كتاب كيف تؤثر على الاخرين وتكتسب الاصدقاء للكاتب ديل كارنيجي - الليث التعليمي / لا تجادل الأحمق

كتاب كيف تؤثر على الاخرين وتكتسب الاصدقاء للكاتب ديل كارنيجي – المنصة المنصة » أدبيات » كتاب كيف تؤثر على الاخرين وتكتسب الاصدقاء للكاتب ديل كارنيجي كتاب كيف تؤثر على الاخرين وتكتسب الاصدقاء للكاتب ديل كارنيجي ، هذا الكتاب من بين كتب التنمية البشرية التي تسعى وتهدف إلى تحويل الإنسان من مرحلة الخمول إلى استغلال الطاقات والعمل على تطوير الذات، وتحقيق ما يطمح له الإنسان، وتحويله لعنصر فعال له تأثيره المجتمعي والفردي، وحينها يستطيع الإنسان كسب الأصدقاء ومحبتهم، ويكون له تأثير في المحيطين به؛ نتحدث في هذه المقالة حول كتاب كيف تؤثر على الاخرين وتكتسب الاصدقاء للكاتب ديل كارنيجي. كتاب كيف تؤثر على الاخرين وتكتسب الاصدقاء كتاب كيف تؤثر على الاخرين وتكتسب الاصدقاء، هناك العديد من القواعد الإنسانية التي يجب اتباعها وتطبيقها ليتمكن الإنسان من كسب المجتمع من حوله، بل أنه يصبح شخص مؤثر على الاخرين، وله حضوره مما يجعله يتحول إلى مغناطيس جاذب للأصدقاء، وهذا الكتاب لا يقتصر على الأفراد في المجتمعات، بل أن يستهدف أصحاب المؤسسات والأعمال المختلفة، فهو تربية تنموية بشرية لكيف يصبح الإنسان ذو تأثير على من حوله بصورة إيجابية، وحينها يكسب الأصدقاء.

كتاب كيف تؤثر على الاخرين وتكتسب الاصدقاء للكاتب ديل كارنيجي – المنصة

كيف تكون لبقاً في التحدُّث مع الآخرين اهتمّت الثقافات [كيف تتحدث بلباقة|باللباقة]] بصورةٍ عامّة، غير أنّ أكثر الاهتمام فيها بَرزَ من خِلال التّعاملات المُؤسّسية والعلاقات بين الشركات والمُوظّفين كنوعٍ من التّرويج والسياسات الاستثمارية، وعلى الصعيد الذاتي والشخصي تبرز اللباقة كعاملٍ مُهم في بناء العلاقات وتكوين الصداقات، ولا تقتصر على أساليب التعامل وترك الانطباعات لأوّل مشاهدة، بل تتعدّاها في مَحاور كثيرة أهمّها الحديث، والتخاطب والحوار، حتَّى إنَّها تكون حاجة مُلحّة في غير ذلك من الأمور كالمُراسلات البريديّة، والإلكترونية، والتواصل الصوتي أو عبر الفيديو.

هل بلغنا من الانانيه اننا لا تقدم اى تقدير او احترام للاخرين إلا بمقابل..... هل نحتاج الى سبب لنحترم الناس ؟؟!!
لا تصحبن الأحمقا هناك أرجوزة جميلة للشاعر أحمد بن علي بن حسين بن مشرف الوهيبي التميمي المولود سنة 1285 ه وهو فقيه مالكي من أهل الإحساء له منظومات في التوحيد، ومدائح جمعت في (ديوان ابن مشرف). البعض يقول إن الناظم الأصلي هو صدر الدين السيد علي خان المدني الشيرازي، ولكن بن مشرف أعاد نظم القصيدة لما فيها من ألفاظ تخل بالعقيدة، ولذلك ينسبها البعض لابن مشرف والله أعلم. الأرجوزة في ديوان بن مشرف باسم (نغمة الأغاني في عشرة الإخوان)، وفيها الكثير من الفوائد فيما يتعلق بالصحبة وادابها، والعشرة وأنواعها.

لا تجادل الأحمق .. | منتديات الكنيسة

تذكر هذه القصة كلما دخلت فى جدال، واستخدم سلاح العقل والحكمة فى جدالك لأنه إذا ذهب العقل ذهبت الحكمة، فلا يكفى أن تكون صاحب عقل وفصاحة، بل الأهم أن تجيد استخدام هذا العقل جيداً مع من تختار للجدال معه. فليس كل الناس قادرين أو جديرين أن تدخل معهم فى جدال بل إن نقاشك معهم كأنك تعطى الدواء لشخص ميت « إذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من إجابته السكوت، فإن كلمته فرجت عنه وأن خليته كمداً يموت». صدقت يا شافعى.

إن كل ما يسبب نزاعات وخصومات نحن مدعوون لتجنبه، فليس من سمات أتباع المسيح. في العدد التالي لما سبق ذكره من أقوال الحكيم يقول: «جَاوِبِ الْجَاهِلَ حَسَبَ حَمَاقَتِهِ لِئَلاَّ يَكُونَ حَكِيمًا فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ» (أمثال26: 5) فهل في هذا تعارض ؟! بالطبع لا. إنه في الأولى يضع مبدأً عامًا ألا تجيب الذي يحب المجادلات للمجادلات لعدم نفع ذلك، يتكلم عن الطريقة، لكن في الثانية فهو يدعوك إذا كان الأمر يتعلق بالحق الذي تعرفه، لأن تضع الحق في نصابه أمام عيني الجاهل لئلا يظن أنه حكيمًا. يدعوك لأن تتكلم بهدوء وإقناع بالحجة والأدلة الكتابية، وفي نفس الوقت بمنتهى الهدوء والاحترام. وجدير بالذكر أنه إذا سؤلنا من واحد يريد فعلاً أن يعرف فيجب أن نكون: «مُسْتَعِدِّينَ دَائِمًا لِمُجَاوَبَةِ كُلِّ مَنْ يَسْأَلُكُمْ عَنْ سَبَبِ الرَّجَاءِ الَّذِي فِيكُمْ، بِوَدَاعَةٍ وَخَوْفٍ ( بلطف واحترام) » (1بطرس3: 15). لا تجادل الاحمق فقد يخطئ الناس. {عصام خليل} * * * أشكرك أحبك كثيراً... بركة الرب لكل قارئ.. آمين. وكل يوم وأنت في ملء بركة إنجيل المسيح... آمين ​ يسوع يحبك... ​ التعديل الأخير: 29 أكتوبر 2017 #2 "في العدد التالي لما سبق ذكره من أقوال الحكيم يقول: (أمثال26: 5)" آيةٌ جميلةٌ أعجبتني ،لكن ماذا لو أنّ الجاهل يتكلّم وقلبي يشعر أنّ ما يقوله خطأ لكنّ ليس لدي معلومات أرد بها فماذا أفعل ؟ #3 نعمة الرب معك أخي العزيز.. هذا رأي.. فأن كان الرب معك سيتكلم على فمك ويعطيك ما يستحق الرد.. وأن كان ليس لك الرد لكلامه فلا تتكلم قبل التأني ومشورة الروح المعين.. أو أصحاب مؤمنين تثق فيهم وبمشورتهم وأن كان ليس لديك كلمة فدعه لربما كان من المرفوضين ذهنياً.. فمهما تكلمت سيكون كل عدم!