إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم - منتدى جامع الائمة الثقافي

هل أصبحت جملة «الله لا يغير علينا» مع الزمن لازمة فاقدة للمعنى، أم هي شكل من أشكال حالة الإنكار السيكولوجية للواقع المعاش، أم تحولت مع التكرار إلى جزء من تراث اللغة، حيث تقال بشكل لا إرادي. لا أحد يعرف في أي زمن بدأت معنا هذه الجملة، وما هي المناسبة التاريخية التي قيلت فيها، لكنها بالتأكيد لم تعد تناسب المعنى، بل لا تعبر عن الواقع، فقد يكون الإنسان يعيش في حالة بؤس لكنه يكررها، كمن يكذب على نفسه، كما أنها ليست من جمل تطوير أو تنمية الذات، التي كلما كررتها شعرت بتحسن وارتياح. الله لا يغير علينا الهوى. هل نحن راضون بواقع الحال حقاً حتى نكررها، ألا يجب أن نستبدلها بجملة «الله يغير علينا»، أو بجملة «نريد التغيير الآن»، وهي التعبير الحقيقي لواقع حالنا في هذه اللحظة، نريد التغيير والإصلاح العاجل وليس الآجل، فلم يعد في الصدور متسع. ولم يعد الحديث أو الشكوى من بؤرة فساد واحدة، بل الشكوى من معاول تهدم أركان الدولة، وتنهشها من كل الخواصر، كقطيع الذئاب عندما تجتمع على طريدة، هي ليست ثقوباً في جسد الدولة تتسرب منها الأموال والإنجازات، بل هي هدم لجدران حصون الدولة، وغزاة انتشروا في جميع أركانها. قلنا وكررنا عندما تغيب الدولة ينهار كل شيء مهما كانت قوتها وعراقتها، ولنا في سورية وليبيا واليمن ولبنان وغيرها، أمثلة واضحة ودروس جلية لانهيار الدولة، حيث لم يبقَ فيها سوى مافيات الفساد وحكم أصحاب النفوذ.

  1. الله لا يغير علينا اعداد نقاط اتصال
  2. الله لا يغير علينا الاتجاه إلى صناعة

الله لا يغير علينا اعداد نقاط اتصال

أتمنى وأرجو أن تكون دروس الإدارة تلك، وغيرها، من ضمن مناهج جامعاتنا، لأنها ستساعد رجال أعمال المستقبل على مواجهة المنافسة القادمة، وهي منافسة ستكون شرسة، وستتركز حول كلفة وحدة الإنتاج. ولندعو الله أن يغّير علينا إلى الأفضل. في الصحراء للنقاش لذه وثقافة واستفادة, وتنظيف من هم العمل وهم الأولاد, للوصول الى صفاء الذهن

الله لا يغير علينا الاتجاه إلى صناعة

.... نشر في: 26 مارس, 2014: 12:00 ص GST آخر تحديث: 26 مارس, 2014: 10:44 ص GST أوضح مصدر مسؤول في وزارة التجارة السعودية لوكالة (يونايتد برس): أن النساء السعوديات ينفقن سنويا أكثر من (٤٠٠) مليون دولار على (المكياج) ــ وعليكم أنتم أن تحسبوها بالريال لأنني لا أريد أن أصدع رأسي ــ ليس لدي احتجاج أو اعتراض على ذلك، لأنني من المؤمنين بالمثل الشعبي القائل: من لقا له حنا، فليحني حتى (عراقيبه). عموما المرأة معذورة، وهي بالنسبة لي (كالفرفور ذنبها مغفور). غير أن المذنبين في شريعتي هم (طحاطيح) الرجال سواء من السعوديين أو الخليجيين عموما، ليس لأنهم يتمكيجون لا سمح الله، لأ أبدا ولكنهم بالصراحة يتفشخرون، وينطبق عليهم تماما المثل الشعبي الثالث القائل: ياشين السرج على البقرة. جريدة الجريدة الكويتية | «الله لا يغير علينا»!. والذي حرك (الأمبير) عندي أي رفع ضغطي هو ما قرأته عن أن هناك (١٦) قصرا فخما هجرها خليجيون منذ ثلاثة عقود شمال لندن، وتقدر قيمتها بمئات الملايين من الجنيهات، وأغلبها بمنطقة (هامسيد)، وترك كل ما في داخلها من النباتات والأثاث ليتعفن، وبعضها لا يسكنها إلا الخدم. طبعا هذه الهجمة بالشراء حصلت بعد الطفرة الأولى في السبعينات. ليس عيبا أن يشتري أي إنسان عقارا في أي بلاد إذا أراد أن يسكنه أو يتاجر به، ولكن العيب كل العيب هو التظاهر، أو مثلما أسلفت (الفشخرة).

حزب الله مجلس النواب مكافحة الفساد حسن فضل الله إقرأ المزيد في: لبنان