موجات دي برولي

ما يمكن للمرء أن يقوله هو أن الحجر أكثر "احتمالا" أن يوجد هنا أو هناك. وبطريقة ما، فهي "في كل مكان"، وموقعه "موزع في الفراغ". اعلانات جوجل كان الفيزيائيون حازمون ومصرون على رؤية هذا "التوزيع" بأعينهم. قاموا بزرع أجهزة كشف دقيقة من شأنها مراقبة الإلكترون أثناء مروره عبر الشق. ما لاحظوه أذهلهم. الآن بعد أن لاحظوا كل إلكترون يمر، ظهرت الصورة على شاشة الرصد تماما كما هو متوقع لاي جسيم يمر عبر فتحة ولا أثر لنمط التداخل! موجة المادة أو موجة دي برولي – علوم النواة. يتكون النمط الناتج ببساطة من شريطين عموديين مليئين بالإلكترونات. في هذه المرحلة، رفع الجميع أيديهم في حالة من العجز ومن المحتمل أن يصيحوا، "لقد سئمنا". ما حدث هو أن التدخل في الالكترون ورصد سلوكه عند الشق أي اننا قمنا بتحديد موقعه بدقة. تصرف الالكترون كأنه جسيم له مكان محدد في الفراغ وتصرف الالكترون بطبيعته الجسيمية وهذا ما يحدث في عالم ميكانيكا الكم! والالغاز المحيرة التي تأتي معه مثل مبدأ عدم اليقين لهيزنبرغ و النفق الكمومي و قطة شرودنجر المؤسفة. اعلانات جوجل كيف لي ان أوضح هذا التصرف المزدوج للإلكترون دعني اشبه الامر بالاستماع إلى أغنية. عندما تركز على الكلمات فإنك ستفقد النغمة الموسيقية.

  1. طول موجة دي بروي | الفيزياء | فيزياء الكم - YouTube
  2. موجات دي برولي - المطابقة
  3. موجة المادة أو موجة دي برولي – علوم النواة

طول موجة دي بروي | الفيزياء | فيزياء الكم - Youtube

وفي العام 1924 تقدم العالم الفيزيائي الفرنسي "لويس دي برولي Louis de Broglie" في أطروحته لنيل درجة الدكتوراه من جامعة باريس، وفيها إقترح إقتراحاً مفاده "أنه طالما أن الضوء (الموجات الكهرومغناطيسية) يتصرف تصرفاً مزدوجاً وله صفة موجية وأخرى جسيمية، فربما تكون للمادة أيضاً طبيعة موجية بالإضافة لطبيعتها الجسيمية". ولقد كانت فكرته في ذلك الوقت مخالفة للمفاهيم السائدة ولم يكن لها أي مبرر تجريبي، وبمرور مدة لا تتجاوز الثلاث سنوات أصبح لها مكانة هامة في أوساط العلماء وكان لها دور هام في تطوير ميكانيكا الكم. فطبقاً لفرضية "دي برولي" فإن الطبيعة المزدوجة يجب أن لا تقتصر على الإشعاع وحده، بل تشمل كل المكونات الأساسية للمادة وعليه، فإن الإلكترونات، البروتونات، الذرات والجزيئات يجب أن تُظهر نوعاً من الحركة الموجية مصاحبة لهم. موجات دي برولي - المطابقة. (يتبع) ****** 08-23-2009 12:24 AM #2 مشاركة: الطبيعة الموجية للمادة وموجات "دي برولي" هذا، وقد استعمل "دي برولي" في فرضيته نتائج كلاً من النظرية النسبية الخاصة وميكانيكا الكم، فمن النسبية نجد أن طاقة الفوتون هي: حيث P كمية حركة الفوتون، ولكن طاقة هذا الفوتون تعطى في ميكانيكا الكم من العلاقة: وبالتعويض في (1)، نحصل على: لذلك، وحسب إقتراح "دي برولي" فإن الجسيمات المادية التي لها كمية حركة P يمكن أن يكون لها خاصية موجية وأطوال موجية خاصة بها.

وعلى الرغم من الحقيقة القائلة بأن "الإشعاع يمتلك الطبيعة المزدوجة، فإنه لا يُظهر أبداً كلا الصفتين في تجربة واحدة"، أي أنه في تجربةٍ ما معينة يتصرف كجسيم أو كموجة. وبحلول العام 1920 أصبحت فكرة ثنائية الموجات الكهرومغناطيسية مقبولة لدى العلماء بالرغم من عدم وضوحها، واستمروا في جمع المعلومات التجريبية واعتادوا على تفسير الظواهر إما باستعمال الصفة الموجية أو الصفة الجسيمية للضوء (الموجات الكهرومغناطيسية). طول موجة دي بروي | الفيزياء | فيزياء الكم - YouTube. وفي العام 1924 تقدم العالم الفيزيائي الفرنسي "لويس دي برولي Louis de Broglie" في أطروحته لنيل درجة الدكتوراه من جامعة باريس، وفيها إقترح إقتراحاً مفاده "أنه طالما أن الضوء (الموجات الكهرومغناطيسية) يتصرف تصرفاً مزدوجاً وله صفة موجية وأخرى جسيمية، فربما تكون للمادة أيضاً طبيعة موجية بالإضافة لطبيعتها الجسيمية". ولقد كانت فكرته في ذلك الوقت مخالفة للمفاهيم السائدة ولم يكن لها أي مبرر تجريبي، وبمرور مدة لا تتجاوز الثلاث سنوات أصبح لها مكانة هامة في أوساط العلماء وكان لها دور هام في تطوير ميكانيكا الكم. فطبقاً لفرضية "دي برولي" فإن الطبيعة المزدوجة يجب أن لا تقتصر على الإشعاع وحده، بل تشمل كل المكونات الأساسية للمادة وعليه، فإن الإلكترونات، البروتونات، الذرات والجزيئات يجب أن تُظهر نوعاً من الحركة الموجية مصاحبة لهم.

موجات دي برولي - المطابقة

الطبيعة الموجية للمادة وموجات "دي برولي" بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله "محمد بن عبد الله" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني زوار وأعضاء ومشرفي المنتدى الكرام تحية طيبة إليكم وكل عام وأنتم بخير ***** نتابع اليوم شرح الجزء الثاني من أساسيات الحركة الموجية والتي أعتقد أنها "بالنسبة لي" تعتبر مدخل أساسي لدراسة وفهم مبادئ "ميكانيكا الكم" وذلك بأسلوب جديد وهو الشرح المباشر المقتبس من الأخ الفاضل "الرائع جداً" الأستاذ / الصادق وذلك حتى يمكن لزوار المنتدى أن يستفيدوا منه، وأرجو من الله أن ينال إعجابكم. والآن مع: *** ( الطبيعة الموجية للمادة وموجات "دي برولي") *** في سبيل تفسير نتائج العديد من التجارب العملية التي تتضمن التفاعل بين الطاقة الإشعاعية (الموجات الكهرومغناطيسية / الإشعاع) والمادة، كإشعاع الجسم الأسود – التأثير الكهروضوئي – ظاهرة كومبتون، كان من الضروري إعطاء الطاقة الإشعاعية بعض الخواص المميزة للجسيمات أكثر من تلك المميزة للموجات. فمن المعروف أن كمية الطاقة لهكذا جسيم من الطاقة الإشعاعية (فوتون) تعطى من العلاقة: حيث h ثابت "بلانك Plank"، و υ (نيو) تردد الإشعاع، هذا التردد (نيو) υ عادةً ما يحسب من قياسات الطول الموجي (لمدا) λ للإشعاع باستخدام العلاقة: حيث c سرعة الضوء، والطول الموجي (لمدا) λ يحسب فقط من بعض التجارب التي تتضمن التداخل والحيود وهي الظواهر المميزة للموجات.

في وقتٍ لاحق من حياته، أنشأ مركزًا للميكانيكيات التطبيقية في معهد هنري بوانكاريه، حيث تم إجراء أبحاث حول البصريات، التحكم الآلي، والطاقة الذرية، وعلاوة على ذلك، ألهم تشكيل الأكاديمية الدولية للعلوم الجزيئية الكمومية وأصبح عضوًا مبكرًا فيها. بيانات أخرى فيديوهات ووثائقيات

موجة المادة أو موجة دي برولي – علوم النواة

وبعد حصولهِ على درجة الدكتوراه، تولى منصبًا تدريسيًا في جامعة السوربون، حيث عمل لمدة عامين هناك، في غضون ذلك واصل نشر العمل الأصلي. في عام 1928، عُين ليعمل أستاذًا للفيزياء النظرية في معهد هنري بوينكر الذي أُنشئ في باريس وخدم في هذا المنصب حتى تقاعده في عام 1962. في عام 1933، أصبح عضوًا في أكاديمية العلوم، وشغل منصب السكرتير الدائم للأكاديمية للعلوم الرياضية منذ عام 1942، وعُرض عليه الانضمام إلى المجلس الفرنسي للفنون الكاثوليكية، ولكنه رفض ذلك بسبب بعض المعتقدات. في أكتوبر 1944، انتُخب للانضمام إلى الأكاديمية الفرنسية للعلوم، وفي العام التالي عُين مستشارًا للمفوضية الفرنسية العليا للطاقة الذرية. في وقت لاحق من حياته المهنية، كرس نفسه لدراسة التمديدات المختلفة لميكانيك الموجة و نشر العديد من الملاحظات والأوراق حول الموضوع بالإضافة إلى تأليف خمسة وعشرين كتاباً. بالإضافة إلى العمل العلمي فقد كتب عن فلسفة العلم بما في ذلك قيمة الاكتشافات العلمية الحديثة. في وقت لاحق صُقلت نظريته في ميكانيك الموجة من قبل ديفيد بوم في الخمسينيات من القرن الماضي ومنذ ذلك الحين عُرفت باسم نظرية De Broglie – Bohm.

في عام ١٩٢٤ توقع أو خمن الفيزياء دي برولي أن لجسيمات المادة موجة مرافقة وذلك قياساً على الطبيعة الجسيمة الموجية للضوء. فكما أن للضوء حالات تظهر فيها الطبيعة الجسيمة وحالات أخرى تظهر فيها الطبيعة الموجية ، فإن جسيمات المادة أيضاً لها حالات تظهر فيها الطبيعة الجسيمة وحالات أخرى تظهر فيها الطبيعة الموجية. وقياساً على زخم الفوتون توقع دي برولي أن موجة الجسيم المرافقة تساوي: حيث m تمثل كتلة الجسيم و v تمثل السرعة وحاصل ضربهما هو زخم الجسيم المعروف من فيزياء نيوتن، أما h فهو ثابت بلانك واخير λ تمثل الطول الموجية لموجة الجسيم المرافقة، وحاصل قسمة ثابت بلانك على الطول الموجي λ هو زخم الفوتون الذي قاسَ عليه دي برولي الطول الموجية لموجة الجسيم المرافقة. ووفقاً لهذه النظرية فإن جميع الجسميات أو الأجسام المتحركة يجب عليها أن تُظهر خصائص موجية إلى جانب خصائصها الجسيمية بمعنى أن للسيارات موجة مرافقة وللنيوترونات موجة مرافقة إلخ.. ولكن بسبب قصر طول الموجة المرافقة للجسيمات لم يسبق أن أحداً لاحظ آثارها فمثلاً طول موجة إلكترون طاقته ٥٠ فولت إلكتروني تساوي ٠, ١٧ نانومتر وطول موجة كرة كتلتها ٧٠ غرام وسرعتها ٢٥ متر/ثانية هي ٣٤- ١٠×٣, ٨ متر.