عدمنا خيلنا إن لم تروها تثير النقع موعدها كداء قائل الأبيات هو - بستان المعرفة

الأفكار الرئيسة:- تهديدالكافرين بحرب ينتصر فيها الحق. 1- عَدِمْنا خيلنا إنْ لم تَرَوْها تُثيرُ النَّقْعَ مَوعِدُهاكَدَاءُ عدمنا خيلنا: أسلوب دعائي الغرض منه التأثير. تثير النقع: كناية عن اشتداد المعركة لا عاشت خيلنا إنْ لم تهاجمكم، أي دعاء على خيل المسلمين بالموت إنْ لم تهاجم الأعداء المشركين. في معركة شديدة يتصاعد منها الغبار قرب "كداء" في أطراف مكة. 2- يُبارينَ الأَسِنَّةَ مُصْعِداتٍ على أكتافها الأسل الظِّماء يبارين الأسنة:كناية عن سرعة الخيل و استعدادهم للقتال. الأسل الظماء: استعارة مكنية شبه الرماح بالإنسان وحذفه وذكر صفة من صفاته وهي العطش. يصف الخيل بأنَّهامسرعة في الصعود، متحفزة لقتال العدو، على أكتافها رماح المسلمين المتعطشة لدماء الكفار. قصيدة سيدنا حسان بن ثابت رضي الله عنه يمدح المصطفى عليه الصلاة والسلام. وهوَّلفي وصفها؛ ليخيف العدو. 3- تَظَلُّ جِيادُنا مُتَمَطِّراتٍ، تُلَطِّمُهثنَّ بالخُمثرِالنساءُ متمطرات:- تشبيه تمثيل يحيث شبه الجياد بالمطر في تتابعه وتدفقه تلطمهن بالخمر:-كناية عن انهزام المشركين تبقى خيولنا في ارض المعركة مستعدة لقتال الأعداء مسرعة كالمطر في مواجهتهم لكنها لا تجد من تردها سوى نساء الأعداء يحاولن ردها بخُمورهن دلالة على هزيمة المشركين وهروبهم من أرض المعركة.

قصيدة سيدنا حسان بن ثابت رضي الله عنه يمدح المصطفى عليه الصلاة والسلام

كان يفد على ملوك الغساسنة بالشام ويمدحهم وكذلك ملوك الروم. مناسبة القصيدة:- في السنة السابعة من الهجرة عُقِد صلح بين رسولِ الله صلى الله عليه وسلم وبين قريش على أَن يدْخُل المسلمون مكةَ للحج بعد عام. ولكن قريشاً نَقَضَتْ هذا العهد فجهز الرسولُ صلى الله عليه وسلم جيشاً قويًّا لمحاربةِ المشركين وفتح مكة. ولما كان الشعر في العصور القديمة وسيلة الإِعلام العامة. نزل ميدانَ الحرب واستخدمته الأطرافُ المتحاربةُ وأمر الرسُولُ صلى الله عليه وسلم به فقال: " اهجُهُم يا حسانُ فإِن شعرك أَشدُّ عليهم من وقع السيوف " لذلك انْبرى حسان بنُ ثابتٍ رضي اللّه عنه يهْجُو قريشاً ويُشِيدُ ببطولة المسلمين من الأنصار والمهاجرين وبشجاعتهم ويعلن تصميمهم على قتال المشركين وفتح مكة ما لم توافق قريش على دخول المسلمين مكة وأدائهم العمرةَ ، ويرد على أبي سفيان بن الحارث الذي هجا الرسول. الأفكار الرئيسة:-تهديد الكافرين بحرب ينتصر فيها الحق. 1- عَدِمْنا خيلنا إنْ لم تَرَوْها تُثيرُ النَّقْعَ مَوعِدُها كَدَاءُ عدمنا خيلنا: أسلوب دعائي الغرض منه التأثير. شرح قصيدة عدمنا خيلنا. تثير النقع: كناية عن اشتداد المعركة لا عاشت خيلنا إنْ لم تهاجمكم، أي دعاء على خيل المسلمين بالموت إنْ لم تهاجم الأعداء المشركين.

قصيدة حسان بن ثابت عدمنا خيلنا ان لم تروها , اجمل القصايد 2022 | صقور الإبدآع

الفكرة الثانية:الإشادة بالدعوة الإسلامية. 6- وجبريلٌ أمينُ الله فينا وروحُ القُدْسِ ليس له كِفاءُ يشيد الشاعر بالدعوة الإسلامية التي أرسلها الله عن طريق جبريل ويصف جبريل ب(روح القدس) لا مثيل في نقل الدعوة الاسلامية. ويقول بأنه لانظير له في نقل الدعوة الإسلامية للرسول الكريم. قصيدة حسان بن ثابت عدمنا خيلنا ان لم تروها , اجمل القصايد 2022 | صقور الإبدآع. 7- وقالَ اللهُ: قد أَرْسَلْتُ عَبْداً يقولُ الحَقَّ إنْ نَفَعَ البَلاءُ يبين أن الله سبحانه وتعالى أرسل سيدنا محمد الذي لا يقول إلا الحق على البشرية، ويختبر الناس بالإيمان أو عدمه. 8- شَهِدْتُ بهِ، فقُومُوا صَدِّقوهُ! فَقُلْتُمْ: لا نَقومُ ولا نَشاءُ يقول الشاعر بأنه امن بالرسول ورسالته ،ويدعوا كفار قريش للإيمان به وتصديق رسالته ،ولكنهم يرفضون دعوته ويكفرون بها ،ويقولون بأنهم لا يريدون تصديق الرسول ورسالته. الفكرة الثالثة:- الدفاع عن الرسول وهجاء أبا سفيان بن الحارث. 9- هَجَوْتَ مُحَمَّداً، فأَجَبْتُ عنهُ وعندَ اللهِ في ذاكَ الجَزاءُ يخاطب الشاعر أبا سفيان قائلا بأنك هجوت النبي محمدا عليه الصلاة والسلام ، ولكنني لم اسكت على هذا الهجاء فدافعت عنه منتظرا الثواب والجزاء من عند الله. 10- أَتَهْجوهُ، ولستَ لهُ بِكُفْءٍ فَشَرُّكُما لِخَيْرِكُما الفِداءُ أَتَهْجوهُ: استفهام إنكاري للتوبيخ.

شرح قصيدة عدمنا خيلنا

في معركة شديدة يتصاعد منها الغبار قرب " كداء " في أطراف مكة. 2- يُبارينَ الأَسِنَّةَ مُصْعِداتٍ على أكتافها الأسل الظِّماء يبارين الأسنة: كناية عن سرعة الخيل و استعدادهم للقتال. الأسل الظماء: استعارة مكنية شبه الرماح بالإنسان وحذفه وذكر صفة من صفاته وهي العطش... يصف الخيل بأنَّهامسرعة في الصعود، متحفزة لقتال العدو، على أكتافها رماح المسلمين المتعطشة لدماء الكفار. وهوَّل في وصفها؛ ليخيف العدو. 3- تَظَلُّ جِيادُنا مُتَمَطِّراتٍ تُلَطِّمُهنَّ بالخُمُرِ النساءُ متمطرات: تشبيه تمثيلي حيث شبه الجياد بالمطر في تتابعه وتدفقه. تلطمهن بالخُمُر: كناية عن انهزام المشركين. تبقى خيولنا في أرض المعركة مستعدة لقتال الأعداء مسرعة كالمطر في مواجهتهم لكنها لا تجد من تردها سوى نساء الأعداء يحاولن ردها بخُمُرهن " دلالة على هزيمة المشركين وهروبهم من أرض المعركة". 4- فإمَّا تُعْرضُوا عنا اعْتَمَرنا وكان الفتحُ وانكشَف الغِطاءُ انكشف الغطاء: ا ستعارة تصريحية عبر عن إزالة الخلاف والعداوة بانكشاف الغطاء. يخاطب الشاعر كفار قريش قائلا إذا لم تعترضوا طريق خيولنا وأخليتم لها الطريق ،سنزور بيت الله الحرام ونفتح مكة، وسيزول غطاء الكفر الذي حجب النور.

الفكرة الثانية:الإشادة بالدعوةالإسلامية. 6- وجبريلٌ أمينُ الله فينا وروحُ القُدْسِ ليس لهكِفاءُ يشيد الشاعر بالدعوة الإسلامية التي أرسلها الله عن طريق جبريل ويصفجبريل ب(روح القدس) لا مثيل في نقل الدعوة الاسلامية. ويقول بأنه لانظير له فينقل الدعوة الإسلامية للرسول الكريم. 7- وقالَ اللهُ: قد أَرْسَلْتُ عَبْداً يقولُ الحَقَّ إنْ نَفَعَ البَلاءُ يبين أن الله سبحانه وتعالى أرسلسيدنا محمد الذي لا يقول إلا الحق على البشرية، ويختبر الناس بالإيمان أو عدمه. 8- شَهِدْتُ بهِ، فقُومُوا صَدِّقوهُ! فَقُلْتُمْ: لا نَقومُ ولا نَشاءُ يقول الشاعر بأنه امن بالرسول ورسالته ،ويدعوا كفار قريش للإيمان به وتصديقرسالته ،ولكنهم يرفضون دعوته ويكفرون بها ،ويقولون بأنهم لا يريدون تصديق الرسول ورسالته. الفكرة الثالثة:- الدفاع عن الرسول وهجاء أبا سفيان بنالحارث. 9- هَجَوْتَ مُحَمَّداً، فأَجَبْتُ عنهُ وعندَ اللهِ في ذاكَ الجَزاءُ يخاطب الشاعر أبا سفيان قائلا بأنك هجوت النبي محمدا عليه الصلاة والسلام ،ولكنني لم اسكت على هذا الهجاء فدافعت عنه منتظرا الثواب والجزاء من عند الله. 10- أَتَهْجوهُ، ولستَ لهُ بِكُفْءٍ فَشَرُّكُما لِخَيْرِكُماالفِداءُ أَتَهْجوهُ: استفهام إنكاري للتوبيخ.

6- وجبريلٌ أمينُ الله فينا وروحُ القُدْسِ ليس لهكِفاءُ يشيد الشاعر بالدعوة الإسلامية التي أرسلها الله عن طريق جبريل ويصفجبريل ب(روح القدس) لا مثيل في نقل الدعوة الاسلامية. ويقول بأنه لانظير له فينقل الدعوة الإسلامية للرسول الكريم. 7- وقالَ اللهُ: قد أَرْسَلْتُ عَبْداً يقولُ الحَقَّ إنْ نَفَعَ البَلاءُ يبين أن الله سبحانه وتعالى أرسلسيدنا محمد الذي لا يقول إلا الحق على البشرية، ويختبر الناس بالإيمان أو عدمه. 8- شَهِدْتُ بهِ، فقُومُوا صَدِّقوهُ! فَقُلْتُمْ: لا نَقومُ ولا نَشاءُ يقول الشاعر بأنه امن بالرسول ورسالته ،ويدعوا كفار قريش للإيمان به وتصديقرسالته ،ولكنهم يرفضون دعوته ويكفرون بها ،ويقولون بأنهم لا يريدون تصديق الرسول ورسالته. الفكرة الثالثة:- الدفاع عن الرسول وهجاء أبا سفيان بنالحارث. 9- هَجَوْتَ مُحَمَّداً، فأَجَبْتُ عنهُ وعندَ اللهِ في ذاكَ الجَزاءُ يخاطب الشاعر أبا سفيان قائلا بأنك هجوت النبي محمدا عليه الصلاة والسلام ،ولكنني لم اسكت على هذا الهجاء فدافعت عنه منتظرا الثواب والجزاء من عند الله. 10- أَتَهْجوهُ، ولستَ لهُ بِكُفْءٍ فَشَرُّكُما لِخَيْرِكُماالفِداءُ أَتَهْجوهُ: استفهام إنكاري للتوبيخ.