ذكرى - ابتعد عنى - صوت الخليج 2003 / Zekra - Ebtid 3Anny - Youtube

أشهر أعمالها في الخليج: الين اليوم ما فيني شي وينك أنت أجيلك شوق علمني الحب ابتعد عني غايب وش أخباري فزيت هذا أنت المسافر لاتفكر أحبك موت وفاتها: قُتلت ذكرى و هي في السابعة و الثلاثين من عمرها بسلاح ناري ليلة 28 نوفمبر(تشرين الثاني) عام 2003م بمصر على يد زوجها أيمن السويدي الذي كان تحت تأثير الخمر, كما قتل مدير أعمالها ثم انتحر.

ابتعد عني - ذكرى - Youtube

ابتعد عني | ذكرى❤️‍🩹. - YouTube

تحل ذكرى وفاة الفنان محمود الجندي اليوم الموافق الإثنين ١١ إبريل، ونرصد لكم في التقرير التالي أهم المحطات في حياة الراحل محمود الجندي. نشأة الفنان محمود الجندي اسمه بالكامل محمود حسين الجندي، ولد في يوم ١٤ فبراير عام ١٩٤٥، في مركز أبو المطامير بمحافظة البحيرة. درس في مدرسة الصنايع وتخرج في قسم النسيج وعمل في أحد المصانع ثم تقدم إلى المعهد العالي للسينما، وأخفى الجندي عن والده نيته في الالتحاق بمعهد السينما، إلا أنه بعد اجتيازه مرحلة القبول أخبر والده الذي فاجأه بدعمه له وذهب معه لمعهد السينما لتقديم أوراقه. تخرج عام 1967، وعقب تخرجه انضم للقوات المسلحة مجندًا لمدة 7 سنوات في سلاح الطيران وشارك خلالها في حرب أكتوبر، وبعد الحرب عاد للتمثيل. ابتعد عني .. ذكرى - YouTube. مشواره الفني بدأ حياته الفنية في فترة السبعينيات وقدم العديد من الأفلام والمسلسلات والمسرحيات. وكان يشتهر بصوته العذب وغناء المواويل وكان يقدم مقاطع غنائية في العديد من أعماله الفنية والمسرحية وقدم ألبوم غنائي باسم (فنان فقير) عام 1990، ولكنه صرح بأنه حاول دخول مجال الغناء ولكنه لم يحب استكمال التجربة. بدأ التمثيل بأدوار صغيرة في عدد من المسلسلات والمسرحيات، ولكن بداية نجوميته كانت في عام 1979 عندما مثل في مسرحية "إنها حقاً عائلة محترمة" مع الفنان فؤاد المهندس، ومن ثم مسلسل "دموع في عيون وقحة" مع الفنان عادل إمام.

"الأوكرانيون أولاً ومن ثم نحن! "، تصف الطالبة الجامعية الفلسطينية سمر عطية رحلة فرارها عبر الحدود الرومانية من الحرب الدائرة في أوكرانيا، باحثةً مثلها مثل آلافٍ غيرها عن الأمن. اعتقدَت بدايةً أن المعارك ستقتصر على مجرد استهدافات لمناطق محدودة في مدينة خاركيف التي تدرس الطب منذ خمس سنوات في إحدى جامعاتها، لكن سرعان ما بدأت القنابل والصواريخ تتساقط على المنازل، ولاح الموت برأسه مهدداً السكان جميعهم. سمر، من محافظة رفح في قطاع غزة، المدينة التي خبرت الكثير من الحروب وأهوالها. عندما سمعت صفارات الإنذار، شعرت بأن دماراً سيلحق بكل شيء وعليها أن تغادر فوراً. "كنتُ مذعورةً، وتواصلت مع عائلتي في غزة، لأعلمهم برغبتي في المغادرة، لكنهم قلقوا كثيراً من فكرة عبوري الحدود إلى رومانيا لوحدي"، تقول لرصيف22 مستذكرة كيف أنها اندسّت في محطة القطار مع مئات النازحين بانتظار "قطار الخلاص". "سبق لي أن عشت ثلاث حروب من أصل أربع شهدتها غزة. في الحرب الأخيرة كنت في أوكرانيا. ابتعد عني - ذكرى - YouTube. لكنني لم أشعر بالخوف كما شعرت وأنا وحيدة في خاركيف لا أحد معي". وهذا كان دافعها لمغادرة البلاد. تتوقف برهة عن الكلام، ثم تستدرك: "لم أكن واثقة بأنني سأرى أهلي من جديد".

وأكدوا لنا أنهم لم يجدوا أية مساندة من أي جهة فلسطينية رسمية أو غير رسمية، في حين أن بلداناً أخرى كانت حاضرة عبر ممثليها الدبلوماسيين، وأجلت رعاياها. وكان رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية قد صرّح بأنه يتابع أوضاع أبناء الجالية وأنهم يقومون بإجلائهم من أوكرانيا، كما أفاد المستشار السياسي لوزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أحمد الديك بأن عملية الإجلاء أوشكت على الانتهاء، وتحدث عن إنشاء "خلايا أزمة" لمتابعة أوضاع الفلسطينيين واحدة منها ميدانية في أوكرانيا تتواصل مع محتاجي المساعدة وأخرى تتألف من سفراء فلسطين في دول جوار أوكرانيا لمتابعة أوضاع مَن يصلون إلى الحدود. ابتعد عني ذكرى. لكن مَن تحدثوا إلينا من الفلسطينيين الذين غادروا أوكرانيا أخبرونا بأنهم لم يلمسوا دوراً للسفارة الفلسطينية هناك. ويوضح رئيس الجالية الفلسطينية في أوكرانيا، حاتم عودة، أنه وضع رقم هاتفه على صفحات الجالية على مواقع التواصل الاجتماعي لمَن يحتاج المساعدة، وقال: "للأسف، القصف في كل مكان، وإمكانياتنا محدودة جداً". ماذا عساني أقول أكثر عن لفيف التي مررنا بها؟ كانت مهجورة تماماً، باستثناء حدودها مع رومانيا. انتظرت هنالك لنحو خمس ساعات، فقد كانوا يسمحون فقط بعبور العائلات الأوكرانية وكأن الحرب واقعة عليهم فقط! "

لكنه لم ينتظر، خصوصاً مع اقتراب المعارك منه شيئاً فشيء. أخذ أوراقه الرسمية وما خف حمله، ثم استقل سيارة أجرة كلّفته 400 دولار، فقط لتوصله إلى محطة القطار. ابتعد عني | ذكرى❤️‍🩹. - YouTube. وهناك، وجد العشرات من الفلسطينيين ليبدأ معهم رحلة صوب الحدود البولندية. "قبل المنفذ الحدودي، توجب علينا السير لأكثر من ثلاثين كيلومتراً، وكانت قدماي تؤلماني والبرد قارساً لدرجة أنني وأصدقاء لي فلسطينيين، مرضنا بعدها". يتواجد معاذ حالياً في العاصمة البولندية وارسو، ويفكر بالسفر قريباً إلى ألمانيا، لينعم بالأمن هناك، لكنه قلق من أن تلاحقه الحرب إلى هنالك أيضاً. يقول: "كنت اعتقد بأن الحرب التي شهدتها في غزة سنة 2014 ستكون الأخيرة في حياتي، لكن يبدو أنني كنت واهماً".