سوليوود «خاص» أعلنت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» تدشين أول دار سينما في مدينة تبوك، تتسع لـ831 مقعدًا، بواقع 11 شاشة. وبذلك يرتفع عدد دور السينما في المملكة العربية السعودية إلى 17 دار سينما بسعة إجمالية تصل إلى أكثر من 16 ألفًا و700 مقعد في مختلف مناطق المملكة. ويأتي ذلك ضمن الخطة التوسعية للهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع بالتعاون مع برنامج جودة الحياة، أحد برامج تحقيق «رؤية السعودية 2030» في إيصال دور السينما إلى كافة مناطق المملكة. سينما في تبوك haraj com. تدشين أول دار سينما في #تبوك ، والتي تضم 11 شاشة و831 مقعد. وبذلك يرتفع عدد دور السينما في المملكة إلى 17 دار بأكثر من 16, 700 مقعد — الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع (@gcamsa) July 27, 2020 وأكدت الهيئة أنها ملتزمة بالتطوير المستمر للوصول إلى ما تصبو إليه «رؤية 2030» بتوفير خيارات ترفيه متعددة للمواطن والمقيم، وزيادة الإنفاق السنوي على النشاطات الترفيهية، بما يسهم في تحفيز النمو والتنوع الاقتصادي واستحداث آلاف الوظائف للشباب. وتتبع دار السينما الجديدة في مدينة تبوك لشركة «فوكس سينما» التي تعد من أبرز الشركات المشغلة للسينما في المملكة جنبًا إلى جنب مع شركة «موفي سينما».
منوعات إطلاق أول دار سينما في «تبوك» السعودية الاثنين - 7 ذو الحجة 1441 هـ - 27 يوليو 2020 مـ تبوك تشهد أول دار سينما (هيئة الإعلام المرئي والمسموع) أطلقت هيئة الإعلام المرئي والمسموع السعودية، اليوم (الاثنين)، أول دار عرض سينمائي في منطقة تبوك، بحضور عدد من المهتمين والمتخصصين في مجال صناعة السينما ووسائل الإعلام. سينما في تبوك والضحية متسوقة. وذكرت الهيئة في بيان صحفي أن «السعودية تشهد نمواً مذهلاً في مجال صناعة الترفيه، لا سيما مع إطلاق السينما في شهر أبريل (نيسان) 2018، حتى أصبحنا نعايش المزيد والمزيد من المبادرات التي تتيح فرصاً جديدة تسهم في ازدهار هذه الصناعة». وأضافت أنه «مع إطلاق دار العرض السينمائي في تبوك، فقد وصل عدد الدور في السعودية إلى 17 داراً تضم 174 شاشة عرض و16738 مقعداً»، مؤكدة أنها ماضية مع شركائها نحو التوسع حتى تصل دور العرض إلى جميع المناطق، مشيرة إلى ما حققته من تأسيس للبُنى التحتية للقطاع من خلال مبادرة إطلاق السينما - إحدى مبادرات برنامج جودة الحياة، وأحد برامج تحقيق «رؤية 2030». وشددت الهيئة على التزامها بالتطوير المستمر للوصول إلى ما تصبو إليه «رؤية 2030»، بتوفير خيارات ترفيه متعددة للمواطن والمقيم، وزيادة الإنفاق السنوي على النشاطات الترفيهية، بما يسهم في تحفيز النمو والتنوع الاقتصادي واستحداث آلاف الوظائف للشباب.