اللهم صل وسلم وبارك على خير خلقك في الوجود، الموعود بالمقام المحمود، صاحب الوسيلة والفضيلة والدرجة العالية الرفيعة، سيدنا محمد وعلى آله وأزواجه وصحبه أجمعين ونسلم تسليما كثيرا عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك يا رحمن يا رحيم. محتوي مدفوع إعلان
ولد الفضيل بن عياض في سمرقند عام 107هـ دخل الإسلام و أصبح يتبع أهل السنة و الجماعة ، و قد تتلمذ على يد كبار العلماء و من بينهم هشام بن حسان ، سليمان التيمي ، منصور بن المعتمر و عوف الاعرابي ، و قد اشتهر بحسن سلوكه و أخلاقه كما اشتهر بأقواله و حكمه التي سار عليها الكثير من الناس في حياتهم. أفضل أقوال الفضيل بن عياض: 1- رهبة المرء من الله تعالى على قدر علمه بالله تعالى. 2- العجب كل العجب لمن عرف الله ثم عصاه بعد المعرفة. 3- خصلتان تقسيان القلب: كثرة الكلام، وكثرة الأكل. 4- أنزل القرآن ليعمل به ، فاتخذ الناس تلاوته عملاً. 5- لو كان لي دعوة مجابة لدعوتها للسلطان لأن بصلاحه تصلح الرعية. 6- لو كان مع علمائنا صبر ما غدوا لأبواب هؤلاء ، يعني الملوك. 7- وجدت في بعض الكتب: إذا عصاني من عرفني سلطت عليه من لا يعرفني. 8- لا يزال العالم جاهلا بما علم ، حتى يعمل به ، فإذا عمل به ، كان عالماً. 9- ( من عرف الناس استراح) يريد – و الله أعلم – أنهم لا ينفعون و لا يضرون. 10- ما من أحد أحب الرياسة إلا حسد ، و بغى ، و تتبع عيوب الناس ، و كره أن يذكر أحد بخير. 11- الاستغفار بلا إقلاع توبة الكذابين. 12- إنما يهابك الخلق على قدر هيبتك لله.
الفضيل بن عياض - YouTube
قال الفضيل بن عياض رحمه الله: لو كان لي دعوة مجابة لدعوتها للسلطان لأن بصلاحه تصلح الرعية. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: لو كان مع علمائنا صبر ما غدوا لأبواب هؤلاء، يعني الملوك. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: الغناء رقية الزنا. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: المؤمن يستر وينصح والفاجر يهتك ويعير. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: ما من أحد أحب الرياسة إلا حسد، وبغى، وتتبع عيوب الناس، وكره أن يذكر أحد بخير. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: من خاف الله دله الخوف على كل خير. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: وجدت في بعض الكتب: إذا عصاني من عرفني سلطت عليه من لا يعرفني. سئل الفضيل بن عياض عن التواضع فقال: يخضع للحق، وينقاد له ويقبله ممن قاله. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: من استحوذت عليه الشهوات انقطعت عنه مواد التوفيق. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: إني لأستحي من ربي أن أحزن لرزقي بعد رضائه. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: لا يزال العالم جاهلا بما علم، حتى يعمل به، فإذا عمل به، كان عالماً. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: الاستغفار بلا إقلاع توبة الكذَّابين. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: إنما يهابك الخلق على قدر هيبتك لله.