ما هو العصف الذهني؟ خطوات العصف الذهني وأهميته في حل المشكلات، استخدام العصف الذهني في التدريس والإدارة والمجالات المختلفة، وأمثلة عن العصف الذهني يعتبر العصف الذهني Brainstorming من أكثر الآليات شهرة وفاعلية في إيجاد الحلول وتوليد الأفكار، وقد أصبح اللجوء إلى العصف الذهني خطوة جوهرية وأساسية في الكثير من المجالات، كالعصف الذهني في التدريس والعصف الذهني في إدارة الشركات وفريق العمل والحملات وغيرها من المجالات. استراتيجية العصف الذهني: ما هي، خطوات، وأسرار [محدث 2022]. في هذه المادة؛ نتعرف على العصف الذهني خطواته وتطبيقاته وفوائده، كما نتعرف على طريقة تسهيل وتيسير عملية العصف الذهني للحصول على نتائج جيدة، ونطرح أمثلة عن العصف الذهني في التدريس وطريقة تطبيقه. العصف الذهني ليس ابتكاراً حديثاً لكن تم تعريفه وتنظيمه في العصر الحديث لا يعتبر العصف الذهني فعلياً تقنية حديثة أو ابتكاراً جديداً، فلطالما مارس الإنسان عملية العصف الذهني في مجالات مختلفة، لكن تصنيف المصطلح وتنظيم العملية يعود إلى منتصف القرن العشرين، ويعود الفضل في تصنيف المصطلح وشرحه وتنظيم عملية العصف الذهني ورسم ملامحها إلى أليكس أوزبورن. إذا أردنا تعريف العصف الذهني يمكن القول ببساطة؛ العصف الذهني هو نقل عملية التفكير والبحث عن الحلول من الفرد إلى المجموعة، أي أنّ العصف الذهني في جوهره لا يختلف عن عملية توليد الحلول المألوفة، لكن بدل أن يكون فردياً فهو جماعي، وبدل أن يكون مجرد تفكير، هو مشاركة أفكار، تهدف إلى استخرج أكبر كمية ممكنة من الأفكار المبدعة المتعلقة بموضوع ما.
ففي هذه المرحلة، لا يكننا معرفة الجدوى من هذه الأفكار لأنه من الممكن تطوير الطرق لجعل هذه الأفكار أكثر جدوىً خلال المرحلة التالية في مناقشة المجموعة. [١] إن جعل المشاركين يطورون الأفكار بشكل فردي يضمن مشاركة الجميع في العملية؛ لأنه في جلسات العصف الذهني الجماعي فقد يجد المشاركون الأكثر خجلًا صعوبة في التحدث ومشاركة أفكارهم أمام المجموعة. يمكن أن يكون من المشتّت أيضًا أن يحاول الأفراد الخروج بأفكار إبداعية والاستماع إلى الآخرين في ذات الوقت. مما يدفعهم إلى التركيز على أحد الحلول المطروحة، ثم ينتهي الأمر بخيارات وأفكار أقل من المتوقع. [١] تبادل الأفكار بمجرد أن ينتهي المشاركون من عرض أفكارهم الفردية، تبدأ مناقشة هذه الأفكار في المجموعة، بحيث توضع قواعد لهذه المناقشة لمنع انتقاد أفكار الآخرين أو الحكم عليها بشكل مسبق. استخدام العصف الذهني في حل المشكلات. ويوجد العديد من تقنيات توليد الأفكار وتطويرها، ولكن يجب اختيار التقنيات التي توفّر فرصًا لمشاركة للجميع، بالإضافة إلى محاولة إبقاء تركيز المحادثة على فكرة واحدة في كل مرة، مما يسمح لجميع المشاركين بمناقشة ما يعجبهم في الفكرة المطروحة والبناء عليها لجعلها أفضل وأكثر قابلية للتطبيق.
#2. طريقة حول الطاوية؛ حيث كل فرد من المشتركين يلقي فكرته كلما وصله الدور. #3. طريقة دوران الافكار؛ إذ كل فرد من المجموعة يكتب فكرته في الورقة، ثم يمرر الورقة للفرد الثاني ليكتب فكرته في نفس الورقة وهكذا... الخطوة 7# تشجيع المشتركين على تطوير أفكارهم وأفكار بعضهم البعض. بعد ذلك.. الخطوة 8# قم بتقسيم الافكار الجيدة وفق الاقسام الثلاثة التالية: + افكار مفيدة قابلة للتطبيق. + افكار مفيدة غير قابلة للتطبيق حاليا وتحتاج بعض الوقت. + افكار غير عملية غير قابلة للتطبيق بشكل عام. الخطوة 9# تقويم وتحليل هذه الافكار الجيدة والممتازة ( في جلسة اخرى) وانتقاء ما يناسب لجعلها قيد التنفيذ، حتى نستخلص من كل الافكار فكرة او فكرتين لتطبيقها. نقطة أخيرة فيما يخص العصف الذهني الجماعي اريد الاشارة اليها قبل المرور للفردي.. التدريس بواسطة العصف الذهني. في ظروف كهذه التي نعيشها في وقتنا الراهن التي تعرف فيروس لم يكن له مثيل على البشرية من قبل، فيروس كورونا ، أصبج أمر العمل عن بعد شائعا جدا. بالنسبة للعصف الذهني الجماعي فللعمل عن بعد، كل ما تحتاجه هو موقع مركزي لجمع كل المشاركين في مكان واحد لتدوين الملاحظات والأفكار. ان كان كل اعضاء الفريق في نفس المنطقة تستطيع الاستعانة بأداة كموقع Slack لتطوير الأفكار معا.
أما ان كان اعضاء الفريق متفرقين، فتستطيع فتح ملف وورد على جوجل الذي يسمح للمشاركين كتابة افكارهم معا كلما ارادو ذلك. تشجع هذه التقنية -المشاركة عن بعد- المشاركين مشاركة الأفكار بسلاسة وتجعلهم جميعا في نفس الملعب. حيلة: يمكنك أيضا إبقاء هوية كل من المشاركين مجهولة إذا كان ذلك يساعدهم على المساهمة وتوليد الأفكار بحرية أكبر. جلسات العصف الذهني الفردي فيما يخص هذا النوع من العصف الذهني هذه هي مراحل خطواته: الخطوة 1# خذ ورقة وقلم، او استعمل اي وجهاز الكتروني متوفر لديك وافتح عليه اي تطبيق خاص بالكتابة. يمكنك استعمال برنامج المفكرة على الكمبيوتر او تطبيق كتطبيق Notion. الخطوة 2# اكتب في اعلى الورقة الموضوع او المشكلة التي ترغب في الحصول على افكار او حلول لها. الخطوة 3# اضبعط الوقت على عدد الدقائق التي تحتاجها (مثلا 10 دقائق... ) ثم اضغط على "بدأ". الخطوة 4# ابدأ في كتابة اي فكرة او كلمة تسقط على رأسك بخصول الموضوع المستهدف دون توقف، مع احترام طبعا قواعد استراتيجية العصف الذهني المختصرفة في: تأجيل تقييم الافكار، الحرية المطلقة في التفكير والكم اهم من الكيف استمر في كتابة الافكار الا ان يرن عداد الوقت بانتهاء لمدة المخصصة.
4- العصف الذهني: يقوم قائد المشغل بكتابة السؤال أو الأسئلة التي وقع عليها الاختيار عن طريق إعادة صياغة الموضوع الذي تم التوصل إليه في المرحلة الثانية ويطلب من المشاركين تقديم أفكارهم بحرية على أن يقوم كاتب الملاحظات بتدوينها بسرعة على السبورة أو لوحة ورقية في مكان بارز للجميع مع ترقيم الأفكار حسب تسلسل ورودها، ويمكن للقائد بعد ذلك أن يدعو المشاركين إلى التأمل بالأفكار المعروضة وتوليد المزيد منها. 5- تحديد أغرب فكرة: عندما يوشك معين الأفكار أن ينضب لدى المشاركين يمكن لقائد المشغل أن يدعو المشاركين إلى اختيار أغرب الأفكار المطروحة وأكثرها بعداً عن الأفكار الواردة وعن الموضوع ويطلب منهم أن يفكروا كيف يمكن تحويل هذه الأفكار إلى فكرة عملية مفيدة وعند انتهاء الجلسة يشكر قائد المشغل المشاركين على مساهماتهم المفيدة. 6- جلسة التقييم: الهدف من هذه الجلسة هو تقييم الأفكار وتحديد ما يمكن أخذه منها ، وفي بعض الأحيان تكون الأفكار الجيدة بارزة وواضحة للغاية ولكن في الغالب تكون الأفكار الجيدة دفينة يصعب تحديدها ونخشى عادة أن تهمل وسط العشرات من الأفكار الأقل أهمية وعملية التقييم تحتاج نوعاً من التفكير الانكماشي الذي يبدأ بعشرات الأفكار ويلخصها حتى تصل إلى القلة الجيدة.
الخطوة 2# اختيار المشتركين بعناية: ومسألة التنوع هنا لها دور مهم، فلو كان جل المشتركين مهندسين مثلا، فان تفكيرهم قد يكون مشابه جدا وبالتالي مجال التفكير يكون ضيق، عكس لو كان المشتركون متنوعين فكريا وثقافيا. على الاقل يكون شخص واحد مختلف عن الاخرين. الخطوة 3# طرح و صياغة المشكلة من اجل النقاش بدقة عالية و وضوح تام: يقوم المشغل او قائد الجلسة بطرح و تحديد المشكلة على الجميع بوضوح تام وبدقة بغرض تقديم المشكلة للمشاركين. الخطوة 4# اعادة صياغة المشكلة: ان إعادة صياغة المشكلة وطرحها على شكل تساؤلات يساعد كثيرا على سهولة الحصول على افكار بكم هائل، اسال هل المشكل واضح. ان كان الجواب ب "لا" قم بتوضيح اي سؤال، المهم فهم المشكل اهم شيء في الاستراتيجية. يقول اينشتاين: " سأوفر 55 دقيقة لفهم المشكل، و5 دقائق لحله! " الخطوة 5# شغل الوقت على المدة المتفق عليها ( مثلا 15 / 30 دقيقة... ) واطلب من المشاركين تدوين الملاحظات والافكار. لا تنسى ان تحترم قواعد العصف الذهني، مهم جدا. صورة من جوجل تايمر بعد انتهاء الوقت.. هنا لديك 4 خيارات وأساليب لجمع الافكار صديقي.. الخطوة 6# #1. أولها بالاعتماد على الطريقة العفوية والتي يقول كل مشارك فيها افكاره مع الاصغاء لفكرة كل مشارك على حدة وتدوينها، ( تستطيع تشغيل مسجل الصوت وتسجيل الافكار) حتى وان كانت غير معقولة ثم الانتقال للمشارك الثاني والثالث وهكذا ثم الاول مرة اخرى الا ان تحصل على اكبر عدد ممكن من الافكار.
إذا كانت هذه الخيارات لا تناسب احتياجاتك ، فما عليك سوى استخدام القصص المصورة كدليل أثناء انتقالك إلى وسيط منشور آخر. وسواء كانت القصص المصورة مجرد نقطة انطلاق في رحلة الكتابة أو الهدف النهائي ، فنأمل أن تتمكن من جعل عملية الكتابة الخاصة بك تجربة أكثر متعة. الخطوات التالية إذا كنت ترغب في جعل عملية الكتابة غير متصلة بالإنترنت ، أو قم بإنشاء أوراق عمل رقمية لطلابك (خاصة إذا كانوا بحاجة إلى بعض الإرشادات حول الخطوط العريضة أو الكتابة المسبقة) ، فيمكنك إنشاء أوراق العمل الخاصة بك! قمنا بتجميع قوالب لمساعدتك على البدء حتى تتمكن من كتابة طلابك على الفور! كتابة أوراق العمل المقنعة أوراق عمل شخصية سرديّة أوراق عمل الكتابة الإبداعية أوراق العمل القصة المصورة الفكرة الرئيسية والتفاصيل ورقة العمل 5 فقرة مقال أوراق العمل تحديد أوراق العمل تخطيطات الرواية التخطيطية