مراسي الشام تغلي الآن.. حتى لو صلى في أغنى الأهرامات فهو يعاني. أجابها بكاء في لبنان.. لو كان النيل والأردن صادقين في حنانهما. هزهم الماء والعشب. ركض الفخر في كلا الوديان. الكرم والمثابرة يحيط به. هذا الشخص يجب أن يكون كريمًا بدون دم. طلب أن تضيء القصبة تحته.. كانت ريح لبنان عطرة. كم من تحياتك نزلت من الرياض.. نفس عابر للشرق والغرب. إنهم يتوقون إليك وتشتعل أكبادهم … لولا باحثي علاء لما كانوا يبحثون عن بديل. من لطفك إلا إيلا متعبة.. دموع كثيرة في ربيع الشام. يصدر الأمر بالنسبة لحيوانه الأليف … يغادر ، ولا توجد حيلة سوى تصميمه. ينزع المجد والذهب. يكره انتزاع الليل منه. وعزمه على عدم الانقلاب … في بلاد كولومبوس أبطال متعجرفون. جوَّك | قصيدة نبيذ الحب - بقلم وسيم العينية. أسد جائع ، إذا قفز ، سيقفز … لا العلم ولا الرقم سيحميهما. إلا مستنيرين محاطين بالنوبيين.. أسطولهم أمل في بحر متحرك. وجيشهم من عمل المغتربين في البادية. لديهم نهج في جميع مجالات الحياة. إقرأ أيضا: اجابة السؤال: يعبر عن الكتله بانها مقياس لقوة جذب الارض للمادة وفي قلب كل قاطرة كان هناك طريق جميل … لم يكن هناك بصيص في أفق المنتجع الساحلي. إلا أنها كانت تنتظره في بلاد الشام.. فما ذنبهم أنهم مشتتون على الأرض؟ تناثرت النيازك بينما كانت النيازك … ولم يؤذهم في طريقه.
مَن لي بَمَخضوبَةِ البَنانِ مَن لي بِمَعسولَةِ اللِسانِ مِن كاعِباتٍ ذَواتِ خِدرٍ نَواعِمٍ خُرَّدٍ حِسانِ بُدورُ تَمٍّ عَلى غُصونٍ هُنَّ مِنَ النَقصِ في أَمانِ بِرَوضَةٍ مِن دِيارِ جِسمي حَمامَةٌ فَوقَ غُصنِ بانِ تَموتُ شَوقاً تَذوبُ عِشقاً لِما دَهاها الَّذي دَهاني تَندُبُ إِلفاً تَذُمُّ دَهراً رَماها قَصداً بِما رَماني فِراقُ جارٍ وَنَأيُ دارٍ فَيا زَماني عَلى زَماني مَن لي بِمَن يَرتَضي عَذابي ما لي بِما يَرتَضي يَدانِ. على كلِّ حال يرتضيها له الحب.
هل تحب القراءة؟ كن على اطلاع دائم بآخر الأخبار من خلال الانضمام مجاناً إلى نشرة جوَّك الإلكترونية