ما هو الحور - أهمية الأسرة في الإسلام - موضوع

الحوار (Dialogue) وهي كلمةٌ مؤلفةٌ من شقين، Di بمعنى ثنائي، و Log بمعنى التكلم، فيصبح المعنى شخصَين يتحدثان معًا، إذًا، الحوار هو عبارةٌ عن محادثةٍ دائرةٍ يشترك فيها شخصان أو أكثر. 1. بشكلٍ أو بآخر، يمكننا شرح فكرة الحوار على أنّه محادثةٌ ودودةٌ بين طرفين أو أكثر، تكون فيها كل الأطراف على نفس القدر من المساواة، إذ تسمح للمختلفين في الرأي بالتحدث والاستماع لبعضهم البعض، مما يفرض جوًّا من المحادثة الخلّاقة التي تزيد من مستوى الإدراك الجماعي. يقوم الحوار على سماع صوت العقل والقلب بعيدًا عن المخاوف والمفاهيم المسبقة مع تحييد رغبة التفوق على الآخر، ويمكن للحوار أن يدور حول العديد من القضايا، بما فيها التناقضات الموجودة بين الأطراف، مما يتسبب في خلق أفكارٍ جديدةٍ تُغني المضمون. 2. مبادئ الحوار التعاطف: ضع نفسك موضع الطرف الذي تحاوره، وفكر في ما يقوله من منظوره لتفهم مشاعره. ما هي أهمية الحوار؟ – e3arabi – إي عربي. لا يعني التعاطف إظهاره بشكلٍ مباشرٍ للشخص، وإنما اختباره بمشاعرك. من المهم أن تقتنع بفكرة قصر قدرتنا على الفهم الكامل للآخر مهما جمعنا من المعلومات. تقبل التنوع والاختلاف: من المهم أن تظهر للطرف الآخر انفتاحك للحوار وتقبلك له، فأنت بذلك تسهل عليه أن يبادلك أفكاره.

  1. ما هو الحور العين
  2. مكانة الاسرة في الاسلام
  3. الاسرة في الاسلام
  4. حل درس منهج الاسلام في بناء الاسرة
  5. اهمية الاسرة ومكانتها في الاسلام
  6. الاسرة في الاسلام 102 كتاب pdf

ما هو الحور العين

والهدف من الحوار ليس تحليل الأشياء أو كسب الجدال أو تبادل الآراء، يجب أن يكون هدف الشخص هو الاستماع إلى آراء الجميع ، والتعليق عليها، والاستماع للتعبيق على أفكاره. [1] أنواع الحوار يدخل في نطاق معنى الحوار في الشكل الإجمالي له الكثير من ألوان النقاش والتفاوض والمناظرة والكلام والجدل، والمحادثة وكلها قد تشكل شكلاً من أشكال الحوار، لأن الحوار ونوعه يعود للغرض منه، وموقف الحوار، كما له علاقة أيضاً بغرض المتحاورين وطبيعتهم، لذا فإننا نوضح هنا ما هي أنواع الحوار: الحوار الإقناعي الحوار الإقناعي يحمل من أسمه معناه ومضمونه فهذا النوع من الحوار هدفه الأساسي هو التوصل لحل، وتوضيح وقائع الحوار بشكل أفضل، قد يدخل فيه اختلافات لوجهات النظر ، وقد تتضارب الآراء بين أطراف الحوار نفسه، ولكن يبقى الهدف بالنهاية متسق مع اسم هذا النوع من أنواع الحوار. الحوار الاستقصائي وهذا النوع من الحوار يشير في مضمونه بطريقة مباشرة للاستقصاء، وهو ما يعني حاجة هذا الحوار لأدلة وشهادات وأدوات موثقة، لتدعم وتوثق موضوع الحوار، ويتعمد هذا النوع مز الحوار على هدف رئيسي هو إثبات فرضية ما معينة، وهي المطروحة في الحوار، مما يتطلب معه أيضاً اثبات الأدلة ومدى موثوقيتها، وقبل أي شيء.

اهمية الحوار تبرز أهمية الحوار في العديد من النقاط التي يمكنني أن ألخصها لكم فيما يأتي: [1] الوصول إلى تفسير متفق عليه حول موضوع الحوار. الرغبة في تخطي حالة الانغلاق الفكري. ما هو الحور العين. تحديد الإجراءات التنظيمية التي تساعد على بلوغ الحوار إلى مسعاه النهائي. ونكون هنا قد وصلنا إلى نهاية المقال وذكرنا كم ركن للحوار بشكل عام، وبينّا أهم أنواع الحوارات وفصلنا في أهدافها، بالإضافة إلى سرد بعض آداب الحوار ومهاراته ، والحديث عن الحوار الصحيح وأهميته لتناقل المعلومات. المراجع ^, أركان الحوار, 27/11/2020 ^, بين الجدل والنقاش والحوار.. تعرّف على التشابه والفروق بينهم, 27/11/2020 ^, الحوار البناء, 27/11/2020

الأسرة في الإسلام ( 102 سلم) أولا: أهداف المقرر: الهدف العام: التعريف بمفهوم الأسرة في المجتمع المسلم، وبيان مكانتها وأهميتها، والأسس التي تقوم عليها، وتعزيز القيم والمبادئ التي تقوم عليها، ومناقشة أهم المشكلات الأسرية، وعرض الحلول المناسبة لها، مع إبراز حكمة التشريع في كل وحدة من وحدات هذا المقرر مع ضرب الأمثلة من حياة النبي r وصحبه الكرام. الأهداف الخاصة: يفهم الطالب أسس تكوين الأسرة ومكانتها في المجتمع المسلم، ويدرك مقصد الشريعة منها، ودورها في تنمية المجتمع الإنساني،. يكتسب الطالب مهارة الاتصال بأفراد الأسرة وكيفية توجيههم، وتحليل مشاكلهم الأسرية، والتنبؤ بالحلول المناسبة لها. يعتز الطالب بدينه ويعمل على تطبيق تعاليمه في محيط الأسرة، ويشارك في توجيه أسرته وحل مشكلاتها. الأسرة في الإسلام (سلم 102) | كلية التربية. ثانيًا: الوحدات المقررة: ساعتان في الأسبوع لفصل دراسي واحدٍ، ويُراعى عند تدريس هذا المقرر شمول المفردات، وعدم الإغراق في الجزئيات. ثالثاً:مفردات المقرر: الوحدة الأولى: الأسرة ومكانتها في الإسلام. مفهوم الأسرة، أهميتها، مكانتها. المقاصد الشرعية من تكوين الأسرة. مقومات الأسرة وأركانها. الوحدة الثانية: سمات الأسرة المسلمة.

مكانة الاسرة في الاسلام

تقوم الأسرة على أساس التفاهم، وتمارس أعمالها بتشاور، ويبني حياتها على التراضي، هذا بيان قرآني بليغ يجلي هذه المبادئ الساميةº فعند رضاع الأولاد، وفطامهم ولو بعد الانفصال يقول - تعالى -: ( وَالوالِداتُ يُرضِعنَ أَولَـادَهُنَّ حَولَينِ كَامِلَينِ لِمَن أَرَاد أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ، إلى قوله: فَإِن أَرَادَا فِصَالاً عَن تَرَاضٍ, مّنهُمَا وَتَشَاوُرٍ, فَلاَ جُنَاحَ عَلَيهِمَا) [البقرة: 233]. الأسرة التي تروم السعادة، وتبحث عن الاستقرار، تبني حياتها على أسس راسخة، أبرزها رعاية واحترام الحقوق بين الزوجين، المعاشرة بالمعروف، فتح آفاق واسعة من المشاعر الفياضة، ليتدفق نبع المحبة وتقوى الرابطة، وهنا يجد الأزواج السكن النفسي الذي نصّ عليه القرآن. مكانة الاسرة في الاسلام. بمثل هذا الرسوخ تؤمّن الأسرة من التصدّع، وإذا نشأ خلاف فإن المحبة الصادقة والمودة ستذيبه. إن الحكيم الخبير علم أن النفس قد تثور فيها أحياناً وفي أجواء الخلاف مشاعر الكراهية، فيجد الشيطان ضالته المنشودة لهدم كيان الأسرة، فكان التوجيه القرآني لتنقية المشاعر وليعود للحياة صفاؤها، وللأسرة بهاؤها، قال - تعالى -:(وَعَاشِرُوهُنَّ بِالمَعرُوفِ فَإِن كَرِهتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكرَهُوا شَيئاً وَيَجعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيراً كَثِيراً) [النساء: 19]، ولذلك قال الإمام ابن كثير في تفسيره لهذه الآية: \"أي فعسى أن يكون صبركم في إمساكهن مع الكراهية فيه خير كثير لكم في الدنيا والآخرة\"[1].

الاسرة في الاسلام

والزواج سنة كونية من سنن الله في الأنفس. حقيقته أنه تكليف ثم تشريف، فهو مسؤولية عظيمة فـ ( رواه البخاري ومسلم) وهذا التكليف يقوم على حقوق وواجبات لكل من الزوج والزوجة والأولاد والأبوين، وقد فصّلنا تلك الحقوق والواجبات في محاور (الزوج - الزوجة - الأب - الأم - الولد). الأسرة في الإسلام. وهو تشريف إذ إنه ارتقاء بالفرد من حالة "الفردية" إلى حالة "الأبوة" و"الأمومة" فيحظى بنصيب أوفر من الاحترام في المجتمع ويصبح عضواً منتجاً تتضاعف مسؤولياته وينال في مقابلها حقوقاً أكبر، ولما كان الأب والأم محطّ احترام وتقدير سُنّ تكنية الولد منذ الصغر بأبي فلان أو أم فلان استبشاراً وتفاؤلاً، وحثاً على التمسك والالتزام بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في الزواج وبناء الأسرة المسلمة. ويهدف الإسلام من الزواج إلى إمداد المجتمع بأفراد صالحين يدعمون التنمية في المجتمع، ويشبعون الحاجات والدوافع الشخصية أيضاً، ويقومون بمسؤولية البناء والإعمار في الأرض التي هي مقتضى الخلافة، قال صلى الله عليه وسلم: (رواه مسلم). ويهدف إلى حصانة الفرد والمجتمع من الرذيلة والتردي الأخلاقي قال صلى الله عليه وسلم: (رواه البخاري ومسلم) وقال أيضاً:.. كما أنه يهدف إلى "السكن" النفسي للفرد مما يجعله يُفرغ ما يعتمل في نفسه من مشاعر وعواطف تدفعه إلى العطاء والإبداع ، ويكون الزواج أيضاً ملاذاً لكل من الزوجين يفضي أحدهما إلى الآخر، ويكون له نعم الأنيس ساعة الوحدة، ونعم الجليس ساعة الغربة، ونعم النصير ساعة الشدة قال سبحانه: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة) (الروم:21).

حل درس منهج الاسلام في بناء الاسرة

بتصرّف. ^ أ ب أبو عبد الرحمن عرفة بن طنطاوي، كتاب عناية الإسلام بتربية الأبناء كما بينتها سورة لقمان ، صفحة 222. بتصرّف.

اهمية الاسرة ومكانتها في الاسلام

القيام بالواجبات الأسرية أمانة سيسأل عنها الزوجان يوم القيامة، كما أخبر بذلك الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم: "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، الإمام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل راع في أهله وهو مسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها" أخرجه البخاري ومسلم من حديث ابن عمر رضي الله عنهما. من الأمانة تطهير البيت من المنكرات، وإلزام أهل البيت بالفرائض والواجبات، وحثهم على الفضائل والمستحبات. وضح أهمية الأسرة في الإسلام - إسألنا. من الأهداف الرئيسة لأسرتك أيها المسلم إقامة رابطة قوية بين أبناء الأسرة والمسجد، ذلك أن المسجد في حياة المسلم جوهريّ وأساس، والتردد على المسجد عمل تربوي جليل القدر، عميق الأثر، يغرس في النفوس الفضائل والقيم والآداب. لقد استطاعت الأسرة المسلمة التي قامت على الإيمان بالله، وتمسكت بأخلاق الإسلام، وتعقلت بالمساجد، استطاعت بنور القرآن أن تخرّج للحياة أبطالاً شجعاناً، وعلماء أفذاذاً، وعباداً زهاداً، وقادة مخلصين، ورجالاً صالحين، ونساء عابدات، كتبوا صفحة تأريخ مجيدة في حياة المسلمين. وهي اليوم تواجه حملة شرسة لزعزعة أركانها، وإلغاء كيانها، بفكّ رباط الأسرة، وإفساد أخلاق المرأة، ونبذ قيم الأسرة، والدعوة الى العهر والاختلاط والإباحية.

الاسرة في الاسلام 102 كتاب Pdf

ذلك أنه كلام من خلق البشر وجعلهم ذكوراً وإناثاً وشعوباً وقبائل مختلفة الأجناس والألوان والألسنة؛ فجاء القرآن ليعالجهم من كل انحراف، وينقذهم من كل إسفاف، فناداهم بنداء واحد يراعي الخصوصية، وينمي فيهم ارتباطهم بخالقهم، الذي ذرأهم رغم ذلك التفاوت من أصل واحد؛ قال تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً... } [ النساء:1]. وبهذا نبههم الله تعالى أن أصل خلقهم واحد، وأنهم مخلوقون جميعاً من أرومة واحدة، وأن مرجعهم إلى وحدة اجتماعية واحدة، وأن مردهم جميعاً إلى خالق واحد، أبدعهم ابتداء نفساً واحدة وجعل منها زوجها ليتكون أساس الأسرة التي يقوم عليها نظام المجتمع البشري الذي تطبق فطرته على توحيد إله واحد؛ هو الخالق الرازق المبدئ المعيد. الاسرة في الاسلام. إن تلك اللبنة الأولى للمجتمع تكتنف طفلاً يترعرع في أحضانها وتنمو مداركه في جوها وتتبلور أحاسيسه في حناياها وتتأسس قيمه في أرجائها وتترسخ مبادئه بين حجرها، فلا بد أن تكون واعية بمسؤوليتها تجاهه. لقد حبي الطفل في الأسرة المسلمة بعناية منعدمة النظير؛ وذلك بما جعل الله له من حقوق أناطها بأسرته الكريمة التي أنزلها المنزلة الرفيعة وبوأها المكانة العالية وأحاطها بالرعاية الكاملة؛ لتكون عراها وثيقة وبنيانها راسياً وحصنها منيعاً، حتى تتمكن من أداء مسؤوليتها عن طفلها بكفاءة.

[٣] ضمان التنشئة السوية للفرد تعتبر الأسرة المحضن الأول لرعاية الأبناء، والاهتمام بهم وحسن توجيههم، وضبط سلوكياتهم وتشكيل قيمهم، فلا بد من استثمار هذه المرحلة العمرية لأنها الحجر الأساس الذي تتشكل منه شخصية الأبناء من وضوح التصوّر العقدي والبناء القيمي عند الطفل، بالإضافة إلى ضرورة إظهار مهارات الطفل وحسن استغلالها وتوجيهها كذلك. الاسرة في الاسلام 102 كتاب pdf. [٤] وتعدّ تربية الأبناء من الأمور التي تجعل للأسرة في الإسلام أهميةً كبيرةً، ودليل ذلك قول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ). [٥] والأسرة لها الدور الأكبر في الاهتمام بالأبناء ورعايتهم، لأنهم أمانة في أعناقهم، وهم من عملهم الصالح الذي يتقربون فيه إلى الله -جلّ وعلا-، وفيما يأتي ذكر أهم الأدوار المناطة بالآباء تجاه الأبناء: [٦] العناية بهم منذ نعومة أظفارهم، فهم يولدون على الفطرة السليمة، ومهمة تشكيل قيمهم وتأسيس أفكارهم تكون أيسر، فقلوبهم نقية ونفوسهم بريئة. بث روح الإيمان بالله وتوحيده في قلوبهم بما يتناسب مع قدراتهم العقلية. تربيتهم على حبّ الله -تعالى-، وبيان معنى اسم الله الرقيب وتطبيقاته في حياتهم.