التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء

نَعَمْ، شيء جميل أَنْ تَكُونَ شخصًا ذكيًا ولماحًا.. لكننا نحتاجُ أحيانًا إلى التنازلِ والتنكر خلفَ قِنـاع اللافَهم.. أو ارتداء ذلك الغباء.. أو تلك الحماقة.. التي تُخرِجنا من واقعَ ما نَحنُ فيه، ليس لأننا أغبياء، أو أننا نُريد أن نكُونَ كذلك حقًا، بل لأن ضريبة ذكائنا قد تُكَلفُنا الكثيرَ والكثير من مَشاهدَ وشَواهد قد تُحطم ما بِداخِلنا وداخِل غيرنا من مَشاعرَ وأحاسيسَ جَميلة حُملت عبر آفاق الحُبِّ إلى من نُحب أشياء كانت أم أشخاص، تَخَطت بِذوقها عَسْعَسَ الروح؛ لِتَتنفس سُمُّو التآلف الفكري والعاطفي الذي بِهما تَتقارب القلوب وتتجاذب. فَمِنَ الذكاءِ أَنْ تَكُونَ غبياً في بعض المواقف، التي قد تكون كفيلة بإنقاذك من هذا الحطام الذي قد يطال حياتك وحياة من حولك. يرى البعض أن التظاهر بالغباء وعدم مواجهة المواقف بحزم ضعف في الشخصية، والبعض الآخر قد يراها سبيلًا لنِفاق وهَدْم لثقة، فيما الآخر يراها قمة الذكاء.. أرى أن الاستغباء فنّ يجب عليكَ أن تُتقنَ عزفهُ بذكاء.. بِتحديد متى وكيف ومع من تستخدمه؟ وإِلَّا سيكون نشازًا على من لا يُتقن عزفه بِإحكام. التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء والدخل. إنَّ التظاهر بالغباء صعب بعض الشيء، ولا أحد يحتمل الشعور بأن هناك من يفوقونه ذكاء، وخاصة وأن النفس البشرية جبلت على حُب الظهور والتباهي، لكن التظاهر بأنك أقل ذكاء بل حتى أقرب للبلاهة يعد سلاح ذو حدين؛ ففي بعض الأحيان يكون التظاهر بالغباء حكمة وحنكة وفى البعض الآخر يكون دهاءً وخبث، فمن يستثمره بشكلٍ إيجابي ينتفع به في كافة ميادين الحياة، ممّا يؤثر إيجاباً على الفرد والمجتمع بشكل عام، بتجاوز كل العقبات والخلافات.. وصولًا إلى راحة البال. "
  1. التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الأصطناعي
  2. التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء والدخل
  3. التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الاجتماعي
  4. التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الاصطناعي

التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الأصطناعي

21 مقولة عن حكم عن التظاهر بالغباء:

التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء والدخل

ولأننا محملون بقدر كبير من الغباء لا نرتاح إلّا إذا كسرنا أجمل الأشياء فينا. لا يمكنك إصلاح الغباء. قد يبدو الصبر غباء أحياناً وجبناً أحياناً. الغباء مثله مثل الشر إذا نظرت إلى نتائجهما. ضد الغباء، فإن الملوك نفسها تحارب بلا جدوى. قمة الغباء أن يعيش الإنسان حياته حزين لأجل شخص يعيش بكل سعادة. الفرق بين الغباء والعبقرية هو أن العبقرية لها حدود. من مراتب الغباء: إطالة الندم على شيء فات وانتهى. ليس عيباً أن تقع في حب إنسان لا يصلح للحب، ولكن الغباء أن تستمر في حبه. من الذكاء أن تكون غبياً. الذكاء يعزل الأفراد، في حين أن الغباء يجمع الحشود. كثيراً ما يحمي الغباء صاحبه من أن يجن. لقد حرمت نعمة الغباء فعجزت عن الانضمام إلى قافلة السعداء. أن تكون غبياً وأنانياً وبصحةٍ جيدة هي ثلاث مُتطلباتٍ لتتحقق السعادة، ولكن دون الغباء يغيب كلّ شيء. لا تقف أبداً موقف المتفرج من الظلم أو الغباء، القبر سيوفر متسع من الوقت للصمت. بإمكان المرء أن يقاتل الشر ولكن ليس بإمكانه أن يقاتل الغباء. جميع المشاكل بداخلك سببها هو أنك تظاهرت بالغباء عندما فهمت، وابتسمت وقت الحزن، والتزمت الصمت وقت الكلام. دلائل الغباء ثلاثة: العناد، والغرور ، والتشبث بالرأي.

التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الاجتماعي

بالضبط مثل القلب.. لمّا يكون بدون ( باء)..! بالضبط مثل الماء.. و انتَ على جال الغدير.. و لا تشرب إلا الضما..! مثل النوى.. لا طوّل أحبابك عليك.. و في عزّ يأسك و العنا.. ترسم ملامحهم سماء.. و تشربها من حرّ الضما.. بس للأسف... ما تشربه.. من غير...... آء..! يا سيدي المكسور.. خلف المدى و السور.. أتعبت علّ.. و عسى! أنت.. و عيونك.. و المسا [ صورة جميلة للـ غباء].

التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الاصطناعي

وأغلب من يستخدم هذا النوع من الممارسات يعد ذكيا اجتماعياً، فهو بالأخير يريد أن يتجاوز العقبات والصراعات فيتجاهل ويستغبي عن قناعة ليكون مرتاح البال، وهناك مقولة لكاتب ألماني يقول فيها (من الذكاء أن تمارس دور الغباء وتظهر نفسك غبياً أمام موقف ما وكأنك لا تفقه شيئًا). خاطرة،،، قد يراك البعض غبياً وهو لا يدري بأنك تعامله باستغباء يليق به. [email protected]

قد تصبر على الغباء ولكن لا يمكن أن تصبر على من يتفاخرون بغبائهم. هناك أناس قد ينسون الهدف من وجودهم في هذه الحياة فهم قد اتصفوا بأعظم أنواع الغباء. كلام قصير عن الغباء عندما تحاول إصلاح الخطأ بخطأ أعظم منه فذلك هو الغباء. إنَّ الغباء هو المصدر الرئيسي في انتشار وباء الشذاذ الفكري. من الغباء هو أن تعطي شيئاً أكبر من حجمه. أن تعتمد الغباء في الضرورة فذلك ذكاءً. من مراتب الغباء أن تطيل الندم على شيء قد انتهى. التظاهر بالغباء هو قمة الذكاء الأصطناعي. حسن الظن جميل ولكن قد يصل ذلك إلى حد الغباء. إنَّ الغباء قد يجعل الصحيح خطأ والخطأ صحيح. أحياناً قد نستخدم الغباء سلاحاً فتاكاً تجاه خذلان الآخرين. الغباء الأكبر أنك تحاول تزيف الحقيقة لجعلها باطلاً. أحياناً قد يكون الغباء نعمة حينما يكون الفهم تعب.