تفاعل تحليل كيميائي أو تحلل المواد العضوية أو الصخرية أو غيرها. تفاعلات الاستبدال، وهي تفاعلات يتم فيها استبدال العناصر الناتجة بالعناصر التفاعلية. تفاعلات الاحتراق، وهي تفاعلات يتم استخدام النار فيها، وتعطي نتائج مختلفة كلما زادت درجة الحرارة في التفاعل. تمارين موازنة معادلة كيميائية - 10 معادلات كيميائية +50 في PDF - فيزياء ثالثة متوسط 3AM - YouTube. تفاعل حمض مع قاعدة، وهي تفاعلات تعطي ناتج معين ومعروف. نوصي بالاطلاع على معلومات أكثر عن اثار التفاعلات الكيميائية علي البيئة وطرق التقليل من تلوث البيئة لقد قمنا في هذه المقالة بعرض معادلات كيميائية موزونة مع الحل، وعرفنا لماذا يتم موازنة المعادلات الكيميائية، وتعرفنا على أنواع المعادلات الكيميائية، وعرضنا ثلاثة طرق لموازنة العناصر، وقدمنا نصائح لموازنة المعادلات. غير مسموح بنسخ أو سحب مقالات هذا الموقع نهائيًا فهو فقط حصري لموقع زيادة وإلا ستعرض نفسك للمسائلة القانونية وإتخاذ الإجراءات لحفظ حقوقنا.
النصيحة الثانية: يجب أن تتذكر أن الأيونات متعددة الذرات يجب أن تكون متوازنة ككل؛ على سبيل المثال، يجب موازنة SO4 ككل بدلاً من الأكسجين والكبريت بشكل منفصل. النصيحة الثالثة: يجب أن تتذكر أولاً موازنة الرقم الذي يحتوي على أكبر عدد من الذرات في أي منتج أو مادة متفاعلة؛ وتأكد من أن هذه العناصر غير الأكسجين والهيدروجين. النصيحة الرابعة: يجب أن تحسب عدد ذرات كل عنصر على كلا الجانبين ومعرفة ما إذا كانت المعادلة متوازنة أم لا. النصيحة الخامسة: عند موازنة المعادلة بنجاح، تأكد من التحقق من الكفاءة المشتركة؛ ويجب أن يكون في أدنى حد لها. أمثلة المعادلات الكيميائية الموزونة مثال 1: ZnS + O2 -> ZnO + SO2 (الأكسجين زوجي في الطرف الأيسر، وفردي في الطرف الأيمن). ZnS + O2 -> 2 ZnO + SO2 (ضاعفنا باستخدام العدد 2 من أجل جعل الأكسجين زوجي في الطرف الأيمن). 2 ZnS + 3 O2 -> 2ZnO + 2 SO2 (قمنا بوزن الزنك، والكبريت، والأكسجين). مثال 2: Pb(NO3)2 + NaCl -> NaNO3 + PbCl2 (سنعامل مجموعة "NO3" كعنصر واحد، وهي زوجية في الطرف الأيسر، وفردية في الطرف الأيمن). Pb(NO3)2 + NaCl -> 2 NaNO3 + PbCl2 (ضاعفنا باستخدام العدد 2 من أجل جعل "NO3" زوجية في الطرف الأيمن).
النصيحة الرابعة: يجب أن تحسب عدد ذرات كل عنصر على كلا الجانبين ومعرفة ما إذا كانت المعادلة متوازنة أم لا. النصيحة الخامسة: عند موازنة المعادلة بنجاح، تأكد من التحقق من الكفاءة المشتركة؛ ويجب أن يكون في أدنى حد لها. أمثلة المعادلات الكيميائية الموزونة مثال 1: ZnS + O2 -> ZnO + SO2 (الأكسجين زوجي في الطرف الأيسر، وفردي في الطرف الأيمن). ZnS + O2 -> 2ZnO + SO2 (ضاعفنا باستخدام العدد 2 من أجل جعل الأكسجين زوجي في الطرف الأيمن). 2ZnS + 3O2 -> 2ZnO + 2SO2 (قمنا بوزن الزنك، والكبريت، والأكسجين). مثال 2: Pb(NO3)2 + NaCl -> NaNO3 + PbCl2 (سنعامل مجموعة "NO3" كعنصر واحد، وهي زوجية في الطرف الأيسر، وفردية في الطرف الأيمن). Pb(NO3)2 + NaCl -> 2NaNO3 + PbCl2 (ضاعفنا باستخدام العدد 2 من أجل جعل "NO3" زوجية في الطرف الأيمن). Pb(NO3)2 + 2NaCl -> 2NaNO3 + PbCl2 (قمنا بوزن الصوديوم).
وجه الإعجاز: من المسلم به أن الإنسان في عهد الوحي بالقرآن لم يعرف بقضية التركيب الغازي للغلاف الجوي في طبقاته المختلفة وبالتالي حالة انخفاض الضغط في الطبقات العليا منه وانخفاض معدل تركيز غاز الأوكسجين الضروري للحياة كلما ارتفع الإنسان في الفضاء؛ وبالتالي لا يعرف أثر ذلك على التنفس وبقاء الحياة، بحيث ينتهي إلى فشل الجهاز التنفسي والموت، بل على العكس كان الناس يظنون أنه كلما ارتقى الإنسان إلى مكان مرتفع كلما انشرح صدره، وازداد متعة بالنسيم العليل. تشير الآية الكريمة بكل وضوح إلى حقيقتين كشف عنهما العلم حديثاً؛ الأولى هي ضيق الصدر وصعوبة التنفس، كلما ازداد الإنسان صعودا في طبقات الجو, والذي تبين أنه يحدث بسبب نقص الأوكسجين وهبوط ضغط الهواء الجوي. والثانية هي حالة الحرج التي تسبق الموت اختناقا حينما يجاوز ارتفاعه في طبقات الجو ثلاثين ألف قدم وذلك بسبب الهبوط الشديد في الضغط الجوي والنقص الحاد للأكسوجين اللازم للحياة إلى أن ينعدم الأكسجين الداخل للرئتين فيصاب الإنسان بالموت والهلاك. الإعجاز في قوله تعالى: ( فمن يرِد اللّه أَن يهديه يشرح صدره ). ناهيك أن التعبير (يصعد) حيث تضيف صيغته في العربية معنى الشدة مع الصعود, وهذا وصف دقيق للمعاناة والآلام المصاحبة للحدث.
أو بالفرق بين نَفَس المستريح المطمئن (الذي لا يبذل أي جهد عضلي) ونَفَس العامل الناصب الشاقي الذي يحمل وينقل الأشياء الثقيلة دون أن يصعد (وهو على نفس المستوى الأرضي حيث يوجد المستريح). أو كالذي يمتح ويجذب الدلاء الثقيلة من أسفل البئر. أو الذي يسبح مسافة ليست قليلة في الماء. أو الذي يتصارع أو يقاوم أو يجاذب (لزمن غير قليل).. الخ. فالسبب في كل هذه الحالات (سبب ضيق التنفس) هو التعب والجهد المبذول، وليس السبب قلة الأوكسجين حول الذي يتعب (كمية الأوكسجين واحدة للمستريح وللناصب العامل، لأنهما في نفس المكان). فالسبب في ضيق الصدر (انقطاع النَفَس) في كل الحالات السابقة هو الجهد والعمل الشاق وليس الارتفاع. ولكن القرآن ذكر فقط أحد أسباب انقطاع النَفَس وهو الجهد المبذول والتعب الذي نشعر به عند صعود أي مرتفع ( على الأقدام). ولم يرد القرآن تحديد ذلك المرتفع، لأن المرتفعات متنوعة ومتعددة، فعبر عن الصعود (في المرتفعات المختلفة) بكلمة شاملة وهي الصعود (في السماء). ولا أستغرب من المعاصرين، إذ انبهروا بالعلم الحديث وأغراهم جداً، فأرادوا جر القرآن لما اكتشفه العلم، بينما لا يريد القرآن ما أرادوا. ولكني أستغرب من القدماء الذين لم يذكروا هذا المعنى الواضح المعروف المشهور لديهم (صعود الناس المرتفعات المختلفة على أقدامهم وضيق الصدر وانقطاع النفس بسبب ذلك) ، وكأن كلمة السماء في هذه الآية لم يفهموها إلا بمعنى حيث تكون الطيور أو حيث السحاب والكواكب.
لقد كان عنده ، أكثر من ذلك ، عنده الوحي ، يأتيه الوحي ، من الله تعالى.