كتاب خواطر حمار البحر

عنوان الكتاب: خواطر حمار: مذكرات فلسفية وأخلاقية على لسان حمار pdf المؤلف: الكونتس دي سيجور المترجم / المحقق: حسين الجمل الناشر: الطبعة: الأولى 2013 م عدد الصفحات: 154 حول الكتاب الرفق بالحيوان معروف في الشرق قبل الغرب بما سبق اليه الشرقيون من الحضارة والمدنية وبما أوحت إليهم الأديان السماوية من رقة العواطف والرحمة الإنسانية. ولقد كان المصريون القدماء يكرمون بعض الحيوانات تكريما يرقى الى حد التقديس وانتهى الى درجة العبادة. كتاب خواطر حمار وحشي. وإذا كان الغربيون قد سبقونا في هذا العصر على تأليف الجمعيات للعطف عليها والعناية بها، فقد كان ملوك العرب يجودون بالرعاية العظيمة للحيوان، وكان الناس على دين ملوكهم، وروي أن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين كان يركب دابته فإذا أجهدها السير نزل عنا يمشي إراحة لها. …. وقد سبق إلى إنصاف هذا الحيوان كاتبة من شهيرات كاتبات الفرنسيين بهذه الرسالة التي تجعل عنوانها " خواطر حمار" وأبدعت الإبداع كله فيما حدثتنا به عنه من عجائب الحوادث، وما صدقت فيه رواية الخيال فإن فاتني السبق في هذا المضمار فلا أقل من اللحاق بها والنقل عنها وترديد صوتها اعترافا بجميل هذا الحيوان الوديع، الذي يستحق عندنا فوق جزاء المعاونة على العمل بحسن الصنيع، كرامة أنه كان مطية لعيسى عليه السلام، وهو المتواضع الرفيع.

  1. كتاب خواطر حمار صغير
  2. كتاب خواطر حمار وحشي
  3. كتاب خواطر حمار الوحش

كتاب خواطر حمار صغير

للكاتب: الكونتيسة دو سيغور عن هذا الكتاب: في عالم لا يحترم حقوق الإنسان ولا يقيم للإنسانية وزنًا، هل نتوقع أن يحمل للحيوانات أي تقدير؟ من هذا المنطلق تأخذنا الأديبة الفرنسية «دي سيجور» لأعماق النفس الحيوانية، لتسجل في كتابها خواطر تمثل ما يمكن أن يقوله الحمار لنا لو أُتِيحَت له الفرصة للحديث معنا. كتاب خواطر حمار الوحش. الحمار «كديشون» يريد أن يمحو من ذاكرة الإنسان ما أُشِيع عن الحمار من أنه غبي وكسول وسيئ التصرف، فعلى العكس من ذلك أثبت «كديشون» أنه أذكى كثيرًا من الإنسان، حتى إنه لُقِّب بـ«الحمار العالِم». ويقوم الحمار بعدد من المغامرات التي تظهر فيها قدرته على المكر وخداع الإنسان، كما يقدِّم نفسه كشجاع يخاطر بحياته لينقذ صديقته المقربة. إن «خواطر حمار» سيغير الكثير من مفاهيمنا السابقة عن ذلك الحيوان التعس.

كتاب خواطر حمار وحشي

في عالم لا يحترم حقوق الإنسان ولا يقيم للإنسانية وزنًا، هل نتوقع أن يحمل للحيوانات أي تقدير؟ من هذا المنطلق تأخذنا الأديبة الفرنسية «دي سيجور» لأعماق النفس الحيوانية، لتسجل في كتابها خواطر تمثل ما يمكن أن يقوله الحمار لنا لو أُتِيحَت له الفرصة للحديث معنا. الحمار «كديشون» يريد أن يمحو من ذاكرة الإنسان ما أُشِيع عن الحمار من أنه غبي وكسول وسيئ التصرف، فعلى العكس من ذلك أثبت «كديشون» أنه أذكى كثيرًا من الإنسان، حتى إنه لُقِّب بـ«الحمار العالِم». كتاب خواطر حمار صغير. ويقوم الحمار بعدد من المغامرات التي تظهر فيها قدرته على المكر وخداع الإنسان، كما يقدِّم نفسه كشجاع يخاطر بحياته لينقذ صديقته المقربة. إن «خواطر حمار» سيغير الكثير من مفاهيمنا السابقة عن ذلك الحيوان التعس. تأليف الكونتيسة دي سيغور الناشر موضوعات الكتاب الأدب رواية البحث عن نسخة إلكترونية في كتبجي وجدت خطأ أو نقصًا في بيانات هذا الكتاب؟ يمكنك تحرير هذه الصفحة والمساهمة في تنقيح قاعدة البيانات، كما يمكنك إضافة مقتطف من هذا الكتاب.. شارك هذا الكتاب مع أصحابك على

كتاب خواطر حمار الوحش

فهرس المحتويات تصفّح المقالات

هذا الكتاب من تأليف كونتيسة سيغور ، وحقوق الكتاب محفوظة لمالكه. للتنزيل.

خامساً: المخبأ:- ولأن دوام الحال من المحال، فقد تغير حال الحمار لأن هذه السيدة قد باعته بسبب انتقالهم إلى بلدة أخرى، ولسوء حظه فإن الرجل الذي اشتراه كان يسيء معاملته ويتعبه في العمل خصوصاً يوم السوق، لذلك كانت الحيلة في الهروب يوم السوق، فكان يختبأ في مخبأ لا يعلمه أحد، ثم يخرج دون أن يلاحظه أحد بعد انتهاء يوم السوق، ولكن سرعان ما اكتشفوا حيلته في المرة الثالثة وأصبح حماراً منبوذاً وقاموا بضربه حتى أنهم اجمعوا رأيهم على بيعه وارتاح منهم. سادساً: المداليون:- وقد اشتراه رجل وامرأة، لديهما بنت صغيرة؛ كي تتنزه ابنتهم به كل يوم، وقد تعلقت البنت بالحمار لأنها كانت وحيدة ولا تجد من تلعب معه أو تحدثه عن أخبارها واطلقت عليه اسم ( كيديشون)، إلى أن جاء اليوم المشئوم التي اهدتها فيه والدتها مداليون وبها خصلة من شعرها كتذكار حب لها، فوضعت البنت خصلة من شعر الحمار بجوار شعر والدتها وعندما علمت الأم أن تساوي حبها لأمها بحبها للحمار غضبت منها وكسّرت المداليون وحرمتها من الجلوس مع الحمار. سابعاً: الحريق:- وفي ذات يوم من الأيام شب حريق هائل في المنزل والكل كان في هلع وخوف ولم يفكر أحد في الذهاب إلى الإصطبل وتخليص الحمار من الحريق، فذهبت البنت الصغيرة من شدة خوها على الحمار وفتحت له الباب إلا أنها فقدت الوعي من كثرة الدخان وحملها الحمار بعيداً حتى طلع النهار وعاد بها إلى المنزل الذي أصبح رماداً، ولكنها أصيبت بحمّى شديدة وغضبت الأم منها ومن الحمار فلولا تعلقها بالحمار ما كانت تعرضت لهذا الخطر، وبعد مرور شهر من مرضها ماتت الفتاة وتأثر الحمار بموتها فقرر الرحيل تاركاً هذه البلدة.