هل عيد الام حرام

هل عيد الأم حرام أم حلال وما حكم الاحتفال به مع اقتراب عيد الأم والاقتراب من الباب، يبحث المسلمون عن عيد الأم وأحكامه الشرعية حتى لا يقعوا في الشبهات والنواهي. وبهذا نتعرف على حكم الاحتفال بعيد الأم في الإسلام. ما هو عيد الأم استعدادًا لمعرفة ما إذا كان عيد الأم حرامًا أم حلالًا، من المهم تحديد ما يسمى عيد الأم، وهو عيد ينتشر في جميع أنحاء العالم اليوم، وخاصة في العالم العربي والإسلامي. هل الإحتفال بعيد الأم حرام – موضوع. هذا هو أحد الأعياد العالمية السنوية، ويصادف بشكل أساسي يوم الحادي والعشرين من مارس ويختلف في بعض البلدان، فقد يكون في مايو، وقد يكون في أبريل لبعض الشعوب. عيد الأم حرام أم حلال والأرجح أن العلماء قالوا بتحريم عيد الأم، لكن غيرهم كان لهم رأي مختلف في حكمهم، فكان عند العلماء قولين في حكم عيد الأم واحتفال المسلمين فيه. ومنهم من سمح ومنهم من حرمه. ممنوع يوم الأم الراجح، ورأي جمهور العلماء حرام عيد الأم، ووصفوه بأنه من البدع في الدين لا أصل له في الإسلام، ولا يليق بالمسلم أن يشارك فيه ولا يحظى به. المشركون فيه، والمسلمون الذين تجيزهم الشريعة عيدان، ولا يصح للمسلمين أن يأخذوا معهم العيد الثالث، وكل ما كان عليه، بما في ذلك عيد الأم، من أعياد الجهل وأعياد المشركين والنصارى.
  1. عيد الام هل حرام ام حلال؟ - موقع المرجع
  2. هل عيد الام حرام - الأفاق نت
  3. هل الإحتفال بعيد الأم حرام – موضوع

عيد الام هل حرام ام حلال؟ - موقع المرجع

هل الإحتفال بعيد الأم حرام، يعتبر العيد هو الأمر الذى يتكرر وهو يوم تذكار أو إحتفال بحدث دينى مثل عيد الفطر أو عيد الأضحى، أو الاحتفال بيوم وطنى أو تاريخى كيوم الاستقلال أو العيد الوطنى، وتعتبر الأم هى الشئ الجميل الموجود فى حياة العديد من الاشخاص، فهى صاحبة الفضل فى تربية أبنائها، فمن الواجب القيام ببرها وتكريمها والاهتمام بها وهذا يعتبر واجب شرعى على كل مسلم ومسلمة، حيث تخصص العديد من الدول يوم للاحتفال بيوم الأم، وقد اختلف الفقهاء فى إجازة هذا العيد وتحريمه حسب النصوص الشرعية التى وردت فى الدين الإسلامي، سنتعرف خلال مقالنا هل الإحتفال بعيد الأم حرام، على رأى الأئمة والفقهاء فى هذا الأمر. هل الإحتفال بعيد الأم حرام الإجابة النموذجية: اختلف الفقهاء والأئمة بالافتاء فى حكم الاحتفال بعيد الأم ما بين مجيزون ومانعون وكانت وجهات النظر كالتالى: المجيزون: افتوا بأن تحريم عيد الأم بحاجة الى دليل قاطع وبنص شرعى ثابت، حتى وان كنا ليس بحاجة الى أعياد نحتفل بها بيوم الأم فكل يوم نحتفل بوجود أمهاتنا فى حياتنا، ولكن لا يمكن القول بأن الإحتفال بوجود الأم هو حرام، ولكن لا يجب أن نطلق عليه عيد وانما هو يوم للاحتفال بوجود اليوم وتكريمها والاحتفاء بها والتعبير عن مدى الحب لها.

هل عيد الام حرام - الأفاق نت

وبغض النظر حرام ولا لا,,,,, هو يوم يفكرك بالأم أغلى ماتملك,,, روح واشتريلها هديه فهدا اليوم ولا بيقولولك الهدية حرام كمان

هل الإحتفال بعيد الأم حرام – موضوع

قال الله تعالى "التفسير فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال من أحسن الناس في صحبي الحسن قال أمك قال ثم من قال ثم أمك قالت ثم من قال ثم أمك قالت ثم من قال ثم أباك. وها نحن نصل إلى نهاية مقال "عيد الأم – حرام أو حلال" الذي يعرّف عيد الأم، ويوضح أقوال العلماء فيه، وكذلك أحكام الشيخين ابن عثيمين وابن باز فيه.

فاحتفلوا بمولد محمد صلى الله عليه وسلم كما يحتفل النصارى بمولد المسيح، وكلا الفريقين مبتدع وضال في هذا؛ لأن الأنبياء لم يشرعوا لأممهم الاحتفال بموالدهم، وإنما شرعوا لهم الاقتداء بهم وطاعتهم واتباعهم فيما شرع الله سبحانه وتعالى، هذا هو المشروع. أما هذه الاحتفالات بالمواليد فهذه كلها من إضاعة الوقت، ومن إضاعة المال، ومن إحياء البدع، وصرف الناس عن السنن، والله المستعان. عيد الام هل حرام ام حلال؟ - موقع المرجع. المصدر: فتوى نت من موقع المسلم: وقد يستنكر بعض الناس وصف الاحتفال بعيد الأم بالبدعة، وذلك لأنهم لا يعرفون أسباب هذا الوصف، وهنا نبين أسباب وصفه بالبدعة، وأدلة عدم جواز الاحتفال به: أولًا: ليس هناك دليل على تخصيص الأم باحتفال؛ لأنها قامت بتربية أولادها وتعبت في تنشئتهم، ولو كان هذا حقاً لما تركه الرسول _صلى الله عليه وسلم_، ولبيـّنه للناس، كيف وهو الذي عرفنا قدر الأم ومنزلتها وحقوقها. ثانياً: ليس هناك دليل على تخصيص يوم محدد بعينــه لهذا الاحتفال، فالإسلام وصى بتكريم الأم، ورفع من قدرها ومكانتها، ونبه على حقوقها، ومع ذلك لم يأمر بتخصيص يوم معين لتكريمها والاحتفال بها، عن هشام بن محمد بن سيرين قال: "أتى علي - رضي الله عنه - بمثل النيروز، فقال: ما هذا؟ قالوا: يا أمير المؤمنين هذا يوم النيروز.

سادساً: أن في الاحتفال به موافقة لليهود والنصارى في أعيادهم، وهذا ما يخالف مقصود الشرع، حيث شرعت لنا في الإسلام كثير من العبادات على وجه وكيفية قُصد بها من ضمن ما قصد مخالفة الكفار، والبعد عن التشبه بهم، وموافقتهم؛ سواء في الوقت، أو في المكان، أو في المناسبة، أو في الكيفية، أو في الجهة، وخذ مثلاً: تغيير القبلة لمخالفة الكفار، وورد النهي عن اتخاذ الناقوس كالنصارى للإعلام بوقت الصلاة.. وغير ذلك كثير. وفي موافقتهم واتباعهم فيما يبتدعون في الدين خطر كبير، قال _تعالى_: "وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا" [115: سورة النساء]. قال أبو الحسن الآمدي في كتاب (عمدة الحاضر وكفاية المسافر): "فصل: لا يجوز شهود أعياد النصارى واليهود. نص عليه أحمد، واحتج بقوله _تعالى_: "والذين لا يشهدون الزور"، قال: أعيادهم".