السعودية: افتتاح مكتب لإنهاء إجراءات تأشيرات اليمنيين

التقيد بالإجراءات الإحترازية الوقائيه. احضار كافة المستندات والصور الضرورية. للتواصل والاستفسار 0508557109 0552510040 0552158151 0507549923 مع تحيات: القنصلية اليمنية بجده الجالية اليمنية بعسير شبكة دنيا المغتربين الإعلامية نتابع نرصد نوثق ننشر عمم تؤجر والدال على الخير كفاعله
  1. لجنة من القنصلية اليمنية في القنفذة لإنهاء إجراءات المجهولين

لجنة من القنصلية اليمنية في القنفذة لإنهاء إجراءات المجهولين

أعلن السفير السعودي لدى #اليمن محمد آل جابر، عبر حسابه في "تويتر" ‏افتتاح مكتب الشؤون القنصلية في #جدة ، لسفارة السعودية بصنعاء والقنصلية بعدن، وذلك لإصدار التأشيرات. وذكر آل جابر أنه ستتولى مكاتب الخدمات المعتمدة لدى السفارة بصنعاء والقنصلية بعدن استلام #الجوازات والوثائق وإرسالها لمكتب الشؤون القنصلية التابع للسفارة في جدة. وأشار آل جابر إلى أن ذلك يأتي امتدادا لحرص قيادة وحكومة #السعودية على دعم ومساندة الأشقاء في اليمن في كافة المجالات.

نفّذت وزارة الداخلية، اليوم، حكم القتل تعزيرًا بمهرب مخدرات يمني الجنسية في محافظة جدة، كان قد قُبض عليه عند قيامه بتهريب كمية من الحشيش المخدر والحبوب المحظورة. وتفصيلًا، أصدرت وزارة الداخلية اليوم بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمهرب مخدرات في محافظة جدة، فيما يلي نصه: "قال الله تعالى: {إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادًا أن يُقتّلوا أو يُصلّبوا أو تُقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو يُنفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم}. لجنة من القنصلية اليمنية في القنفذة لإنهاء إجراءات المجهولين. بفضل من الله تم القبض على/ سلطان علي يحيي زهير -يمني الجنسية- عند قيامه بتهريب كمية من الحشيش المخدر والحبوب المحظورة، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بما نُسب له، وبإحالته إلى المحكمة صَدَر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نُسب إليه شرعًا، والحكم بقتله تعزيرًا، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تَقَرر شرعًا وأيد من مرجعه. وتم تنفيذ حكم القتل في الجاني/ سلطان علي يحيي زهير، اليوم الخميس الموافق 18/ 2/ 1441هـ، في محافظة جدة بمنطقة مكة المكرمة. ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- على محاربة المخدرات بأنواعها؛ لما تُسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تحذّر في الوقت نفسه كل مَن يُقدِم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره، والله الهادي إلى سواء السبيل.