تعد مشاكل الأعصاب أحد الأسباب الأكثر شيوعاً لشعور اللسعات في الجسم أو الحرقان أو الوخز، حيث تصاب الأعصاب التي تنقل الإحساس إلى الدماغ؛ مما يتسبب في هذا النوع من الألم الذي يختلف عن أنواع الألم الأخرى. هناك عدة أنواع مختلفة من حالات الأعصاب والعمود الفقري التي قد تسبب ألماً ولسعات حارقة كعرض، ويمكن أن يعطي موقع هذا الإحساس في الجسم مؤشراً جيداً على سببه، وتشمل الأسباب الشائعة ما يلي: ضعف تدفق الدم إلى الأعصاب. نقص فيتامين ب 12 ، أو الثيامين (فيتامين ب1). الحالات المرضية التي يمكن أن تسبب التهاب الأعصاب. اعتماداً على السبب الأساسي، قد تكون الأحاسيس إما حادة، تحدث فجأة وتتلاشى بعد فترة، أو مزمنة أي مستمرة. احس بكسل في جسمي هل هذا كرونا. قد تجد أيضاً أن تغير المواسم يزيد من الشعور بعدم الراحة، فقد تشعر بلسعات في الجسم بوضوح في الطقس البارد في الشتاء بسبب بطء تدفق الدم إلى النهايات العصبية، وقد تؤدي درجات الحرارة المرتفعة في الصيف أيضاً إلى تفاقم الإحساس باللسعات والوخز والحرق الذي تعاني منه، إلا أنه يمكن للطبيب المختص اتخاذ خطوات للمساعدة في إدارة تأثير تغيرات الطقس عليك. يجب عليك حالياً مراجعة الطبيب المختص ، إذا كنت قلقاً بشأن هذا الإحساس باللسعات في جسمك، وتشتبه في أن لديك مشكلة صحية؛ حيث سيقوم الطبيب بإجراء فحص بدني ، وكن مستعداً للإجابة على الأسئلة التي قد تشمل: موقع الألم.
بالنسبة للدوّار الشديد: يحدث للإنسان نسبة لانخفاض في ضغط الدم (مثلاً) وهذا يكون وقتيًا، إصابة فيروسية في جهاز التوازن المرتبط بالأذن الداخلية، خوف لم يلحظه الإنسان، هذا كله قد يؤدي إلى الشعور بالدوّار، حركة سريعة في الرقبة تؤدي إلى ضغط بسيط في الأعصاب (وهكذا) فالأسباب كثيرة وكثيرة جدًّا. أنا أعتقد أنه سيكون من الأفضل لك أن تذهب وتقابل الطبيب النفسي، هذا جيد، وهذا - إن شاء الله تعالى – يفيدك. الانقباضات العضلية والوخزات الجسدية كثيرًا ما يكون سببها القلق النفسي، خاصة أنك الحمد لله تعالى في بدايات سن الشباب، ولا نتوقع حدوث مرض عضوي في هذه المرحلة السنية، نسأل الله تعالى أن يحفظ الجميع. احس بضعف عام في جسمي - إسألنا. فأنا أكثر ميولاً على أن هذه الحالة حالة قلقية عابرة أدت إلى ما يمكن أن نسميه بالأعراض النفسوجسدية، ومثل هذه الحالات تستفيد كثيرًا من تطبيق تمارين الاسترخاء، وكذلك ممارسة الرياضة بقدر المستطاع، وهناك دواء ممتاز جدًّا يسمى (دوجماتيل) واسمه العلمي (سلبرايد) يفيد كثيرًا في مثل هذه الحالات، لكن أريدك (حقيقة) أن تذهب وتقابل الطبيب النفسي، حتى تطمئن، لأن هذا مهم في حد ذاته. بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وأسأل الله لك الشفاء والعافية والتوفيق والسداد.
شدة الألم. وقت بدء الألم. كم مرة تشعر بالألم. أي أعراض أخرى قد تعاني منها. يعتمد علاج الشعور بلسعات في الجسم على السبب الكامن وراءه، إذا وجد الطبيب المختص حالة صحية أساسية، فسيحاول علاجها أولاً، وسيختلف مسار العلاج حسب المشكلة، وقد يشمل العلاج: الأدوية. العلاج الطبيعي. تغييرات غذائية. تعديلات في نمط الحياة. للمزيد: اعتلالات الأعصاب الطرفية اعتلال الأعصاب بين الحقيقة والوهم الغذاء وأمراض الأعصاب المراجع: Nerve pain Burning Sensation