محمد بكر يونس

ورأى علاء مرسي في لقائه أنه "أحد عظماء التمثيل في الوطن العربي وفي المهنة ككل"، مضيفا: "لست مغرورا، ولكن أنا من أعظم الممثلين في مصر والوطن العربي في هذه المهنة، وربنا منحني موهبة كبيرة جدا، وأعرف حجمها جيدا، أنا أحد العظماء في التمثيل، ولكنني غبي وجاهل إداريا". وتطرق في حديثه إلى الفنان محمد سعد قائلا: "محمد سعد عظيم في المجال، وكذلك كريم عبد العزيز، وهناك جمهور كبير يدعمه، ولكن مفيش حد عليه إجماع بإنه كويس، على حد تعبيره". وأشار علاء مرسي إلى أن محمد هنيدي كان سببا في ضياع حلم عمره، حيث قال: "اتفقت في وقت سابق على بطولة أحد الأفلام، ولكنني فوجئت بعد ذلك باستبعادي منه، والاستعانة بالفنان محمد هنيدي بدلا مني". الصفحة الرئيسية - مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة. وتابع: "الفيلم كان حلم عمري بالنسبة لي، ولكني فوجئت بعرضه على محمد هنيدي؛ واستفزني ذلك كثيرا، ورحت الموقع وكسرت المكان، وقالوا عليا مجنون". وذكر أن محمد هنيدي لم يكن يعلم أن الفيلم أخذ منه، وحين علم ترك الفيلم، ولم يتم تنفيذه حتى الآن. إرم نيوز

  1. الصفحة الرئيسية - مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة

الصفحة الرئيسية - مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة

- الفضل بن يزيد الثمالي هو كوفي قال أبو زرعة الرازي ثقة (الجرح والتعديل لابن أبي حاتم ج7/ص69) 11) خلاس بن عمرو الهجري عن ابن عباس أخرجه الثعلبي في تفيره ط دار التفسير (ج6/ص83) أخبرنا الحسين بن محمد بن الحسين العدل، قال: أنا هارون بن محمد بن هارون العطار، قال: نا الحسن بن علي التستري، قال: حدثنا إسحاق الأزرق، عن عوف، عن خلاس بن عمرو الهجري قال: سئل ابن عباس عن العزل؟ قال: حرثك إن شئت، فأعطش، وإن شئت فارو. 12) قال أبو الفتح الأزي في كتابه "من وافق اسمه كنية أبيه" (ص53) كعب ابن أبي كعب عن عمه عن ابن عباس: إن شئت فاعزل وإن شئت فلا تعزل ما شاء الله فهو كائن لن يغلب الله شيء. وأما بالنسبة إن قول ابن عباس هذا في الأمة (الجارية) وليس في الحرة فقد أخرج عبد الرزاق في المصنف ط التأصيل الثانية (ج7/ص104) ومن طريقه ابن المنذر في الأوسط ط دار الفلاح (ج9/ص 119) وأخرجه البيهقي في شعب الإيمان ط العلمية (ج7/ص377) من طريق أبي محمد عبد الله الوليد المكي العدني كلاهما (عبد الرزاق وعبد الله بن الوليد) عن الثوري، عن عبد الكريم الجزري، عن عطاء، عن ابن عباس قال: تستأمر الحرة في العزل، ولا تستأمر الأمة السرية، وإن كانت الأمة تحت حر كان عليه أن يستأمرها كما يستأمر الحرة.

سبب المعركة هو تأخر علي في القصاص من قتلة سلفه عثمان. وأن مجموع ما قتل من الطرفين 17 ألفا – من بينهما طلحة والزبير)). (ب) معركة صفين سنة 37 للهجرة ، (( جهّز معاوية جيشاً عدده (۱۳۰) ألف مقاتل من الشاميين ، وجهّز الإمام علي جيشاً عدده (۱۳۵) ألف مقاتل من الكوفيين.. فقام عمرو بن العاص بخدعة ، حيث دعا جيش معاوية إلى رفع المصاحف على أسنّة الرماح ، ومعنى ذلك أنّ القرآن حكماً بيننا ، أراد من ذلك أن يخدع أصحاب الإمام علي ، ليقفون عن القتال ويحتكموا لحكم القرآن ، بعد تقهقر جيش معاوية. وفعلاً جاء زهاء 20 ألف مقاتل من جيش الإمام علي حاملين سيوفهم على عواتقهم ، فنادوه باسمه لا بإمرة المؤمنين: يا علي ، اجب القوم إلى كتاب الله إذا دُعيت ، وإلاّ قتلناك كما قتلنا ابن عفّان ، فو الله لنفعلنّها إن لم تجبهم.. وتوقف القتال)). ويذكر موقع صوت السلف ، أن عدد قتلى الموقعة كان 70 ألفا ( 25 ألفا من أهل العراق ، 45 ألفا من أهل الشام) وقد أكد العدد أبن القيم. الخاتمة: أولا – لابد لنا من القول أنه هناك شعور أو أحساس بعدم الرضا أو القبول تجاه علي بن أبي طالب ، بغض النظر من دوره العقائدي والمجتعي وصلة القربى من الرسول!