يعتبر مجال القيادة الذكية وسمات وخصائص القائد الذكي من أهم المجالات الحديثة علي مجتمعنا العربي المعاصر، حيث يتضمن هذا المجال أفكاراً جديدة علينا رأيت أن أقوم باستخدامتها وادخالاها داخل مجتمعنا العربي، حيث جاء كتابي التالي لتضمن مجموعة الأفكار والموضوعات الجديدة التالية: الفصل الأول: القيادة الذكية: أساليب جديدة ويركز هذا الفصل علي ورشة العمل التطبيقية للقيادة الذكية وسمات وخصائص القائد الذكي، كما يتضمن الفصل التدريب علي أسلوبك القيادي المفضل. الفصل الثاني: مقياس الذكاء الأخلاقي: يتضمن هذا الفصل فكرة أن القيادة أخلاق، ويتضمن يجب أن تعرفي ذكاءنا الأخلاقي، الفصل الثالث: محمد القائد الأعظم: ويهتم الفصل بالتركيز علي القيادة الذكية في فكر رسول الله "صلي الله عليه وسلم" وخاصة من خلال التركيز علي عدة مواقف مثل: القيادة من خلال موقف حجة الوداع، والقيادة من خلال مواقف ترك المسافة للاجتهاد وتقديم المبادرات الجديدة. الفصل الرابع: القيادة الذكية ومواجهة مشكلات تعليم المتميزين والمبتكرين والموهوبين: مشكلات تعليم المتميزين والمتفوقين والموهوبين، خبرات وتجارب عالمية في تعليم المتميزين وقيادة المواهب والابتكارات.
الفتاة الذكية والهاون الذهبي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الفتاة الذكية والهاون الذهبي" أضف اقتباس من "الفتاة الذكية والهاون الذهبي" المؤلف: رأفت علام الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الفتاة الذكية والهاون الذهبي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
إنضموا إلينا عبر Telegram: أو مجموعتنا على الفيسبوك: أو على اليوتيوب: كتاب تعليم الفتاة و آفاق المرأة كوستي بندلي PDF ، هكذا ينطلق عملنا من عرض حصيلة استقصاء بين الشباب حول تعليم الفتاة ليتطرق، عبر تحليل مواقفهم وتصوراتهم، إلى طرح شامل لقضية المرأة كما هي مطروحة بحدة في عالم اليوم. هذا ولم نشأ أن نقتصر، في معالجة هذه القضية، على عرض لحاضر المرأة الملتبس المتأزم، بل شئنا أن نتبنى نظرة الشباب، المتوثبة بطبيعتها نحو الآتي، فتحدثنا عن "آفاق المرأة "متطلعين إلى مستقبل أفضل حري بأن يجاهد من أجله كل المخلصين، نساءً كانوا أو رجالاً، مستقبل يتحقق فيه للمرأة ملء كرامتها الإنسانية وكامل حجمها الإنساني، لا باللفظ وحسب – وما أبرع الإنسان في تسخيره، عن قصد أو غير قصد، من أجل التعمية والتمويه – " بل بالعمل وحقاً ". إن ذلك التحول المرتجى أمر واجب وملحّ، لا إنصافاً للمرأة وحسب، بل لصالح الرجال أنفسهم الذين لن يبلغوا ملء قامتهم الإنسانية ولن يحققوا ما يصبون إليه من انتعاش ورضى إلا إذا نظروا إلى المرأة نظرة الند للند واعتبروها، لا أداة لأغراضهم، بل شريكة في مصيرهم، ولصالح المجتمع البشري برمته الذي هو بأمس الحاجة، لكي ينمو بشكل سليم متكامل متزن وينجو من تشنجاته وانحرافاته التي باتت تهدده بأفدح الأخطار، إلى إطلاق الطاقات المقيدة لنصفه النسائي وتوظيفها كما ونوعاً في عملية إصلاحه وإنقاذه.