" لا تنتظر الشكر من أحد!!! " - الكلم الطيب

لا تنتظر احد فلن يأتـى احـد. فاروق جويدة

  1. لا تنتظر أن يأتيك أحدٌ ليُعلمك!
  2. هل تنتظر احد ؟؟؟..

لا تنتظر أن يأتيك أحدٌ ليُعلمك!

كشف الإعلامي مدحت شلبي، من يقصده بجملة "لا تنتظر أحد" التي قالها خلال تعليقه على مباراة الأهلي والزمالك أول أمس بالجولة الـ21 للدوري. قال شلبي في تصريحات تليفزيونية: "قصدت بهذه الجملة رمضان صبحي ومحمود كهربا وعصام الحضري وأحمد فتحي وأي شخص تنطبق عليه في الحياة بشكل عام". وواصل: "قلت الجملة وأكدت بعدها أنها للحياة بصفة عامة ولا تقتصر على كرة القدم فقط". كان شلبي قال جملة: "لا تنتظر أحد فمن لا يعتبر وجودك مكسبا له لا تعتبر غيابه خسارة لك". وعلق شلبي أراء طارق يحيى وإسماعيل يوسف بأنه تحيز ضد الزمالك تتماشى مع السوشيال ميديا لإرضاء الجماهير. وقال شلبي: "اراء طارق يحيى وإسماعيل يوسف بإني تحيزت ضد الزمالك ماشية مع السوشيال ميديا لكي يرضوا جماهير النادي على مواقع التواصل". وأكمل: "السوشيال ميديا لا تؤثر علي إطلاقا، أنا أخاطب ملايين الملايين في القمة وبالتالي لا أقف عند جماهير السوشيال ميديا". وأضاف: "أتمنى اللي عنده جملة واحدة بس ميقطعهاش من سياقها يقول وأنا اعتذر للجميع، أنا عارف بنطق إيه مش سنة أولى إعلام". وأتم: "أنا في الساحل ولم اسمع كلمة مش حلوة من الناس اللي قابلتهم". كما كشف، حقيقة ما تردد حول غضبه من خسارة الأهلي أمام الزمالك أول أمس في الجولة الـ21 من بطولة الدوري: "أقولها بمنتهى الصراحة، سواء الأهلي خسر 3 أو الزمالك خسر 3 أشعر بالحزن".

هل تنتظر احد ؟؟؟..

كانت تلك نصائح للتطوير والتدريب الذاتي اتمنى انكم قد استفدتم منها، واسال الله لكم التوفيق والسداد

اعمل الخير لِوجْهِ اللهِ؛ لأنك الفائزُ على كل حالٍ، ثمَّ لا يضرك غمْطُ من غمطك، ولا جحودُ من جحدك، واحمدِ الله لأنك المحسنُ، واليدُ العليا خيرٌ من اليدِ السفلى {إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُوراً}. اعمل الخير لِوجْهِ اللهِ؛ لأنك الفائزُ على كل حالٍ، ثمَّ لا يضرك غمْطُ من غمطك، ولا جحودُ من جحدك، واحمدِ الله لأنك المحسنُ، واليدُ العليا خيرٌ من اليدِ السفلى { إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُوراً}. وقد ذُهِل كثيرٌ من العقلاءِ من جبلَّةِ الجحودِ عند الغوْغاءِ، وكأنهمْ ما سمعوا الوحي الجليل وهو ينعي على الصنف عتوَّه وتمردهُ { مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَّسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} لا تُفاجأ إذا أهديت بليداً قلماً فكتب به هجاءك، أو منحت جافياً عصاً يتوكأ عليها ويهشُّ بها على غنمهِ، فشجَّ بها رأسك، هذا هو الأصلُ عند هذهِ البشريةِ المحنّطةِ في كفنِ الجحودِ مع باريها جلَّ في علاه، فكيف بها معي ومعك؟!. 5 0 18, 345