لا تكرهوا البنات / حديث من كانت له اختان او بنتان - Youtube

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. من كان له اختان فاحسن صحبتهما صحة الحديث اول. اختيار هذا الخط مسند عبد الله بن العباس رضي الله تعالى عنهما 2105 1233 - (2104) - (1 \ 235 - 236) عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال: " من كانت له أختان ، فأحسن صحبتهما ما صحبتاه ، دخل بهما الجنة ". وقال محمد بن عبيد: " تدرك له ابنتان ، فيحسن إليهما ما صحبتاه ، إلا أدخله الله تعالى الجنة ". الشرح * قوله: "تدرك له ابنتان ": من الإدراك ، وهو البلوغ ، واعتباره; لأنه وقت [ ص: 361] ظهور ثقل البنات على الآباء; لاحتياجهن إلى الزواج والجهاز ، والله تعالى أعلم. * * *

من كان له اختان فاحسن صحبتهما صحة الحديث ثاني

[ ص: 425] 450 - وأخبرنا أبو أحمد عبد الله بن أحمد الحربي وأبو طاهر المبارك بن أبي المعالي الحريمي ، أن هبة الله أخبرهم ، أبنا الحسن بن علي ، أبنا أحمد بن جعفر ، ثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا وكيع ، عن فطر ، ومحمد بن عبيد ، ثنا فطر ، عن شرحبيل أبي سعد ، عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كانت له أختان فأحسن صحبتهما دخل الجنة. وقال محمد بن عبيد: يدرك له ابنتان فيحسن إليهما ما صحبتاه إلا أدخله الله الجنة.

من كان له اختان فاحسن صحبتهما صحة الحديث مع خطيبتي

(وقال أنس) رضي الله عنه: (قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: من خرج إلى سوق من أسواق المسلمين فاشترى شيئا) أي: من مأكول، أو ملبوس (فحمله إلى بيته، فخص به الإناث دون الذكور، نظر الله إليه) أي: بعين رحمته (ومن نظر الله إليه) كذلك (لم يعذبه). قال العراقي: رواه الخرائطي بسند ضعيف. (وقال أنس) رضي الله عنه: (قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: من حمل طرفة من السوق إلى عياله، فكأنما حمل إليهم صدقة، حتى يضعها فيهم، وليبدأ بالإناث دون الذكور، فإنه من فرح أنثى فكأنما بكى من خشية الله، ومن بكى من خشية الله حرم الله بدنه على النار). قال العراقي: رواه الخرائطي بسند ضعيف جدا، وابن عدي في الكامل، قال ابن الجوزي: حديث موضوع. (وقال أبو هريرة رضي الله عنه: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: من كان له ثلاث بنات، أو أخوات، فصبر على لأوائهن وضرائهن) أي: شدتهن، ومكابدتهن (أدخله الله الجنة بفضل رحمته إياهن، فقال رجل: و) إذا كن (ثنتين يا رسول الله؟ قال: وثنتين، وقال رجل: أو واحدة؟ قال: أو واحدة). ص269 - كتاب تفسير القرآن الكريم اللهيميد من الفاتحة إلى النساء - وأوصى تعالى بالوالدين إحسانا - المكتبة الشاملة. قال العراقي: رواه الخرائطي، واللفظ له، والحاكم، ولم يقل: أو أخوات. وقال: صحيح الإسناد. قلت: وعند الخرائطي زيادة: وسرائهن، بعد، ضرائهن.

من كان له اختان فاحسن صحبتهما صحة الحديث اول

11-02-2015, 14:49 #1 موقوف إنا الآن رقم العضوية: 51425 تاريخ التسجيل: Jun 2013 المشاركات: 19, 903 الجنس: دولتي: SMS فامان الله جعلوني بحل وداعا قال النبي ﷺ: من كانت له أختان فأحسن صحبتهما ما صحبناه دخل بهما الجنة. (رواه أحمد 15/4رقم 2104) وعن أنس بن مالك قال: قال رسول الله ﷺ: من كان له أختان أو ٱبنتان فأحسن إليهما ما صحبناه، كنتُ أنا وهو في الجنة، وقرن بين ٱصبعيه.

من كان له اختان فاحسن صحبتهما صحة الحديث Pdf

وأما الرضاع: فيجب أن يرضع ما أمكن بلبن أمه، فإنه أشبه بالأغذية بجوهر ما سلف من غذائه وهو في الرحم، أعني: طمث أمه، فإنه بعينه هو المستحيل لبنا، لاشتراك الرحم والثدي في الوريد الغاذي طعما، ووجه الحمل بتوجه دم الطمث بالكلية إلى الرحم لغذاء الجنين، وبعد انفصاله إلى الثديين لغذائه أيضا، وهو أقبل لذلك، وآلف، حتى أنه صح بالتجربة، أن في إلقامه حلمة أمه عظيم النفع جدا، في دفع ما يؤذيه; لأنه يلهيه، ويشغله عما يؤذيه، ويجب أن يراعى في تغذيته بلبن أمه: بأن يكون بين كل مرة، ومرة، زمان ما ينهضم الغذاء الأول، قبل انحدار الثاني، والأجود: أن يلعق العسل أولا، ثم يرضع; لجلاء المعدة. *ومما يجب أن يلزم الطفل: شيئيين نافعين لتقوية مزاجه: أحدهما: التحريك اللطيف. والآخر: التلحيس الذي جرت به العادة لتنويم الأطفال، وفائدة التحريك: تحلل الأخلاط، وانتعاش الحرارة الغريزية، وفائدة التلحيس: تفريج النفس، وبسطها، وإن منع مانع عن إرضاع أمه، من ضعفها، أو فساد لبنها، أو ميلها إلى الترفه، فالمرضعة الشابة، الصحيحة البدن، المعتدلة بين السمن والهزال، الحسنة الأخلاق. من كان له اختان فاحسن صحبتهما صحة الحديث pdf. وينبغي أن لا تجامع البتة، فإن ذلك يحرك منها دم الطمث، فيفسد رائحة اللبن، وربما حبلت، وكان من ذلك ضرر على الولدين جميعا، أما المرتضع: فلانصراف اللطيف إلى غذاء الجنين، وأما الجنين: فلقلة ما يأتيه من الغذاء; لاحتياج الآخر إلى اللبن.

من كان له اختان فاحسن صحبتهما صحة الحديث ثالث

ولمسلم (فارجع إلى والديك فأحسن صحبتَهما). ولحديث أبي هريرة. (أن رجلاً قال يا رسول الله! من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: أمك؟ قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أبوك). [كيفية الإحسان لهما: بالقول والفعل] في حياتهما: بالبر والطاعة والإكرام والتوقير والتواضع لهما. بعد موتهما: الدعاء لهما، وإنفاذ عهدهما، وإكرام صديقهما.

وقال تعالى (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً). وقال تعالى (قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً). وقال تعالى (وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلَا تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً). وقال تعالى (وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً). وأوصى تعالى بالوالدين إحساناً: قال تعالى (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً). حديث :”من كانت له أختان…”. وقال تعالى (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ). وعن ابن مسعود قَالَ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ قَالَ (الصَّلَاةُ عَلَى وَقْتِهَا). قُلْتُ ثُمَّ أَيٌّ قَالَ (ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ). قُلْتُ ثُمَّ أَيٌّ قَالَ (ثُمَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ) قَالَ حَدَّثَنِي بِهِنَّ وَلَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِي. وعن عبد الله بن عمرو قال (جاء رجل إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فاستأذنه في الجهاد، فقال: أحي والداك؟ قال: نعم، قال: ففيهما فجاهد) متفق عليه.