يعتمد قياس درجة الحرارة على حرارة الاجسام والتي تقوم في الانتقال من التركيز المرتفع الى التركيز المنخفض، وذلك حتى تثبت درجة حرارتهما وتتساوى، ودرجة حرارة الجسم الطبيعية هي 36. 4 درجة مئوية، ويتم استخدام ميزان الحرارة البلوري ويحتوي على البلورات السائلة، في شريط بلاستيكي ويتغير لونه ليقوم بلاشارة الى اختلاف درجات الحرارة، وهذا بلاعتماد على القطع الكريستالية التي تقوم في تغير درجة الحرارة، والاجابة الصحيحة لسؤال مقياس درجة الحرارة ذو السائل البلوري يكون عن طريق هي الجبين.
محتويات الصفحة يتم قياس درجة الحرارة باستخدام مقياس الحرارة (Thermometer) للتأكد من وجودها بالمستويات الطبيعية في حال الإصابة بمشكلات معينة، مثل: الالتهاب، والعدوى. ويتم قياس درجة الحرارة باستخدام مقياس حرارة زجاجي يحتوي على الزئبق أو موازين الحرارة الإلكترونية، ويمكن قياس درجة الحرارة في الفم وتحت اللسان تحديدًا، أو تحت الإبط، أو في فتحة الشرج. الفئة المعرضه للخطر يتم إجراء هذا الفحص عادةً للأشخاص الذين يعانون من عدوى أو التهاب للتأكد من أن درجة الحرارة لديهم بالحدود الطبيعية. طريقة أجراء الفحص تختلف طريقة إجراء الفحص حسب نوع الجهاز المستخدم والمكان الذي يوضع فيه، ولكن عادةً ما يتم وضع الجهاز في المنطقة المراد القياس فيها لفترة وجيزة ثم قراءة النتيجة. نتائج الفحص لدى النساء ترتفع درجة حرارة الجسم في فترة الإباضة عند بعض النساء بعدد من الدرجات، ويُعد هذا التغير مناسب لتحديد موعد الإباضة. تحليل النتائج يختلف تحليل نتيجة الفحص اعتمادًا على القراءة كما يأتي: درجة الحرارة المئوية تفسير النتيجة 36 - 37. 2 قراءة طبيعية 37. 2 - 39 قد يشير ذلك إلى الإصابة بمجموعة من المشكلات، مثل ما يأتي: عدوى بكتيرية أو فيروسية أو فطرية.
نظراً للحاجة إلى الموارد البشرية الوطنية في علوم الحاسب، فقد وافقت جامعة الملك سعود في العام الدراسي 1402-1403م على إنشاء برنامجين أكاديميين في هذا المجال هما: برنامج علوم الحاسب في كلية العلوم برنامج هندسة الحاسب في كلية الهندسة Previous التالي كلمة رئيسة القسم يعتبر قسم تقنية المعلومات أحد الأقسام الخمسة لكلية علوم الحاسب والمعلومات في جامعة الملك سعود، وهو أول قسم جامعي في هذا التخصص للطالبات في المملكة العربية السعودية. ولقد تم استحداث القسم في عام ١٤٠٨هـ تحت مسمى قسم تطبيقات الحاسب، وفي عام 1425هـ تم تغييره لمسماه الحالي"تقنية المعلومات". يعمل في القسم نخبة من عضوات هيئة التدريس المتخصصات، اللواتي يقدمن أفضل تعليم في مجال تقنية المعلومات للطالبات. كما يساهمن في تعزيز بيئة العمل البحثي والتي تتضمن مجالات الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي وعلم البيانات، الاتصالات والشبكات وانترنت الاشياء ، وهندسة البرمجيات والمعرفة. إنه في ظل تغيرات مجال الحوسبة واندماجها مع المجالات المختلفة أصبح تخصص تقنية المعلومات من المجالات الحيوية والفاعلة والقائمة بذاتها في أي قطاع بحثي أو أكاديمي. كما أن الهيئات العالمية مثل (ACM) و(IEEE) تعتبر تخصص تقنية المعلومات من التخصصات المعترف بها والقائمة بذاتها ضمن التخصصات الأكاديمية للحوسبة.
أصبح المجال المهني المتعلق بتخصص تقنية المعلومات واحداً من أكثر المجالات العملية إقبالاً من الشباب في الفترة الأخيرة كونه من أكثر المجالات الوظيفية توافراُ بالإضافة إلى كثرة الربح المُتحقق منها. ويتطلب من أخصائي تقنية المعلومات أداء بعض المهام الوظيفية التقنية ومنها: أن يقوم بإدارة جميع الخطوات والأساليب المستخدمة في المشروعات التكنولوجية الحديثة. القيام باستخدام كافة التطبيقات البرمجية المتوافرة في تخصص تقنية المعلومات لإنشاء عدد من الشبكات الاتصالية التي تعمل على تجميع ونقل المعلومات والبيانات لوضع خطط جيدة لتطوير الأنظمة المعلوماتية. أن يقوم بتخطيط وتطبيق كافة التقنيات التكنولوجية المعلوماتية الحديثة بهدف تحقيق كافة الأهداف المتطورة التي تسهى إليها المؤسسة. القيام بتطوير كافة الأنظمة المعلوماتية الهندسية والإدارية حتى تتواكب مع تطور كافة الأقسام المكونة للمؤسسة. متابعة وإيجاد واستخدام كل ما هو جديد ومتطور في عالم تخصص تقنية المعلومات. العمل على تطوير البرامج المعلوماتية وتحديثها باستمرار للمساعدة على تطوير الإدارة العليا للمؤسسة. التمكن من الحفاظ على بيانات ومعلومات الشركة وإنشاء نسخ إلكترونية عنها لضمان حمايتها وعدم ضياعها.
بالإضافة إلي ذلك تعمل علي برمجة ومعالجة المعلومات وتخزينها وتحويلها. كما أنها قادرة علي نقل واستعادة المعلومات في أي وقت. لذا يتواجد قسم تقنية المعلومات في كل الشركات والمنظمات الصغيرة والكبيرة بهدف الاشراف الدائم علي العمل. كما أن هذا التخصص يساعد أيضاً الشركات علي التحديث المتواصل للمعلومات والصيانة الفورية للأجهزة. ولذلك أصبحت دراسة تخصص تقنية المعلومات ذو أهمية كبيرة في الحياة المستقبلية. مميزات دراسة تخصص تقنية المعلومات في السعودية يوجد الكثير من المميزات التي يتمتع بها تخصص تقنية المعلومات في المملكة العربية السعودية. ومن ضمنها المميزات الآتية: وجود أفضل محتوى أكاديمي للطلاب لدراسة تخصص تقنية المعلومات. التمتع بأفضل البرامج الدراسية وبوجود أفضل وسائل البحث. إمكانية دراسة المواد المتعددة كالرياضيات، الخوارزميات، والمواد البرمجية على مدار الأربع سنوات. اكتساب الطالب العديد من الخبرات والمعلومات الوفيرة حول العالم بسبب دراسة تقنية المعلومات. ضمان مستقبل تقنية مشهود له بالنجاح، وذلك لاعتماد الحياة المستقبلية على التكنولوجيا. إمكانية وجود العديد من الفرص والوظائف في شتى المجالات لخريجي تخصص تقنية المعلومات.