يا نجوم السماء يا سارية خبريني كلمات

*حنان* 06-02-2013, 12:57 PM رد: إشهدي يا نجوم السماء إشهدي يا نجوم السماء المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهور و عطور اختاه كادت حروفك تنطق من كثرة الجمال ايا امال ساكنة ما هذا الابداع وماهذا الكمال وكم كانت مشاعرك مفعمة بالمودة الصادقة فكتبت بارقى التعابير وبالكلمات الجد الفائقة غاليتي زهور و عطور مشكوره على هذا الحضور الجميل و قد اخجلتيني بروعه ردك و جماله لكي ميزة في الرد تجعلنا لا نعرف كيف نستوفيكي حقك فأنتي من هي منبع للابداع.... كل تقديري لكي دمتي بخير و بحفظ الرحمن امال بقايا الأمس 06-02-2013, 01:01 PM رد: إشهدي يا نجوم السماء إشهدي يا نجوم السماء الإستعمار... هو دمار محبب...!

يانجوم السماء ياساريه

كلمات اغنية "يانجم السماء يا يسارية" مكتوبة. العمل الغنائي من اشهر الفنون التي انتشرت على نطاق واسع في الآونة الأخيرة لكنها اشتهرت منذ سنوات طويلة وللعديد من الناس لديك مواهب تحاول إعداد بعض الكلمات وربطها مع الألحان المقابلة لها، وقد رأينا اهتمامًا كبيرًا في السنوات القليلة الماضية في تحديد الأغاني ومقاطع الفيديو التي يتم تداولها على الإنترنت والمواقع الأخرى وبطرق أخرى في التي اهتموا بها، وسنتعرف خلال هذا الموضوع على نص أغنية "يانجوم السماء يا سارية خبريني". كلمات يا نجوم السماء ياساريه خبريني – المحيط. كلمات اغنية "يانجوم السماء" و "ياسريا" احكي لي " الكثير من الأعمال الفنية التي قدمها الفنانون الذين تركوا وتركوا الفن الذي يثير إعجاب الآخرين وخاصة الفنان طوفي الزيني الذي قدم وشارك العديد من الألبومات على العديد من المواقع الإلكترونية والمنصات الأخرى وهناك عمليات بحث ضخمة من قبل المتابعين الذين ساعدوا في التعرف عليها. كلمات هذه الأغنية التي حظيت بصدى كبير وظهور كبير عبر القنوات التي عرضت من خلالها، كما لاحظنا التورط في التعرف على كلمات أغنية "يانجوم السماع" التي كتبها "يسريا خبريني".

خرجَ الحصانُ من الغابةِ، وسار في طريقٍ واسعٍ.. حتى وصلَ إلى بحرٍ كبيرٍ. فوقفَ عندَهُ وقال لها: "لقد حملْتُكِ إلى آخرِ الأرضِ.. وهذا أقصى ما أستطيعُهُ.. فإِلى اللِّقاء". بعد قليل، خرجَتْ من البحرِ سَمكةٌ كبيرةٌ غريبةُ الشَّكْلِ.. فركِبَتِ الصَّبيةُ على ظهرِها وقَالَتْ لها: "أيَّتُها السَّمكةُ الكريمةُ.. يا من ليس لكِ أقدامٌ على الإطلاقِ.. ساعِديني في الوُصولِ إلى نجومِ السَّماء". سبَحَتِ السمكةُ في البحرِ.. حتى وصلَتْ إلى قوسٍ كبيرةٍ مُضيئةٍ.. لها ألوانٌ زاهيةٌ.. طرفُها في الماءِ، وطَرفُها الآخرُ يصلُ إلى السَّماءِ. توقَّفَتِ السَّمكةُ عند طَرَفِ القوسِ، وقَالتْ للصبيَّةِ: "لقد حملْتُكِ إلى سُلَّمٍ بلا دَرَجاتٍ.. فإلى اللقاءِ". نزلَتِ الصبيَّةُ عن ظهرِ السَّمكة، وشكرَتْها.. ثم وقفَتْ تنظرُ بخوفٍ إلى القَوسِ العِملاقِ الممتدِّ إلى السماءِ.. استجمعَتِ الصَّبيَّةُ شجاعتَها، وراحَتْ تصعَدُ السلَّمَ.. كانت تصعَدُ بصعوبَةٍ.. فجر السعيد .. نجوم السماء أقرب إليكم من هذا الحلم – السيمر. وكلَّما ارتفعَتْ، أصبحَ السُّلَّمُ أكثرَ ضياءً، وأكثرَ انزلاقًا.. وزاد انبهارُها بجمالِهِ وبهائِهِ. صَعِدَتِ الصَّبيةُ وصَعِدَتْ.. لكنَّها لم تصِلْ إلى السَّماءِ.. وإنما شَعَرتْ بالدُّوارِ.. وانزلَقَت قدَمُها، وهَوَتْ.. هَوَتْ إلى أسفلَ.. انحدَرَتْ وانحَدَرتْ.. حتى ارتطَمَتْ بالأرضِ.. إلى جِوارِ سَريرها.. في غُرفةِ نومها.. فتحتِ الصبيَّةُ عينيها.