متنكراً وقال لها أدخلي يا عزيزتي، دخلت ليلي وقبلت جدتها برفق ، ولكنها شعرت بشئ غريب حيثُ كان الذئب يحاول تخبئة وجهه والتنكر، فقام الذئب بأخذ الأزهار منها سريعاً ووضعها في إناء زجاجي به ماء على المنضدة.

قصة ليلى والذئب أو ذات الرداء الأحمر - قصص وحكايات

الصفحة الأولى كان هناك في زمن بعيد فتاة صغير رقيقة تُدعى ليلى، تعيش مع أمها في قرية صغيرة جميلة وكان أصدقاؤها يسمونها " ذات الرداء الأحمر" وذلك لأنها كانت دائماُ ما ترتدي معطفها الأحمر الذي قدمته إليها جدتها كهدية في عيد ميلادها. وذات يوم صباحاً سالتها أمها أن ترتدي معطفها الأحمر وتأخذ بعضاً من الكحك المُحلى والفطائر التي صنعتها وتذهب لتعطيها لجدتها وتطمئن عليها حيثُ كانت مريضة منذ يومين ولم تتمكن الأم من الذهاب إليها بسبب عملها. الصفحة الثانية قامت ليلى بإطاعة كلام أمها وارتدت معطفها الأحمر ثم حملت سلة الحكك والمُحلى واتجهت للخروج من المنزل، فاستوقفتها أمها وقالت لها: يا ليلى أذهبي لبيت جدتكِ مباشرةً ولا تبتعدي عن الطريق، وأرسلي سلامي إلى جدتك وكوني فتاة مهذبة ورقيقة. فهزت ليلى رأسها وطمأنت أمها بسماع نصائحها ثم اتجهت خارج المنزل، وبالفعل قد أطاعت ليلى كلام أمها وسارت في طريقها حتى وصلت إلى الغابة التي تسكن فيها جدتها. ولكن ما إن وصلت حتى رأت الذئب الماكر ولكن الغريب أنها لم تشعر بالخوف منه، لأنها كانت فتاة رقيقة لا تعرف سوى معاني الحب والخير ولا تدرى أنه كائن خبيث وماكر. الصفحة الثالثة ما إن رآها الذئب حتى اقترب منها في لؤم وسألها عن اسمها، فأجابته: اسمي ليلى ويلقبونني أصدقائي بذات الرداء الأحمر، فبادر بسؤالها إلى اين هي ذاهبه، فقالت، أنا ذاهبة لزيارة جدتي المريضة كما طلبت مني أمي وأحمل لها معي كحك مُحلى طازج ولذيذ.

قصة ليلى والذئب

يا لهذه الأزهار الجميلة! سآخذ بعضها لجدتي الحبيبة، فإنها ستسرُّ بها. فجأة، ظهر بجانب الفتاة ذئب خبيث، سألها بلطف: طفلتي الصغير! ماذا تفعلين وحدك هنا؟ فأجابت الفتاة: أنا في طريقي إلى جدتي المريضة، حاملةً لها سلّة من الكعك وبعض أزهار النّرجس.. وعندما سمع الذئب جواب الفتاة خطر له خاطر خبيث، قال الذئب في نفسه: هذا صيد ثمين.. ثم سأل الفتاة: ولكن، أين تعيش جدّتك المسكينة يا صغيرتي! ؟ فأجابت الفتاة: عند ذلك الكوخ، قرب الجدول.. فقال لها الذئب بمكرٍ وخبث: أيها الفتاة الطيبة! يمكنك أن تدخلي مزيداً من السرور على قلب جدّتك لو أحضرت لها حبّات الفراولة اللّذيذة، الموجودة في وسط هذه الغابة. أعجبت لیلی بفكرة الذئب، وتوجهت مباشرة لجمع حبّات الفراولة إلى حيث أرشدها الذئب.. وهنا سارع الذئب الخطا إلى بيت الجدّة قائلاً في نفسه: ها ها، أبعدت الفتاة عن طريقي، عليّ أن أسرع لأنال وجبتي الأولى اللذيذة قبل أن يسبقني إليها أحد، طرق الذئب الباب، فنادت الجدّة: من الطارق؟ فقال الذئب بصوت ناعم: أنا ليلي يا جدتي! ذات الرداء الأحمر.. فقالت الجدّة: طفلتي الغالية! أرجوك افتحي المزلاج، وادخلي، فأنا لا أستطيع فتح الباب. ومن غير تباطوءٍ، دل الذئب إلى الكوخ، وانقضّ على الجدّة المستلقية على السّرير، والتهمها دفعة واحدة.. ثم ارتدي لباس الجدّة، وخبّأ أذنيه بغطاء رأسها، وتمدّد على السرير ينتظر الفتاة المسكينة.. وبعد أن ملأت الفتاة سلّتها بحبّات الفراولة، تابعت سيرها إلى كوخ جدتها، وفي الطريق قابلت بعض الحطّابين، وأخبرتهم عن مشاهدتها للذئب، وإرشاده لها إلى مكان الفراولة فتعجبوا من فعله، و مین سلامتها منه، ولما وصلت الفتاة إلى الكوخ، وطرقت الباب، قال الذئب مقلّد صوت جدتها: طفلتي العزيزة!

وستجدين أشكال وأنواع من الزهور فائقة الجمال. ولكن لم تفكر ليلى في الوصية التي أوصتها بها والدتها وهى أن لا تكلم أي غريب في الطريق. وبالفعل ركضت ليلى إلى الجزء الذي وصفه لها الذئب من الغابة. وهنا فرح الذئب جداً لأن خطته قد نجحت. والتي كان يريد بها أن يبعد ليلى لبعض الوقت حتى يذهب هو إلى منزل جدتها قبل أن تصل ليلى إليها. وبالفعل أسرع إلى بيت الجدة وقام بدق الباب الذي كان مفتوحاً، لأن الجدة تعلم أن هذا الوقت سوف تأتي ليلى إليها بالطعام، فدخل الذئب إلى بيت جدة ليلى. وعندما بحث في البيت وجد جدة ليلى لا تزال في سريرها نائمة. وعندما فتحت الجدة عينيها وجت أمامها ذئب، وقبل أن تصرح وتطلب المساعدة من أحد أسرع الذئب بحبال لكي يربطها. ثم قام بوضعها في دولاب الملابس، وذلك لأنه خاف أن تأتي ليلى فجأة وتراه وهو يأكل جدتها. وفعلاً بعد أن قام بوضع الجدة في الدولاب لاحظ أن صوت ليلى يقترب من البيت وهو يغني. فلم يجد الذئب أمامه سوى النوم مكان جدتها بفراشها بعد أن إرتدى بعض ملابس الجدة. ولم يكتفي بذلك بل أغلق أيضاً أي ضوء حتى لا تعرف ليلى من أن النائم ليس جدتها. المفاجأة والخدعة: وما أن دخلت ليلى من الباب حتى جرت على جدتها حتى تطبع على وجنتيها قبلة اللقاء والمحبة المعتادة، لكن قبل ذلك نادت على جدتها حتى لا تفزعها.