وقد كان رسول الله ﷺ بعث عليا رضي الله عنه إلى اليمن سنة ثمان وهو أول بعث إلى اليمن بعد فتح مكة، وبعثه إلى همدان فأسلمت جميعا فكتب عليٌّ إلى رسول الله بإسلامهم فلما قرىء الكتاب خرّ ساجدا ثم رفع رأسه وقال: السلام على همدان، أما البعث الثاني فكان في رمضان سنة عشر إلى مذ حج.
بتصرّف. ↑ "بعض المحن والصعوبات التي واجهها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في بداية الدعوة" ، الإسلام سؤال وجواب ، 31-10-2009، اطّلع عليه بتاريخ 8-9-2021. بتصرّف. ↑ سورة الحجر، آية:6 ↑ سورة ص، آية:4 ↑ سورة الفرقان، آية:5
[4] شاهد أيضًا: قصة نوح عليه السلام كم استغرق بناء سفينة نوح قد ذكر سابقاً من هو النبي الذي امره الله ببناء السفينه وتبيّن أنّه النّبيّ نوحٌ عليه السّلام وقد أوحى الله تعالى له بأن يبني سفينةً عظيمةً لينجوا بها ومن معه من المؤمنين من الطّوفان العظيم الّذي سيعمّ الأرض ليطهّر به الأرض من الكافرين والمشركين وقد ساعد المؤمنون نوحاً في بناء هذه السّفينة فصبروا واجتهدوا لسنواتٍ طويلةٍ جدّاً وقيل في بعض المصادر التّاريخيّة أنّ بناء السّفينة استغرق مائةً وعشرين عاماً حتّى اكتملت وأصبحت جاهزةً للإبحار ولحمل المخلوقات على متنها والله أعلم.
بتصرّف. ^ أ ب باسم القضاة (22-2-2011)، "الإرهاصات التي سبقت بعثة النبي" ، دار الإفتاء الأردني ، اطّلع عليه بتاريخ 8-9-2021. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:160، صحيح. ↑ رمضان البوطي (1426)، فقه السيرة النبوية مع موجز لتاريخ الخلافة الراشدة (الطبعة 25)، دمشق:دار الفكر، صفحة 60. بتصرّف. ↑ صفي الرحمن المباركفوري، الرحيق المختوم (الطبعة 1)، بيروت: دار الهلال، صفحة 55-56. بتصرّف. ↑ سورة العلق، آية:1-5 ^ أ ب ابن كثير، الفصول وسيرة الرسول ، سوريا - دمشق:مؤسسة علوم القرآن، صفحة 94-97. بتصرّف. ^ أ ب رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:160، صحيح. ↑ محّمد سَعيد رَمضان البوطي (1426)، فقه السيرة النبوية مع موجز لتاريخ الخلافة الراشدة (الطبعة 25)، دمشق:دار الفكر ، صفحة 62-63. بتصرّف. ↑ صفي الرحمن المباركفوري، الرحيق المختوم (الطبعة 1)، بيروت:دار الهلال ، صفحة 58-59. بتصرّف. تاريخ البعثة النبوية - موضوع. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن جابر بن عبدالله، الصفحة أو الرقم:3238، صحيح. ↑ محّمد سَعيد رَمضان البوطي (1426)، فقه السيرة النبوية مع موجز لتاريخ الخلافة الراشدة (الطبعة 25)، دمشق:دار الفكر، صفحة 63.