المجلس الثقافي البريطاني هو منظمة المملكة المتحدة الدولية للعلاقات الثقافية والفرص التعليمية. نحن نخلق المعرفة الودية والتفاهم بين شعب المملكة المتحدة وبلدان أخرى. ونحن نفعل ذلك من خلال تقديم مساهمة إيجابية في المملكة المتحدة والبلدان التي نعمل معها - تغيير الحياة من خلال خلق الفرص، وبناء الاتصالات وتوليد الثقة. نحن نعمل مع أكثر من ١٠٠ دولة في جميع أنحاء العالم في مجالات الفنون والثقافة، اللغة الإنجليزية، التعليم والمجتمع المدني. في عام ٢٠١٧ وصلنا إلى أكثر من ٦٥ مليون شخص مباشرة و ٧٣١ مليون شخص عموما بما في ذلك عبر الإنترنت، من خلال البث والمنشورات. تأسست في عام ١٩٣٤، نحن جمعية خيرية في المملكة المتحدة يحكمها الميثاق الملكي وهيئة عامة في المملكة المتحدة.
يعتبر المركز البريطاني المؤسسة المسؤولة عن فرص التعليموالارتباطات الثقافية في المملكة المتحدة, ويخلق المجلس فرص عالمية للاشخاص سواء كانو من المملكة المتحدة او في اي دولة اخرى, وتعتبر الارتباطات الثقافية واللغوية جزءا لا يتجزأ من العلاقات الدولية. ويقدم المجلس الثقافي البريطاني خدماته في اكثر من 110 دولة وباكثرمن 191 مركز واكثر من 7000 الاف موظف. يقدم المركز خدماته في تركيا منذ عام 1940, حيث يقوم على تحقيق العديد من الفرص العالمية للطلاب. وبمكاتبها المنتشرة في انقرة واسطنبول يستطيع المجلس الوصول الى كل اجزاءتركيا, كما يقدم المركز فرص وامكانيات جديدة للطلاب في كل من تركيا والمملكة المتحدة والعالم, حيث يعمل على تقديم الدعم لتطوير الطلاب وتعليم اللغة والثقافة والفنون الانجليزية. للتعرف اكثر على الدراسة في المملكة المتحدة او خيارات الدراسة المتاحة امامك والحياة في المملكة المتحدة يمكنكم الضغط على الرابط التالي:
"منح المجلس الثقافي البريطاني والتي لا تحتاج لشهادة اللغة إنجليزية" لا تنسى مشاركة هذه المقالة مع أصدقائك المهمتين, فلربما كنت سبباً في تغيير مسقبلهم وحياتهم. روابط منصات طارق فلويد الرسمية على السوشيال ميديا في الأسفل. "خدمات مؤسسة طارق فلويد الأكاديمية تشمل كتابة وتجهيز الملفات التالية: رسالة الدافع (خطاب النية) – السيرة الذاتية – مقترحات البحث المواضيع العلمية والأكاديمية والتقديم على المنح الدراسية بإحترافية. فريق طارق فلويد مكون من أكاديمين ومختصين في كافة المجالات العلمية الأدبية" المجلس الثقافي البريطاني هو منظمة بريطانية متخصصة في الفرص الثقافية والتعليمية الدولية. تعمل في أكثر من 100 دولة: تعزيز معرفة أوسع بالمملكة المتحدة واللغة الإنجليزية (واللغة الويلزية في الأرجنتين) ؛ تشجيع التعاون الثقافي والعلمي والتكنولوجي والتعليمي مع المملكة المتحدة. وقد سميت المنظمة بأنها امتداد للقوة الناعمة للسياسة الخارجية للمملكة المتحدة. يخضع المجلس الثقافي البريطاني لميثاق ملكي. وهي أيضًا مؤسسة عامة وهيئة عامة تنفيذية غير إدارية (NDPB) ، برعاية وزارة الخارجية والكومنولث. يقع مقرها بالقرب من ميدان ترافالغار.
ريم بهجت رئيسة جامعة مصر للمعلوماتية ومستشارة وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لجامعة مصر للمعلوماتية. وتم تسليم جائزة الأعمال والابتكار إلى دينا أبو غزالة ، خريجة جامعة سيتى لندن. دينا رائدة أعمال إعلامية مصرية ، قضت 14 عامًا فى العمل فى بى بى سى قبل إطلاق مشروعها الإعلامى "إيجاب". امتدت حياتها المهنية إلى ثلاث مناطق ، حيث انتقلت إلى أديس أبابا ، لندن ، ووطنها القاهرة. وذهبت للحصول على درجة الماجستير فى الصحافة التفاعلية من جامعة سيتى ، لندن ، من خلال منحة تشيفنينغ. تابعت الماجستير ببرنامج مدته ستة أسابيع حول صناعة الأفلام الوثائقية فى كلية لندن الجامعية. وتم تسليم جائزة الثقافة والإبداع إلى محمد سعيد محفوظ، خريج جامعة رويال هولواي، جامعة لندن. حصل محمد على لقب "أفضل مذيع تلفزيونى فى العالم العربي" من مهرجان القاهرة الدولى للتلفزيون والراديو فى نسختة العاشرة، عن تحقيقه التلفزيونى "السلام والانتقام" القاهرة ، يوليو 2004. وعلى الجائزة البرونزية من مهرجان القاهرة الدولى للتلفزيون والإذاعة، فى نسختة التاسعة، تقديراً لسلسلة من المقابلات التى أجراها عام 2003. وقدمت جائزة العلوم والاستدامة إلى هشام سلام خريج جامعة أكسفورد.
أعلن المجلس الثقافى البريطانى أسماء الفائزين بجوائز خريجى التعليم البريطانى 2022 فى مصر فى حفل مرموق أقيم فى السفارة البريطانية بالقاهرة، وفى المجمل تم تكريم 12 خريجًا مصريًا من جامعات المملكة المتحدة لإنجازاتهم المتميزة كمهنيين ورجال أعمال وقادة مجتمع، ومساهمتهم فى تعزيز العلاقات بين المملكة المتحدة ومصر. بعد مقابلات مكثقة مع لجنة التحكيم، تم اختيار الفائزين للفئات الأربع للجوائز: جائزة العلوم والاستدامة، جائزة الثقافة والإبداع، جائزة العمل الاجتماعي، وجائزة الأعمال التجارية والابتكار. وتحتفى الجائزة الدولية المرموقة بالتعليم العالى فى المملكة المتحدة وإنجازات خريجى الجامعات البريطانية فى جميع أنحاء العالم، الآن فى عامها الخامس فى مصر، وتلقت الجائزة مئات الطلبات من الخريجين المصريين، الذين يمثلون مؤسسات التعليم العالى فى جميع أنحاء المملكة المتحدة. واستضاف الحفل السفير البريطانى فى مصر جاريث بايلي، وحضره وزير الموارد المائية والرى د. محمد عبد العاطي، مستشار وزير التعليم العالى والبحث العلمى ورئيس جامعة الجلالة د. محمد الشناوي، والمهندس خالد نصير رئيس مجموعة شركات ألكان، والجمعية المصرية البريطانية للأعمال (BEBA) ود.