الهيئة العامة للثقافة

مصادر الأفلام سنوفر للجميع مصادر مختلفة للمعرفة والمعلومات تتعلق بالأفلام وإنشاء المحتوى الإبداعي، وسنعمل في المجلس السعودي للأفلام على إنشاء مكتبة شاملة تضم كتبًا وأعمالاً عربية وعالمية متخصصة في صناعة الأفلام والمحتوى الإبداعي، كما سيفتتح المجلس أكاديمية أفلام عبر الإنترنت بهدف نشر الثقافة الرقمية عبر البلاد. التمويل والمنح [ عدل] بالانسجام مع إستراتيجية رؤية المملكة 2030، سيوفر تمويل المجلس السعودي للأفلام باقة من المزايا للمواهب وصناع الأفلام، وسيدعم تطوير هذا القطاع الحيوي في المملكة العربية السعودية بالتعاون مع شركات إنتاج إقليمية وعالمية. الهيئة العامة للثقافة.. الولادة من الخاصرة - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. قطاعات الهيئة [ عدل] الفيلم وصناعة الدراما الأدب المسرح والفنون الأدائية الموسيقى الفنون البصرية إلغاء الهيئة [ عدل] ألغت وزارة الثقافة الهيئة العامة للثقافة، لاستبدالها بأحد عشر كيانا ثقافيا، يتولى كل واحد منها مهمة الإشراف على قطاع من القطاعات الثقافية الفرعية باستقلالية تامة، كما تتولى تنفيذ المبادرات التي أعلنت عنها الوزارة سابقا. تشرف هذه الكيانات الجديدة التي ستطلق قبل نهاية 2019 على المتاحف ، والأفلام والعروض المرئية، والمكتبات، والأزياء، والموسيقى، والتراث، والآداب والنشر، والفنون الأدائية ، والفنون البصرية ، والعمارة، والتصميم الداخلي ، والطعام وفنون الطهي.

  1. الهيئة العامة للثقافة.. الولادة من الخاصرة - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ

الهيئة العامة للثقافة.. الولادة من الخاصرة - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ

واستدرك: «لكن لا أرى تبريرا لتأخيرها، فنحن بحاجة ماسة حتى نستطيع العمل بشكل أكثر تنظيما، والحراك أكبر من خلال أن ينحصر خطابنا لجهة مهتمة بأمور المثقفين والفنانين وأعمالهم وببرامجهم ودعمهم في مشاركاتهم الداخلية والخارجية». وعن الآثار السلبية للتأخر في إقرار الهيئة قال الغوينم: «التوقف قد يصيبنا بالخمول والإحباط للمثقف»، مضيفا: «نحن نأمل خيرا أن يعجل الوزير بتفعيل الهيئة حتى ينتظم العمل الثقافي ويكون مرجعية رسمية للمثقفين والمبدعين والفنانيين». واتفق مدير جمعية الثقافة والفنون بالباحة علي البيضاني مع حديث الغوينم، مشددا على أن تشكيل الهيئة تأخر كثيرا، في ظل الحراك التنموي الذي يشهده البلد. ولاحظ البيضاني أن تأخر وزارة الثقافة والإعلام في إقرار الهيئة الثقافة أسهم في قيام هيئة الترفيه بعمل كان من المفترض أن تشرف عليه هيئة الثقافة وجمعيات الثقافة والفنون. وطالب البيضاني بالإسراع بتشكيل الهيئة مع وضع فروع لها في جميع أنحاء المملكة لتكون أشبه بفروع وزارة الإعلام في المناطق، داعيا في الوقت نفسه لأن يكون هناك تكامل في عمل هيئة الثقافة مع الترفيه، مشددا على أهمية أن يكون العمل منظما ومؤسسيا. واستشهد بما يحدث في الوقت الحالي من توجه هيئة الترفيه للتعاقد مع شركات بالباطن على مستوى عمل المسرحيات والأمسيات الغنائية والإنشادية، متجاهلين خبرات الجمعية المتكونة خلال (40) عاما، برغم أن الجميعات هي من تمثل إمارات المناطق في الجنادرية، ومن تشرف على مهرجانات الربيع، والفعاليات الصيفية وتنظيم العروض المسرحية والشعبية.

سبعة أشهر ونيف مضت على اعتماد مجلس الوزراء الترتيبات التنظيمية للهيئة العامة للثقافة المكونة من إحدى عشرة مادة، ومازال المثقفون والفنانون والمبدعون بكافة أطيافهم ينتظرون تشكيل الهيئة وتفعليها بشكل رسمي من قبل وزير الثقافة والإعلام. بيد أن فرحهم بقرب ميلاد الهيئة تبدد ليتحول إلى خوف ممزوج بالقلق من أن يتم وأد المشروع بالبيروقراطية القاتلة التي عانوا منها طيلة العقود السبعة الماضية. فقد عاش المثقفون خلال السنوات الماضية على أمل أن يكون لهم بيتهم الخاص المستقل من الجهات مزودجة الهوية والعمل بعد أن كانت المؤسسات الثقافية تحت ذراع الرئاسة العامة لرعاية الشباب التي كانت تولي اهتماما أكبر بالرياضة، لتنتقل بعدها إلى وزارة الإعلام ليعاني المثقفون ومؤسساتهم من بعض التهميش. وانفرجت أساريرهم أخيرا قبل عام ونصف تقريبا وتحديد بتاريخ 30/‏7/‏ 1437هـ بصدور الأمر الملكي بإنشاء هيئة عامة للثقافة، على أن يكون لها مجلس إدارة يرأسه وزير الثقافة والإعلام. ولم تكن خطوات الدولة متباطئة حيال هذه الهيئة خصوصا أنها من صميم رؤية 2030 بعد أن اعتمدت ترتيباتها التنظيمية ولوائحها في أقل من عام، لترمي الكرة في ملعب وزارة الثقافة والإعلام لاعتمادها بكشل رسمي وبدء عملها.