لا تصالح ولو منحوك الذهب | فضل استودعكم الله الذى لاتضيع ودائعة

سوف يجيئك من ألف خلف. فالدم الآن صار وساما وشارة. لا تصالح ولو توجوك بتاج الإمارة....... لا تصالح، ولو قيل إن التصالحَ حيلة. إنه الثأر تبهت شعلته في الضلوع.. إذا ما توالت عليها الفصول.. ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس) فوق الجباه الذليلة! جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الاتحاد 2022©

  1. ولو منحوك الذهب..........
  2. لا تصالح ولو منحوك الذهب
  3. عيون العرب - ملتقى العالم العربي - أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .: " الفجر الصادق " :. ...
  4. شبكة ملهم نت - شوفوا نتايج الي يقول استودعك الله.........
  5. فضل استودعكم الله الذى لاتضيع ودائعة

ولو منحوك الذهب..........

الخميس 25/مارس/2021 - 08:20 ص الصحف سلط عدد من كبار كتاب الصحف المصرية، الصادرة اليوم الخميس، الضوء على العديد من الموضوعات التي تهم المواطن المصري. ففي عموده "نبض السطور" وتحت عنوان "ولو منحونا الذهب"، قال الكاتب خالد ميري رئيس تحرير "الأخبار": لا تصالح مع جماعة الإخوان الإرهابية.. قالها الشعب.. قاطعة حادة واضحة.. وبعد كلمة الشعب لا مجال لاجتهاد أو افتئات.. قالها من قبل شاعرنا الكبير الراحل أمل دنقل.. لا تصالح ولو منحوك الذهب.. أترى حين أفقأ عينيك ثم أثبت جوهرتين مكانهما هل ترى.. هي أشياء لا تشترى. وأضاف ميري "جماعة إخوان الإرهاب لم تفقأ العيون فـقط.. قتلوا الأبرياء.. دنسوا المساجد والكنائس.. دبروا المؤامرات.. تحالفوا مع كل كاره وحاقد على هذا الشعب وهذا الوطن". وأشار الكاتب إلى أنه عندما خرج ٣٠ مليون مصري إلى الشوارع والميادين في ثورة ٣٠ يونيو العظيمة.. كان استفتاء شعبيا لا رجعة فيه على طرد هذه الجماعة من ساحة الوطن الذي خانته ومن جنبات الشعب الذي تآمروا عليه إما أن يحكموه أو يقتلوه. ولفت إلى أن قادة الإرهاب يعرفون الحقيقة.. أن خصومتهم مع الشعب.. وأننا سنحاججهم يوم القيامة بالدماء التي بين أيديهم.. ولكنهم لا يكلون عن ترويج أكاذيـب المصالحة.. وأوهام أن خلافهم هو مع نظام بينما الحقيقة التي يعرفها القاصي والداني.. أنـهـم زرعـوا الكراهـية فحصـدوا ثمارهـا.. انهم اسـتـبـاحـوا الــدم والأرض والعرض.. فحقت عليهم كلمة الشعب.

لا تصالح ولو منحوك الذهب

May 17, 2011 • 03:58 لا تصالحْ! ولو منحوك الذهب.. العظيم أمل دنقل (1) لا تصالحْ! ولو منحوك الذهب أترى حين أفقأ عينيك ثم أثبت جوهرتين مكانهما.. هل ترى.. ؟ هي أشياء لا تشترى.. : قد تثقل القلبَ.. لكن خلفك عار العرب لا تصالحْ.. ولا تتوخَّ الهرب!
لا تصالحْ!.. ولو منحوك الذهب أترى حين أفقأ عينيك ثم أثبت جوهرتين مكانهما.. هل ترى.. ؟ هي أشياء لا تشترى.. : ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك، حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ، هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ، الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما.. وكأنكما ما تزالان طفلين! تلك الطمأنينة الأبدية بينكما: أنَّ سيفانِ سيفَكَ.. صوتانِ صوتَكَ أنك إن متَّ: للبيت ربٌّ وللطفل أبْ هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟ أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء.. تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟ إنها الحربُ! قد تثقل القلبَ.. لكن خلفك عار العرب لا تصالحْ.. ولا تتوخَّ الهرب! (2) لا تصالح على الدم.. حتى بدم! لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟ أقلب الغريب كقلب أخيك؟! أعيناه عينا أخيك؟! وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك بيدٍ سيفها أثْكَلك؟ سيقولون: جئناك كي تحقن الدم.. جئناك. كن -يا أمير- الحكم سيقولون: ها نحن أبناء عم. قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك واغرس السيفَ في جبهة الصحراء إلى أن يجيب العدم إنني كنت لك فارسًا، وأخًا، وأبًا، ومَلِك! (3) لا تصالح.. ولو حرمتك الرقاد صرخاتُ الندامة وتذكَّر.. (إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة) أن بنتَ أخيك "اليمامة" زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا- بثياب الحداد كنتُ، إن عدتُ: تعدو على دَرَجِ القصر، تمسك ساقيَّ عند نزولي.. فأرفعها -وهي ضاحكةٌ- فوق ظهر الجواد ها هي الآن.. صامتةٌ حرمتها يدُ الغدر: من كلمات أبيها، ارتداءِ الثياب الجديدةِ من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!

لا تقولوا " باي" وأحسن منها كلمة " استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه" المنسي الاعضاء عصفوره منوره الاعضاء

عيون العرب - ملتقى العالم العربي - أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .: &Quot; الفجر الصادق &Quot; :. ...

، ربي يعطيك العافية:/.. رنيم المشاعر 30-09-2010, 01:35 AM رد: استودعكم الله التي لاتضيع ودائعه استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه مشكوررررين على المرور والله يعافيكم

شبكة ملهم نت - شوفوا نتايج الي يقول استودعك الله.........

10-26-2007 10:03 PM رد: أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه. : " الفجر الصادق ":.... ولكمووو أبشرك الدراسة في أحسن حال بس مثل ما قلت لك في الرسالة الخاصة الحال من بعضه:0: بالحفظ والسلامة Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. شات الشلة Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب 2003 - 2011

فضل استودعكم الله الذى لاتضيع ودائعة

مرهقة للصحة ومنقصة للعبادة 15-03-2022, 05:26 PM المشاركه # 9 تاريخ التسجيل: Jun 2011 المشاركات: 1, 692 قد قلت هذا القول قبل سبع سنين ورحعت من سنة تقريبا وصمخوني تصميخ وأفكر اقطع على نفسي وعدا كمثل الوعد الأول 15-03-2022, 05:44 PM المشاركه # 10 المشاركات: 2, 302 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هويمير 2030 ههههههههه احيييك يابطل قشعووا وباقي الصلعه مافيها عيشه المشاركه # 11 تاريخ التسجيل: Oct 2011 المشاركات: 2, 174 اطلب من الله لك التوفيق والسداد المشاركه # 12 تاريخ التسجيل: Jul 2006 المشاركات: 13, 705 ولله الحمد والمنه مقاطعه من 2018

(( أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه))؛ هي تقال مرة واحدة على كل شيء يراد حفظه. من آثارها المجربة النافعة: حفظ الأموال والأولاد وغيرهما من السرقة والتعدي. * عن ابن عمر رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن الله إذا استودع شيئاً حفظه)). فضل استودعكم الله الذى لاتضيع ودائعة. رواه الإمام أحمد. * وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((من أراد أن يسافر فليقل لمن يخلف: أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه)). رواه الإمام أحمد. وهذا الحفظ عام في السفر وغيره, وهو أمان من السرقة والتعدي، ولوكان المستودع شيئاً يسيراً ففي ذلك إظهار حاجة العبد ربه في كل صغيرة وكبيرة.. ولو قال الإنسان مثلاً: أستودع الله الذي لا تضيع ودائعه؛ ديني ونفسي وأمانتي وخواتيم عملي وبيتي وأهلي ومالي وجميع ما أنعم الله به عليَّ؛ لحفِظَ الله له ذلك كله، ولم يَرَ ما يسوؤُه فيه، ولحفظ من شرور الجن والإنس أجمعين. إليكم هاتين القصتين التين حصلتا لي شخصياً: القصة الأولى: كنت خارجاً من المسجد قبل عدة أسابيع ومعي أبنائي الصغار فانطلق أصغر واحد منهم يجرى في اتجاه المنزل وكان هناك شارع يفصل بين المسجد والمنزل وهذا الشارع به بعض السيارات فخفت عليه ان تصدمه سياره من السيارات الماره خاصه اني تذكرت انى لم احصنه في المسجد ولم احصنه قبل الخروج من المنزل مثل كل يوم.

عازفة الأمل مشرفة, صفحة بيضا #1 الذي يقولُ لما يخرجُ منَ البيتِ اللهُمّ إنّي أستَودِعُكَ أهْلي وماليْ وهذا البيتَ اللهُ يَحفَظُ بَيتَهُ وأهْلَهُ ومَالَهُ. رجلٌ في أيّام سيّدِنا عمرَ جاءَ معَه ولدٌ كأنّه هوَ ، شَبَهُهُ بأبِيهِ إلى حَدٍّ بَعِيدٍ ، الولدُ كانَ يُشْبِهُ أباهُ شَبَهًا قَوِيًّا ،استَغْرَبَ سيّدُنا عمرُ قالَ:ما رأيتُ غُلامًا أَشْبَهَ بأبيهِ مِن شبَهِ هذا الغُلامِ بِكَ ،قال يا أميرَ المؤمنينَ هذا الغُلامُ له قصةٌ ،جاءنا أمرٌ للغَزوِ، وكانتْ أمُّه حَامِلا به في الحالِ الأخيرِ، فقلتُ اللهُمّ إني أستَودِعُكَ هذا الحَمْلَ. ثم غابَ فلمَّا رجَعَ قيلَ لهُ ماتتِ امرأَتُكَ فحَزِنَ عليها ،ثم ذات ليلةٍ كانَ يجلِسُ مع أهلِه في البَرّيةِ،مع أبناءِ عمِّه يتحَدَّثُ، فصَارَ يرى نارًا منَ القبُورِ لأنّ الجَبانةَ التي دُفِنَتْ فيها كانَت مكشُوفةً ،قيلَ له هذا نَراه مِنْ قَبرِ زَوجَتِكَ فحَزِنَ قال إنها كانت صَوّامةً قوّامَةً ، أي تُكثِرُ الصّلاةَ والصّيامَ ، فذَهَبَ معَهُم فإذا بالقَبْرِ فُرجةٌ ، الأمُّ ميّتةٌ والولَدُ يَدِبُّ حَولهَا ثم سمِعَ هَاتِفًا:يا أيُّها المُستَودِعُ ربَّهُ خُذْ ودِيْعَتَكَ ولو استَودَعْتَهُ أُمَّهُ لحَفِظَها.