ما حكم الذبح لغير الله

استعمال جهاز تسجيل لتكرار التسمية في حالة الذبح الآلي: السؤال الثالث عشر من الفتوى رقم (11967) س13: هل يجوز استعمال جهاز تسجيل لتكرار التسمية في حالة الذبح الآلي؟ ج13: لابد أن تكون التسمية من الذابح لا من الجهاز، فإن نسي، أو كان جاهلا بالحكم الشرعي، فإنه لا تحرم الذبيحة بترك التسمية. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. ما حكم الذبح لغير الله. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبد العزيز بن عبد الله بن باز نائب الرئيس: عبد الرزاق عفيفي. إذا قال أحدهم عند ذبح الذبيحة بسم الرحمن الرحيم الحكم هل يترك الشاة ولا يذبحها؟ السؤال الثالث من الفتوى رقم (9785) س3: عند بعض الناس والمعروفين بالسادة- الدراويش- وعامة الناس إذا ذبح أحدهم شاة قال: بسم الله والله أكبر، ويعتقدون إذا قال أحدهم عند ذبح الذبيحة (بسم الرحمن الرحيم) يجب أن يترك الشاة ولا يذبحها؛ لأنه جاء اسم الرحمن الرحيم في التسمية، فيجب أن يرحم الشاة ولا يذبحها، فما حكم الإسلام في هذا وما رأيكم في قولهم؟ ج3: لا يترك ذبح الشاة من أجل ذلك، بل يتم ذبحها ويعلم الذابح الاقتصار في التسمية على ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم، وذلك أن يقول عند الذبح: (بسم الله، الله أكبر).

  1. ما حكم الذبح لغير الله العظمى السيد سيستاني
  2. ما حكم الذبح لغير الله

ما حكم الذبح لغير الله العظمى السيد سيستاني

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبد العزيز بن عبد الله بن باز نائب الرئيس: عبد الرزاق عفيفي عضو: عبد الله بن غديان.

ما حكم الذبح لغير الله

جعله الله ورسوله شركاً. الثاني: أن يكون اعتقادهم وإيمانهم بتحليل الحرام، وتحريم الحلال -كذا العبارة المنقولة عنه- ثابتاً لكنهم أطاعوهم في معصية الله كما يفعل المسلم ما يفعله من المعاصي التي يعتقد أنها معاصي فهؤلاء لهم حكم أمثالهم من أهل الذنوب.

المقصود: النذر لغير الله من الأولياء، أو من الجن، أو للأصنام كأن يقول: نذر علي للقبر الفلاني، أو للولي الفلاني، أن أتصدق بكذا، أو أن نصوم كذا، أو نصلي كذا، أو نذبح كذا، كل هذا من النذور الشركية. فالصلاة لغير الله، والسجود لغير الله، والذبح لغير الله، والنذر لغير الله كله من الشرك بالله، فإن صلى عند القبر لله، ما قصد صاحب القبر، يصلي لله، لكن يظن أن الصلاة عند القبر فيها فائدة، وأنها أفضل، وإلا ما قصده يصلي للمخلوقين، ولا قصده الذبح لهم، قصده الذبح لله، والصلاة لله، ولكن يظن أنها عند هذا القبر فيها فائدة، فيها ثواب أكثر، هذه بدعة، ولا تجوز ووسيلة للشرك، ولكن لا تكون شركًا إذا كان قصد به وجه الله، والتقرب إلى الله، لكن تكون بدعة؛ لأنه فعلها في محل ما يجوز التعبد فيه بالصلاة، والذبح، بل هذا يفضي إلى الشرك، ووسيلة إلى أن يذبحها للمخلوق صاحب القبر. ما حكم الذبح لغير الله الرحمن الرحيم مزخرفه. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.